تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[" إن الله لايستحي من الحق" مافائدة ماء المرأة إذا كانت العبرة بالبويضة]

ـ[الرازي الثالث]ــــــــ[14 - 03 - 05, 07:28 م]ـ

في حصول الولد

وكيف يوجه حديث المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم " إذا علا ماء المرأة ماء الرجل 00"

ـ[الداعية إلى الخير]ــــــــ[16 - 03 - 05, 05:02 ص]ـ

قال د محمد كمال في كتابه (إعجاز القرأن في خلق الانسان) ص 79:

(و العلم الحديث يقرر أن للمرأة نوعين من الماء:

1 - هي إفرازات لزجة بيضاء .... وهي ليست لها علاقة بتتكوين البويضة ....

2 - هو الماء الذي يندفع نتيجة انهيار حويصلة جراف، فعندما يكتمل نمو الحويصلة - و هي موجودة على حافة المبيض - فإنها تنفجر و يتدفق منها الماء الأصفر و تخرج البويضة ... )

و اتنظر للفائدة كتاب أحكام النساء 1 للشيخ العدوي

ـ[الشافعي]ــــــــ[16 - 03 - 05, 11:29 م]ـ

في جواب الشق الثاني من سؤالك أخي أقول إن البحوث العلمية كثيرة ومستمرة وفي كل يوم جديد.

من الثابت علمياً أن الإذكار والإيناث تبع لنطاف الرجل فمنها ما يحمل كروموزوماً يسمى X ومنها ما يحمل

كروموزوماً يسمى Y ونتيجة لذلك يتحدد ما إذا كانت البيضة الملقحة ذكراً أو أنثى.

من الثابت علمياً أن النطاف الحاملة ل X تختلف في قوتها عن النطاف الحاملة ل y بمعنى الاختلاف في قوة

الاندفاع والحركة باتجاه البويضة.

من الثابت علمياً أن درجة حموضة/ (أساسية، قلوية، قاعدية) الوسط الذي تسبح فيه النطاف يؤثر على قوة

اندفاع نوعي النطاف المذكورين

من المعروف طبعا أن هذا الوسط يتكون من إفرازات الرجل والمرأة

وكل هذه المقدمات تفسح المجال لكشوفات علمية جديدة تصب ولا شك في خدمة كلام رسول الله صلى الله

عليه وسلم والوحي الذي أنزل عليه.

والله أعلم

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[17 - 03 - 05, 12:09 ص]ـ

ليس المقصود بالماء الافرازات المهبلية، بل المقصود هو السائل الذي يحوي البويضة المعدة للإخصاب المقابل للسائل الذكري الذي يحوي الحيوان المنوي المستعد للإخصاب .. و علو الماء مقصود به سيادة الصفات الوراثية للرجل أو المرأة، فيكون الولد أشبه بالطرف الذي علا ماؤه أي سادت صفاته الوراثية.

و الله أعلم.

ـ[أسامة]ــــــــ[17 - 03 - 05, 02:31 ص]ـ

ما أروع إجاباتكم

أحبكم في الله

ـ[الرازي الثالث]ــــــــ[17 - 03 - 05, 09:10 م]ـ

مافهمته من الأخوة بارك الله فيهم أن هذا الماء المنصوص عليه في الحديث يأتي مع البويضة تبعا لها ولا علاقة له بالماء الذي ينزل بشهوة حال الجماع أو الاحتلام

ولكن مشايختي الفضلاء:مافائدة هذا الماء (الثاني)؟

وهل يمكن أن يكون له أثر ولو من بعيد في تكوين الجنين؟

والشكر موصول للجميع

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[17 - 03 - 05, 10:16 م]ـ

فائدة الماء الثاني من ناحية تكوين الجنين ليست ثابتة في حدود علمي .. و ربما تكون هناك فائدة لكن هذا لم يبلغ علمي .. و سأحاول سؤال بعض المتخصصين في هذا المجال لأن تخصي الطبي هو التخدير و العناية المركزة و تخفيف الآلام و هو - كما ترى - بعيد جدًا عن مجال طب النساء و فسيولوجيا الجهاز التناسلي.

و الله أعلم و أحكم.

ـ[مبلغ]ــــــــ[18 - 03 - 05, 11:42 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

يقول الدكتور (خلوق نورباقي - كتاب، الإنسان و معجزة الحياة)

الخلية الآتية من الأب تقطع ما مسافته 100 الف ضعف طولها

فتلتقى مع خلية آتية من الأم ..

وذلك لتأليف ما سماه (أي الدكتور) - بطاقة وراثية جديدة -

ويقول:

ان الخلايا الآتية من الأب و كذلك الآتيه من الأم تحمل كل منها (نصف بطاقة) ..

أي لا تأتي الخلايا و معها كامل الصفات بل تتكامل أي تلتحم خلية من الأب مع خلية من الأم و تتحد (كروموسوماتهما) لتظهر صفات إنسان جديد ...

وصلى الله على الأنبياء أجمعين

والحمد لله رب العالمين ..

ـ[الداعية إلى الخير]ــــــــ[20 - 03 - 05, 11:47 م]ـ

الأحاديث في هذا على قسمين:

1 - أحاديث فيها ذكر التذكير و التأنيث و أنه مرتبط بالعلو: و منها

- حديث ثوبان عند مسلم و فيه (ماء الرجل أبيض و ماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة ذكر بأذن الله، و إذا علا منيُ المرأة مني الرجل أنثى بإذن الله .. )

2 - أحاديث فيها ذكر الشبه و أنه مرتبط بالسبق أو بالعلو و منها:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير