تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو سلمان]ــــــــ[17 - 04 - 05, 05:09 ص]ـ

الاخ د. موراني مع احترامي لبحثك واجتهادك فيه وسعة اطلاعك الا انك في مكان غير المكان المناسب فقد دخل بين المسلمين باحثين وعلماء كثر في كل علم الا انا لانجد واحدا منهم يفتي او يحرر مسالة النهي عن اوقات الصلاة هذا لايناسب ابدا اذ لايقبل احد ان يحاورك فيما لاتؤمن به ولو ظاهرا كابن رشد الحفيد ان صح مذهبه بانه كان فيلسوفا لايؤمن بالبعث وان الشريعة لاصلاح العامة

فلو كان بحثك القاء الشبهات والطعن في الدين واظهار تناقضه لكان البحث معك انسب كما هو الحال مع سائر المستشرقين اما ان تناقش مسالة النهي عن اوقات الصلاة فهذه لم يسبقك بها احد من الذين اوتوا الكتاب ولا غيرهم

ومثلك في هذه الحالة مثل الذي يصلي من غير وضوء!!!!

والذي يدخل معاك في نقاش او تحريرفي مسالة من هذا القبيل اقول ان هذا العمل لم يحصل في التاريخ

والبحث المناسب واللباس المناسب لك في هذا المنتدى هو الرد والطعن في الدين والقاء الشبه ويرد عليك طلبة العلم هذا اذا سمحت ادارة الملتقى بهذا العمل

اما حالتك هذه فكانك لابس ربطة عنق على ملابس داخلية ورايح في دعوة عشاء!!!

ـ[د. م. موراني]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:12 ص]ـ

أبو سلمان كتب:

النهي عن اوقات الصلاة ......

من يقول بهذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أقرا أولا وجيدا ما جاء أعلاه قبل أن تعبر عن رأيك في هذه المسألة الهامة لدى القدماء

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:27 ص]ـ

د: موراني.

الأسف شديد فلم أر مشاركتك إلا هذا الصباح.

وأنا معك في أنك لم تتدخل في أمر الفتوى، أو الكلام عن جزئيات شريعتنا الحقة تدخلا مباشرا، وما تستفيد شيئا لو فعلتَ، وما يقبل منك ذلك لو صنعتَ، لأن ذلك فرع عن الإيمان بهذه الشريعة وصلاحيتها لهداية جميع البشر، وهيمنتها على كل ما سبقها من الشرائع الإلهية، وفوق ذلك الإيمان بمن أنزلها وشرعها على لسان النبي الكريم الخاتم لكل الأنبياء – عليه وعليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام – وتصديقه في كل ذلك = ولكنك د: موراني تذكر أشياء – فهمتَها – تتعلق بتلك القواعد أو الجزئيات في شريعتنا، مع ما تنقله – مشكورا – من كتب أسلافنا الذين كتبوا في هذه الشريعة ناقلين أو مجتهدين ... وهذه التعليقات أفهم من خلالها بعض أرائك في ديننا وشريعتنا ككل، والأمثلة على ذلك كثيرة، وآخرها ما تم الحديث حوله – من طرف واحد فيما يظهر لك – في هذا الرابط، ومناقشتي هي في هذه الأشياء التي تذكرها وليس في أساس الجزئيات أو القواعد الشرعية – كما فهم بعض أحبابنا هنا أو هناك - التي يتم طرحها من قبلك أو من قبل بعض الإخوة في الملتقى، فليكن هذا منك على ذُكر دكتور موراني، وكذلك كل الأحباب في الملتقى.


وأما الحديث عن الإقصاء والإيقاف والحذف ... فهو ذو شجون، ولعل مكانه المناسب هناك، وما يهمني منه دكتور الآن هو ما أوردته من شعر، فقد أعجبني ولكن أرى صدقه على غير مَن أشرت إليه، فنحن:
قوم يرون نصر أميرهم - - ويرون طاعة أمره إيمانا
ولسنا – والله - ممن يسارعون إلى الطاعة فيما يحبون، ويبطئون فيما يكرهون، فإن امتحنوا بأمر يكرهونه وفيه صلاح الجماعة عذروا وامتثلوا، وتركوا رأي أنفسهم لرأي الأمير فهذا من مقتضيات الإمارة الناصحة، التي تعي قوله – صلى الله عليه وسلم -: (ما من أمير يلي أمر المسلمين ثم لا يجتهد لهم وينصح إلا لم يدخل معهم الجنة).

وعليه فالصحيح أن يستشهد بقول الشاعر:

سكن الدعاة إلى أمير سلامة - - عف الضمير مهذب الأخلاق
أعطته صفقتها الضمائر طاعة - - قبل الأكف بأوكد الميثاق

وأنا على يقين من أن لسان حال أميرنا يقول: (ألا إني لست بخيركم، ولكني رجل منكم، غير أن الله جعلني أثقلكم حملا)

فنسأل الله له الإعانة، ونكل أمر الإدارة له، فإن تشدد وأقصى وأوقف – وما أحب ذلك - ... فبالحزم أخذ ...
وإن تساهل، وعفا وتجاوز ... فبسد الذريعة وقواعد لمّ الشمل أخذ، وفي كل خير.

الكلام في هذا المقام يقتضي ما قلتُ، وربما أقول بعض ما يخالف – في ظاهره – هذا في مقام آخر، وفقيه النفس الذي عرف (الفروق) لا يخفى عليه ذلك وأسبابه.

ـ[ابو سلمان]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:30 ص]ـ
عفوا الصلاة في اوقات النهي
تصحيح

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:48 ص]ـ
د مورني: الطريقة التي تستخدمها انت كمستشرق هي طريقة مقابلة المخطوطات
بغض النظر عن صحة نسبة الاقوال من عدمها. وبالنسبة لنا لا نأخذ هذا الدين الا بالثابت من الحديث مكتمل الشروط من حيث الصحة والعمل به.

فقد حولت الموضوع من الاوقات المنهي عنها الى صلاة الكسوف واحداثات الامراء.

وبالنسبة لنا لا نقبل بما احدث اصلا ونرد كل شيء للسنة الثابتة الصحيحة ولا نرد الاصل الى اقوال العلماء.
فلا ادري هل كل مسألة ستتدخل فيها سيصبح للموضوع نفس النتيجة؟
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير