تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما صحة هذه الرواية]

ـ[أوّاه]ــــــــ[21 - 03 - 05, 02:25 ص]ـ

أحبتي

السلام عليكم

قرأت في الرابط التالي

http://thaqafa.sakhr.com/tales/story.asp?sec_id=5&story_id=12

من موقع صخر , هذه القصة , وأذكر قراتها في مكان آخر في منتدى ما, سابقاً.

لم أجد إسناد

تذكرت أن الله سبحانه وتعالى لا يُسأل عما يفعل (وهم يُسألون)

أسأل الله أن يعاملنا برحمته التي وسعت كل شيْ

وأن يرحمنا بإذنه, (مع الأعرابي المذكور , إن صحت الرواية)

إن كان الرابط لا يظهر -

فهي من موقع صخر - ثقافة

وهذا هو النص

(منسوخا وملصقا)

أتهزأ بي؟

بينما النبي صلى الله عليه وسلم في الطواف، إذ سمع أعرابياً يقول: يا كريم، فقال النبي خلفه: يا كريم، فمضى الأعرابي إلى جهة الميزاب وقال: يا كريم، فقال النبي خلفه: يا كريم، فالتفت الأعرابي إلى النبي وقال: يا صبيح الوجه، يا رشيق القد، أتهزأ بي لكوني أعرابياً؟ والله لولا صباحة وجهك، ورشاقة قدك، لشكوتك إلى حبيبي، محمد صلى الله عليه وسلم، فتبسم النبي وقال: أما تعرف نبيك يا أخا العرب، فقال الأعرابي: لا، فقال النبي: فما إيمانك به، فقال: آمنت بنبوته ولم أره، وصدَّقت برسالته ولم ألقه، فقال النبي: يا أعرابي، اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الآخرة، فأقبل الأعرابي يقبِّل يد النبي، فقال النبي: مه يا أخا العرب، لا تفعل بي كما تفعل الأعاجم بملوكها، فإن الله سبحانه وتعالى بعثني لا متكبراً ولا متجبراً، بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً، فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد، السلام يقرئك السلام، ويخصك بالتحية والإكرام، ويقول لك: قل للأعرابي، لا يغرَّنه حلمنا ولا كرمنا، فغداً نحاسبه على القليل والكثير، والفتيل والقِطمير، فقال الأعرابي: أو يحاسبني ربي يا رسول الله؟ قال: نعم يحاسبك إن شاء، فقال الأعرابي: وعزته وجلاله، إن حاسبني لأحاسبنه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخا العرب؟ فقال الأعرابي: إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته، وإن حاسبني على معصيتي، حاسبته على عفوه، وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه، فبكى النبي حتى ابتلت لحيته، فهبط جبريل على النبي وقال: يا محمد، السلام يقرئك السلام، ويقول لك: يا محمد قلّل من بكائك فقد ألهيت حملة العرش عن تسبيحهم، قل لأخيك الأعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة.

انتهت

شكر الله لكم والصلاة والسلام عى محمد

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[21 - 03 - 05, 03:56 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=98180#post98180

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير