تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[11 - 03 - 05, 12:17 م]ـ

إن المجمع قد أباح كل الأرقام وقال أنه لا عبرة بها، وهذا هو المعمول به في أوربا

وكذلك الجيلاتين،

إلا أن الجيلاتين لا بد له من وقفة

لأنه لا يستحيل

ويمكن أن يكون نباتيا كما يكون حيوانيا، وفي أوربا هو الرخيص

لقد صرح المختصون هنا بالدانمرك غيرما مرة أن مادة الجيلاتين يستخرجونها من جلد الحنزير وعظامه

واتصلنا بشركات للشكلاته فبعثوا لنا فاكسا يؤكد أنه مأخوذ من الخنزير

وصدر مقال باللغة الدانمركية نشرته صحيفة ال Bt يأكد ذلك

ومن الشركات من تكتب على العلبة أن الجيلاتين نباتي.

إن قال قائل إن كمية الجيلاتين في المنتوج قليلة جدا بالمقارنة مع المكونات الأخرى، والحكم للغالب.؟؟؟

قلنا:

أولا الجنزير محرم لذاته قل أو كثر

ثانيا: لا بد أن نفرق بين المعدود وغير المعدود.

مثال:

إن كان عندنا ألف دجاجة ومنها دجاجة أو دجاجتان غير مذكاة، فلا نقول: لا تأكل، مخافة وقوعه في إحدى ذينك الدجاجتين!! وهذا ما اختاره شرخ الإسلام ابن تيمية في المجلد 21/ 532

ثالثا:

البدائل موجودة ولا تحوجك إليها

رابعا:

إذا حرم التداوى الذي يحتاج إليه الناس بما يحتوي على المحرمات كالخمر وغيره، مع وجود البديل، فتحريم المطعومات التي تحتوي عليها مع وجود البدائل من باب أولى.

ملحوظة:

إن الذين أجازوا بنوا على مسألتين

الأولى أن الجيلاتين نباتي

الثانية وهي أن الطعام كالماء يبقى طاهرا_ إذا خالطته نجاسة_ ما لم تتغير إحدى أوصافه الثلاثة.

المجلس الأوربي ومنهم الدكتور الهواري قد قرر إباحة المنتوجات التي تحتوي على جيلاتين وعلى هذه الأرقام من غير استثناء

يبقى المحرم من هذه المعلبات -على قولهم- ما كتب عليه "دهن حيواني" أو كان فيه مادة أخرى كالخمر في الشكلاته أو غيرها.

والله أعلم.

ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[12 - 03 - 05, 01:55 م]ـ

أما مورتديلا روبيرت

فهو دانمركي عنده شركة تعليب كبيرة، يذبح ويعلب فيها كل المنتجات التي يصدرها إلى العالم الإسلامي،

كما يعلب بعض المنتجات لشركات أخرى صغيرة فيغلف دجاجهم ويعلب المنتجات الأخرى، ويضع اسم تلك الشركات،

من هذه الشركات من هي إسلامية وتذبح على الطريقة الإسلامية ثم تبعث بالمنتجات لشركة روبرت لتعلب.

فماذا يفعل روبرت لا يعلب إلا كمية قليلة وإن كان الطلب أكبر، حتى لا تنافس هذه المنتجات منتوجاته هو، فيتحكم في السوق كما يريد.

وفي نفس الوقت يجلب لنفسه سمعة بأنه ينتج منتوجات لشركات إسلامية

فاغتر بذلك من يعيش بالدول الإسلامية لأنهم لا يعرفون حقيقة الأمر.

فيوزع ما يريد في الدول الإسلامية وكل ذلك دجاج مسعوق مكهرب غير مذبوح

سؤال وجوابه

لماذا تعلب هذه الشركات الإسلامية عند روبرت؟؟

لأنها شركات صغيرة تستأجر حتى الأمكنة التي تذبح فيها، فليس لها القدرة على إقامة شركة كبيرة مثل شركة روبرت،

وفي نفس الوقت هو الذي يتحكم في كمية منتجات الآخرين، وبهذا الشكل لن تستطيع أن تكبر هذه الشركات في يوم ما.

س. لماذا لا تنتج هذه الشركات عند غيره

ج. لا يوجد غيره.

فلا تأكلوا منتوجات شركة روبرت Robert فهي حرام حرام

مصطفى

ـ[معروف]ــــــــ[19 - 03 - 05, 06:43 ص]ـ

يا أهل الإسلام والإيمان

ألا يكفي أنهم كفار

لا خلاق لهم

فلا يصدقون

ولا يوثقون في شيء

والأصل فيهم التهمة

فكيف وقد عبد القوم الدرهم والدينار

فهان عليهم العرض

وهذا يرجع والله أعلم لأكلهم الخنزير الخبيث المحرم

فلا تغتروا بالجدل الدائر في بعض المجالس العلمية

والتثبت والحذر مما يدخل البطون

مما يأثر على الأبدان والعقول.

// ولا تقتلوا أنفسكم إنه كان بكم رحيما //

ويوجد هنا كارثة جديدة فتفضلوا بالاطلاع عليها http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=143052#post143052

ـ[أبو هاني الأحمد]ــــــــ[04 - 04 - 05, 12:12 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير