تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[09 - 03 - 05, 03:46 م]ـ

أوقات الصلاة في برمودا

ومساجد المسلمين في برمودا

http://www.islamicfinder.org/prayerDetail.php?country=bermuda&city=Hamilton&state=03&id=289&month=&year=&email=&home=2005-3-9&lang=arabic&aversion=&athan=

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[09 - 03 - 05, 04:54 م]ـ

الأطباق الطائرة ..... وجودها منفي بشكل قاطع ... شرعا وعلما ....

أما علما .... فكل الصور والملفات الواردة في هذا الصدد ملفقة .... أذكر رأيت ذلك في كتاب فند هذه الأمور قبل 15 سنه ... كما أن الفوتوشوب وبرامج إخراج الفيديو تقدر تعمل أكثر من ذلك ....

وعندي عشرات الصور الشبيهة بالحقيقة تماما .... وهي ملفقة ... ولم تثبت جهة علمية موثوقة مثل هذه المذكورات .... فهي كلها تلفيق من الناس ...

أما شرعا .... فيكفيك تأمل مجموع الآيات التالية ....

((الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا))

((يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا))

((قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا))

مجموع الآيات يدل على عدم وجود مكلف في عالم الشهادة غير الجن والإنس .... أما الملائكة فهم عاقلون لكنهم من عالم الغيب .... ونحن نتكلم عن مخلوقات عاقلة محسوسة ومشاهدة ....

الأمر الذي يثبت عدم وجود شيء من ذلك ...

إذا أردتم الشرح أكثر فأنا مستعد ...

- الأخ عمار شلبي .. وفقه الله

- الكلام المتقدِّم على رؤية الأطباق الطائرة (بالعين المجرَّدة من الثقات بل تواتراً) لا على صور وأفلام وفوتشوب.

والكلام على رؤية هذه الأطباق لا على رؤية المخلوقات الفضائية الغريبة (من إنتاج هولييود).

- ليس هناك ما يمنع من وجود هذه الأطباق الطائرة = لا شرعاً ولا عقلاً ولا حسَّاً ولا غيرها (:

أما الآيات والنصوص التي ذكرتها فهي خارج البحث الذي نبحثه والتقرير الذي ذكرته.

مع كونها ليس فيها دلالة (على ما تريد) في نظري، وليس ثمة داعٍ لمناقشتها؛ لأنها خارج بحثنا.

نعم .. لك أن تعرضها لمن يدَّعي (بل يجزم) وجود هذه المخلوقات الهوليوودية (:

- أما أن تأتي بدليل يمنع كون هذه الأطباق الطائرة موجودة في الأصل (دون المخلوقات الفضائية) = فهذا ما أجزم أنك غير واجده ولو فعلت.

- ولو قيل - وقد قيل - إنَّ هذه الأطباق أقرب ما تكون من صنع الجنِّ فلا يبعد - كما تقدَّم -، والجنُّ له قدرة هائلة تفوق قدرة الإنس بمرَّات على التشكُّل والطيران وغير ذلك من التقنية والتكنولوجيا و ... الخ.

انظر: في عهد سليمان بن داود عليهما الصلاة والسلام نُقِل عرش بلقيس في زمن أقل من طرفة عين (جزء من الثانية)، ولم تكن طائرات نفاثة ولا شركات نقل سريعة.

هذا مثالٌ واحدٌ مما عُرِّفناه، وما لم نعرفه أكثر.

- وحتى بعض ما ذكرته مما اشتهر عند بعض الناس - وبعضها قد يكون كذباً من الناحية العلمية - فإن ثبت وجوده فقد يكون من الجن،ًكرجل الثلج وغيره مما ذكر أعلاه وغير ذلك مما لم يذكر.

- نحن - المسلمون - حصرنا الأمر في الجن؛ لأننا نؤمن بوجوده.

وغيرنا - ممن لا يؤمن بالجن - خرافة زعموا - ينفيها ويزعمها خرافة؛ لأنه ليس له مخرجٌ لهذه الظاهرة الغريبة غير التصديق بالجن والعفاريت، وهو ما لم يثبت عندهم علمياً.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[12 - 03 - 05, 03:41 م]ـ

الموضوع كله خرافة

ويكفي أن تلقي نظرة على موقع المثلث في الخريطة

فهناك آلاف الطائرات والسفن والقوارب تسير في هذه المنطقة يومياً!!

وتفسير المسألة سهل جداً

فهناك صحافة الإثارة في الغرب، وكتب الإثارة، وأفلام الإثارة، يضحكون بها على السذج والأغرار

وصحافتنا تنقل الغث والسمين بلا تمييز

وأحسن وصف لهذا الموضوع قول شيخ المعرة الذي استشهد به أخونا أبو الأشبال

هلْ صَحَّ قَوْلُ مَنِ الحَاكِي فَنَقْبَلُهُ****أَمْ كُلُّ ذَاكَ أَبَاطِيلٌ وَأُسْمَارُ؟

لا يجوز يا إخوان أن نقول (حقيقة علمية) إلا إذا كانت (حقيقة علمية) فعلاً

وهذا الحكايات، مثل حكاية الطائرة عام 1945، هل ثبت أنها وقعت فعلاً بهذه الصفة بلا زيادة ولا نقصان؟

أنا لست أرتاب أن مصدرها هو صحافة الإثارة

وإليك ما ورد عن الموضوع في أحد المصادر الجادة وهو موسوعة كولومبيا

Bermuda Triangle: area in the Atlantic Ocean off Florida where a number of ships and aircraft have vanished. Also known as the Devil's Triangle, it is bounded at its points by Melbourne, Fla.; Bermuda; and Puerto Rico. Storms are common in the region, and investigations to date have not produced scientific evidence of any unusual phenomena involved in the disappearances

خلاصته: العواصف شائعة في المنطقة ولا يوجد دليل علمي على أن هناك أي ظاهرة غير عادية في حوادث الاختفاء

والسلام عليكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير