[بين الألباني و حامد الفقي رحمهما الله تعالى، قف عليه]
ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[12 - 09 - 02, 07:34 م]ـ
افتح على الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&postid=16206#post16206
ـ[ابن غانم]ــــــــ[12 - 09 - 02, 07:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[13 - 09 - 02, 07:24 ص]ـ
قال الأخ أبو تيمية وفقه الله تعالى:
((انتهى مقابلة و تصحيحا يوم الثلاثاء 8شوال سنة 1368/ 2 آب سنة 1949 علي يد محمد ناصر الدين الأرنؤوطي))
فهذا النص و سن الشيخ رحمه الله 35 سنة، و انظر كيف وصفه حامد الفقي بالسلفي و بالبحاثة
و قوله قابلها مقابلة دقيقة .. مما يدلك على ما وصل إليه الشيخ رحمه الله تعالى و هو في تلك السن، فرحمه الله. ا. هـ
أقول رحم الله تعالى الشيخ الألباني والشيخ محمد حامد الفقي
وليت الجهال الأغمار المتعصبون للرجال في عصرنا يفهمون مثل هذا
فالشيخ الألباني رحمه الله عندما فعل ذلك كان عمره خمسة وثلاثون عاما (أي أنه من الأصاغر على مصطلح جهال هذا العصر)
وهذا يعني أن الحق يؤخذ ممن جاء به وممن أتقنه
وليس من الأكابر والأصاغر كما يحلو للجهلة قوله
فرحم الله من يعرف لأهل العلم قدرهم
ورحم الله من كان الحق هدفه وغايته
والله أعلم وأحكم