ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[17 - 04 - 05, 10:42 م]ـ
حرر للتكرار، انظر التالي ..
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[17 - 04 - 05, 10:42 م]ـ
- أخي الكريم .. مجدي .. بارك الله فيك وهداك وإيانا للحق
- أولاً .. لم أهِم في سؤالي إياك عن مسألتي تلبُّس الجني بالإنسي وتشكله بصورٍ أخرى.
- ولم أشأ أن أتهمك بشيءٍ مما ظننتَ، لكني رأيت لك كلاماً غريباً في غيرما موضع، كلها تدلُّ على تحوير مسألة ظهور الجن والشياطين أو تشكُّلها وتأويل ذلك بالسحر!
وأنا سأقتبس كلامك بنصِّه لتجيبني عن مرادك، فلعلِّي أخطأت في فهمك كلامك؟! لعل!
فانظر إلى كلامك، وأرجو منك أن تفسِّره لي قبل أن ننتقل إلى مائل أخرى:
1 - قلت في كلامك عن تفسير الأطباق الطائرة:
فالرؤيا المجردة شيء ومعرفة حقيقة الشيء امر اخر, فانت تعلم كيف جادل ابن تيمية بعض الدجاجلة الذين كانوا يدخلون النار امام الناس على انهم اولياء , وكيف كشف امرهم , ولم يكن ذلك الا بمعرفته رضي الله عنه بافعالهم وحقيقة احوالهم , ونحن نرى الكثير من اهل الباطل يفعلون امور امامنا نراها , ولكن حقيقة امرهم انهم اما يسحروا العيون واما انهم يخدعوا الابصار
2 - وقلت أيضاً:
اما الجن فلا دليل على انه يضر ابن ادم اكثر من الوسوسة والمس
- ثم قلت بعدها:
اما بالنسبة للجن فانا لا اعتقد الا ما صح عن نبينا وما اخبرنا ربنا ولا اتجاوز ذلك ولا اقيس على ما لا يقاس عليه
- فهل أخبر الله تعالى والنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بمس الجنِّ وتشكُّله؟
- فإن لم يخبرا بهما فهل يجوز إثباتهما؟ أم لا يجوز إلاَّ عن طريقهما؟!
3 - وقلت، وهو أعجب أقوالك في الموضوع!:
والمسألة الاخيرة التي ذكرها شيخ الاسلام رحمه الله يمكن قياسها على تمثل الشيطان باحد الاعراب في بدر.
وذلك الامر محتمل السحر للمشاهد اكثر من احتمال وجوده.
ومن ذلك ان الشياطين قد تتشكل بوجه وليها في مكان ويراه الناس ويسلموا عليه ثم يرى في مكان اخر فيقال هذا بدل
- وهذا قولٌ عجيبٌ جداً،ـ فهل لك أن توضِّحه لعلِّي لم أفهم مرادك.
- وعلى كلٍّ بما أنك ذكرت أنك تؤمن ولا تكذِّب بمس الجن وتشكُّله فقد وضح الطريق والحمدلله.
================================================== ======
ومما يروى وهذا لتلطيف الجوا اكثر ولا ادري اين قرأت ذلك ان احد هؤلاء لما اراد ان يحمله الجن دعى بدعاء الركوب لما ارتفع فسقط ارضا لفرار الشيطان عندما سمع ذكر الله.
- ومما يلطَّف به الجوُّ أيضاً ما ذُكر في ترجمة الأعرابي المُغْرِب (أبو علقمة النحوي) في قصة مفادها:
أنَّه مرَّ ببعض طرق البصرة وهاجت به مِرَّة، فوثب عليه قوم منهم، فاقبلوا يعضُّون ابهامه، ويؤذِّنون في أذنه.
فأفلت من أيديهم، فقال: مالكم تكأكؤكم عليَّ تكأكأكم على ذي جنة، افرنقعوا عني!
قالوا: دعوه فإنَّ شيطانه يتكلم بالهندية!
- وفقك الله ووفقنا لما فيه الخير والنفع في الدنيا والآخرة
وأعانك وأعاننا على إصلاح أجهزتنا التعبانة (:
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[18 - 04 - 05, 11:12 ص]ـ
فأفلت من أيديهم، فقال: مالكم تكأكؤكم عليَّ تكأكأكم على ذي جنة
- هذه العبارة أخطأت فيها!
@ والتصويب: (تكأكؤون - أو: تكأكأتم - عليَّ تكأكؤكم).
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[03 - 03 - 07, 02:26 ص]ـ
وفقكم الله .. الموضوع خرج عن مساره.
نعم، و لكنه خرج علينا بالفوائد.
فهذا هو عهدنا بالملتقى.
جزاكم الله خيرا
ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[04 - 03 - 07, 12:30 ص]ـ
شيخنا الحبيب /خالد الأنصاري
لا أعرف، أنا ناقل فقط.
فلعلي أعرف في ذلك شيئا يسيرا إن شاء الله ..
ذكر رونالد كيسلر في كتاب CIA من الداخل .. بأن مسألة الأطباق ا لطائرة ومثلث برمودا في الحقيقة ما هي إلا حرب نفسية عسكرية .. بين الإمراطوريتين السوفيتية والأمريكية .. والسابق بذلك هي أمريكا عندما .. ومثلث برمودا سابق للأطباق الطائرة .. ومسألة مثلث برموادا بدأت فعليا في الحرب العالمية الثانية عندما كان الأمريكان يحاربون على الجبهتين .. الغربية مع اليابان وأساطيلها البحرية والجوية الهائلة .. وفي ا لشرق ضد القوات المشتركة الألمانية الإيطالية الأسبانية، ولصد غوز الغواصات البوارج من جهة الشرق ابتكرت أكذوبة مثلث برومودا وأسقطت
¥