تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الشامي]ــــــــ[22 - 03 - 05, 05:38 م]ـ

جزاك الله خيرا

وأكرمك ربي

هل هناك من يخالف في هذا؟

هل من فتوى بالنسبة لبنك فيصل؟

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[22 - 03 - 05, 06:56 م]ـ

كنت في رمضان قبل الماضي عند الشيخ (عطية صقر) في بيته، و سألته عن هذا الأمر، فقال: لقد اطلعت بنفسي على معاملات بنك فيصل الإسلامي، فوجدت معاملاته إسلامية 90%

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[23 - 03 - 05, 11:41 ص]ـ

المشهور عندنا في مصر أن بنك فيصل معاملاته إسلامية.

ويشاع أن له هيئة شرعية.

وسمعت الشيخ محمد عبد المقصود يتكلم عنه ولم أتذكر الآن قوله تماما إلا أني أتذكر أنه كان يقول ما معناه أن البنك يقال إن تعاملاته إسلامية. ومتأكذ من قوله: أما أنا فلا أضع مالي فيه.

ـ[ wsalama] ــــــــ[23 - 03 - 05, 03:37 م]ـ

أخي في الله /محمود شعبان

و أين يضع الموظف راتبة بحيث يكون بعيد عن المعاملات الربوية،حيث يجب عليه أن يدخر بعض المال للأسرة والمستقبل؟، أرجوا النصيحة حتى تعم الفائدة

وارجوا من الأخوة أن يوضحوا لنا كيف يصون المسلم نفسه من التعامل الربوى

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو المنذر إيهاب أحمد]ــــــــ[23 - 03 - 05, 04:02 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الشافعى: مثل الذى ينقل العلم بغير حُجة كمثل حاطبٍ بليل، يحمل فى يده حزمة من حطب، فيها حية، تلدغه وهو لا يدرى.

وقال أحمد: لا تأخذوا عنى ولا عن مالك والثورى والأوزاعى وأنظروا من حيثٌ أخذوا.

وقال أبو يوسف: لا يحل لأحدٍ أن يقول بمقالتنا، حتى ينظر من أين جئنا.

أخى بارك الله فيك

أما عن بنك فيصل الإسلامى - وهذا نعتُ إفكٍ - ففيه:-

يعُبُّ ويصُبُّ من وفى روافد البنك المركزى وهو أصل الربا.

أكثرُ من 90% من تعاملاته تتكئ على القروض الربوية.

أحبتى بارك الله فيكم وهداكم سبيل الرشاد

ما من مصرفٍ إلا وله بضع مشروعاتٍ تُجارية ذراً للرماد فى العيون، وهذا ما لا ننكره لبنك فيصل، لكن جُل تعاملاته على القروض.

إنهم يرابون بأموالكم.

اللهم هل بلغت.

أما من حيثُ مقالاتِ الرجال فمنها مقالة شيخنا أبى إسحق الحوينى فى النهى عن وضع الأموال ببنك فيصل، وقد سمعت منه ذلك.

أخى / محمد رشيد

بارك الله فيك، وفى الشيخ عطيه صقر.

تلك النسبة المئوية التى ذكرها الشيخ، (90%) من معاملات البنك (((إسلامية))) ... !!!!!!!!!!!!!!!!!

إن الإطلاع على معاملات بنكٍ أشبهُ بالإطلاع على عمل ونشاط خلايا الجسم كلٌ على حدة، أغلب الظن إن شاء الله تعالى أنه تم التلبيس على الشيخ كعادتهم.

أى مُعاملات؟؟؟

الحسابات الجارية؟ أم التوفير؟ أم الإئتمان؟؟

إن جُل مال البنوك (العاملة) تتكئ على إقراض الناس بالفائدة.

وجهُ آخر

أعجبتنى مقالة الشيخ - الفطن - أنه لم يُصرِح بجواز التعامل، وإنما قال ما (((قد))) يكون أولئك قد دلسوه عليه، إذ أن مقولته تعنى أن 10% من المعاملات غير شرعية، وهنا لى سؤال لك أخى بارك الله فيك:

سأفترض جدلاً أن هذا (90% من التعامل شرعى و10% مخالف) صحيح، فهل تجوز المعاملة؟

أيها الناس

عليكم بطلبة العلم المعوزين، فلتعطوهم ليتاجروا فى أموالكم فيما لا يستنفذ جل أوقاتهم.

عليكم بالحوائط (البساتين والأرض) فذلك دأبُ سلفكم.

عليكم بالشراكة مع الثقات، فما خربت ديار المسلمين إلا لتجميد الأموال فى المصارف، وترك التجارة والمشاركة.

وقبل كل ذلك وبعده

عليكم بتجارة لن تبور، عليكم بإدخار فيه المال بسبعمائة ضعف وزيادة، عليكم بالصدقات، يبارك لكم فى أموالكم وتمحى بها ذنوبكم، ويرضى بها ربكم.

أقول ما قد أسلفت

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أبو مقاتل المصرى

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[23 - 03 - 05, 06:03 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في مصر أغلب الناس لا يبقى من رواتبهم شيء يدخرونه!

وإيراد الشيخ أبي مقاتل المصري جزاه الله خيرا:

قال الشافعى: مثل الذى ينقل العلم بغير حُجة كمثل حاطبٍ بليل، يحمل فى يده حزمة من حطب، فيها حية، تلدغه وهو لا يدرى.

وقال أحمد: لا تأخذوا عنى ولا عن مالك والثورى والأوزاعى وأنظروا من حيثٌ أخذوا.

وقال أبو يوسف: لا يحل لأحدٍ أن يقول بمقالتنا، حتى ينظر من أين جئنا.

أبو مقاتل المصرى

لم أفهم المراد منه

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير