ـ[معروف]ــــــــ[20 - 03 - 05, 08:48 ص]ـ
إيه يا أخ (عبدالله حسن)
يبدو أنك قرأت وأنت جائع
أو الوجبة المذكورة قد فتحت شهيتك، فصعد بخارها إلى (اليفوخ)، ............... / أمزح معك /
أو لعلك من صانعي الشيبس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 11
يا أخي:
المقال ليس لي بل هو منقول.
موضوع (سودان ون) اذاعته محطات فضائية كثيرة منها الجزيرة، فعليك بأرشيفها، وهو عبارة عن مادة ملونة تضاف مع غالب الأطعمة.
موضع البطاطا، فهاكه مرة أخرى أكثر إيضاحا، لأني كتبته على عجل:
[[إن]] البطاطا (البطاطس) المقلية، والتي تباع دائما على صفتين:
الأولى = مع وجبات الهمبرجر.
الثانية (الشيبس) = المعبأة في أكياس ألمنيوم، وغالبا ما يحرص عليها الأطفال.
[[فقد]] أذاعت قناة عربية تقريرا .................................. إلخ
أما علاقة بريطانيا وأمريكا، فلا أعتقد أنها تخفى على اللبيب من المسلمين والكفار {ودوا لو تكفرون فتكونون سواء}
ـ[أبو عبد الباري]ــــــــ[20 - 03 - 05, 10:57 ص]ـ
موضوع الشفرات [ E ] والأرقام التي تليها حسب تتبعي تعني المادة الحافظة التي تصنع من الزيت، وهذا الزيت قد يكون نباتيا، وقد يكون حيوانيا، فإن كان حيوانيا فقد يكون من الأبقار ونحوها، وقد يكون من الخنازير، وإن كان من غير الخنازير فقد يكون اللحم مذبوحا بطريقة صحيحة وقد لا يكون.
والغالب على أصل المادة في أوروبا أن يكون من الخنازير لأنها من أكثر الحيوانات دهونا وإن لم تكن أكثر الحيوانات كما يزعم بعض الإخوان، وبقية الحيوانات يتم ذبحها بطريقة غير شرعية، وقد نظرت يوما وأنا زائر لبعض الأسواق الأوروبية فوجدت أسعار المادة المصنوعة من زيت النباتات أغلى من ناحية الأسعار وهو ملحظ مهم في تقدير النسب لأن التجار يهمهم الربح أكثر من أي شيء آخر.
وهذه الشفرات تشير إلى هذه المادة لا غير، وما ينشر من الأرقام بأسماء أكثرها من صنع المجاهيل كما جربناه غير مرة.
وقد حدثني أحد شيوخ بلادنا أنه كلف باحثا مسلما في الأغذية في النرويج فتتبع أصل المادة في النرويج فلم يستطع الوصول إلى نتيجة ثم انتقل إلى السويد فلم يحقق شيئا ثم انتقل منها إلى الدنمرك حيث الشركة الأصلية لهذه المنطقة في هذه الرموز فأخفوا عليه الحقيقة بحجة أن هذه من أسرار التجارة زعموا.
وهذا يدل على أن اللأرقام شيئا غير أن المسألة تعود في حكمها الشرعي لمسألة الاستحالة التي بحثت في الرابط المذكور في المشاركة (رقم 3).
أخوكم/ أبو عبد الباري
ـ[عبدالله حسن]ــــــــ[20 - 03 - 05, 03:10 م]ـ
لم تخطر على بالي مسألة الاستحالة و كنت اقصد طبيعة المادة في صورتها النهائية انها طاهرة و لكن لولا قول فقهاءئنا بالجواز فلا أتصور سلامة الكثير مما نتناوله بدءا بـ (البيبسي).
ليس لي رأي فوق رأي الخبراء في المجامع الفقهية لكن المعالجة الكيميائة أكثر تأثيرا في تغيير المادة من قضية الاستحالة التي تناولها الفقهاء فأنت تغير في تركيب جزيئات المادة مما يقطع اي علاقة بينها و بين المادة الاصلية .. و لهذا يصعب حقيقة بل يستحيل التحقق من مصدر اي مادة تعرضت لذا النوع من المعالجات كيميائية بالاعتماد على المادة الناتجة .. نستطيع ان نستخلص الماء من الخنزير مثلا و لا فرق بتاتا بينه و بين الماء العادي ليس فقط من ناحية اللون او الطعم او الرائحة بل حتى في التركيب الداخلي عن طريق التعامل باحدث الاجهزة الموجوده فلا فرق لأن المادة الناتجة عبارة عن (ماء) العلاقة بينه و بين الخنزير مقطوعة تماما
بالنسبة للمركبات ال E يكثر استخدامها في حلويات الاطفال كمواد ملونة لاعطاء الالوان الجميلة البراقة خاصة في الحلويات الرخيصة الثمن و الاطباء حتى الغربييون يحذرون من هذه النوعية من مركبات E لاخطارها على الصحة في المدى الطويل و لهم قوائم بالشفرات الخطرة على الصحة فتجبنها في هذه المنتجات أمر ممكن و هين ..