تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[د. م. موراني]ــــــــ[17 - 04 - 05, 11:55 ص]ـ

الفهم الصحيح كتب:

وهذه التعليقات أفهم من خلالها بعض أرائك في ديننا وشريعتنا ككل ....

فأقول:

وكيف ذلك؟

ألم أذكر ما جاء في الواضحة لابن حبيب وخلاصته:

انّ النهي يقطع الأمر

هل هذا الكلام مني؟ كلا!

بل هكذا فسر لي (أي لابن حبيب) مطرف وابن الماجشون وابن عبد الحكم وأصبغ بن الفرج عندما كاشفتهم عن ذلك. وكلهم استنكر قول ابن القاسم فيه.

(قبل هذه الفقرة ورد قول ابن القاسم).

هل أنا مخترع هذا الكلام؟ هل مجرد ذكر هذا السياق بمثابة زرع التشويه في قلوب الناس والطعن في الايمان؟

هل قرأ أحد سطرا من أطراف أقلامي أثير فيه الشكّ في قوله أو فعله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في مشاركة ما؟

فليأت به.

أليس من حقي أن أذكر ما جاء في هذه الكتب؟ غير أنني لست في الحاجة الى ذلك على الاطلاق؟

حسن! أغلقت الأبواب لمجموعة المخطوطات , كما كتبت أعلاه.

والسبب لذلك , الى جانب ما جرى هنا , هو انّ لي مفهوم أخر في (الرقابة على التراث) , كما تعلم , ومنه انني لا (أتبادل بالمخطوطات) ومن الآن من المستحسن ألا أذكر منها فقرة لكي لا يرى أحد فيه طعنا في الدين. اذا: فلنترك التراث على الرفوف .... كالعادة!

ـ[د. م. موراني]ــــــــ[17 - 04 - 05, 01:51 م]ـ

مجدي أبو عيشة كتب:

فقد حولت الموضوع من الاوقات المنهي عنها الى صلاة الكسوف واحداثات الامراء

لم أحول شيئا الى موضوع آخر: ألم يطلب صاحب هذا الرابط بتحرير كامل لهذه المسألة؟

وهذا جزء منه أليس كذلك؟: النهي عن صلاة الخسوف في الأوقات المنهى فيها عن الصلاة.

كما تزعم:

الطريقة التي تستخدمها انت كمستشرق هي طريقة مقابلة المخطوطات

كمستشرق (تقصد مستشرقا .... بدون كاف التشبيه):

فكيف ذلك؟ لم أقابل شيئا بشيء , بل ذكرت ما ورد في التراث (وحتى في المطبوع) ولا يتميز بهذه الطريقة (المستشرق) , بل يجب أن يكون التراث غير المنشور مرجعا لكل باحث.

وعند نشر هذا المخطوط للواضحة لابن حبيب هل نسقط أو نحذف هذه الفقرات من الكتاب لكي نسلك الطريق الى (الأمانة العلمية)؟

أنا أفضّل أن أسلك الطريق الى (الرقابة على التراث) كما أراه أنا: أليس ما جاء في التمهيد وغيره متأخر على ما ورد في المخطوط لابن حبيب؟ لا مقابلة هنا من قريب أو بعيد كما تزعم , بل فيه تقديم التراث المخطوط الأصيل على غيره في البحث.

فلا طعن في ذلك ولا تشويه كما يزعم البعض بل فيه عرض لما شغل بال القدماء.

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[17 - 04 - 05, 05:55 م]ـ

عزيزي الدكتور مورني

قد اكون لم اعبر لك جيدا: المقابلة بين المخطوطات والتأكد من صحتها وبيان اختلاف المخطوطات هذا عمل هام جدا. وذلك يفيد الكل وهو امر مهم يجب الاعتناء به وكذلك تحقيق المطبوع ومقابلته بالاصول الموجودة هذا لا اتكلم عليه هنا.

. ولكني اتكلم عن امر اخر. فحتى لو كانت العبارات التي نقلتها هي موجودة في المخطوطات التي خفيت على كثير منا الا ان التحقق منها امر ضروري من عدة نواحي فكما تعلم صحة النسبة الى المؤلف وبيان طرق التحقق من الزيادة او النقصان , فالامانة العلمية تقتضي ان توضح هذا ايضا

والامر الاهم هو عندنا. وهو كيف نستدل وبما نستدل. فكلام ابن عبد البر معتبر وهو قول من أقوال الائمة الاعلام , وفارق كبير بين تحقيق اقوال المسالة وبين تحقيق قول منها. فكثير من الاقوال لا قيمة لها لو حصل وانها خالف الصحيح من السنة.

الذي يجمع الخلاف قد لا ينتهي بجمعه ان لم يضع ظوابط لما يجمع. وكل امر يقدر بقدره.

اي ان تحقيق هذه المسألة (الصلاة في وقت الكسوف بما نقلت عن ما استخرجته من الواضحة لعبد الملك بن حبيب (مخطوط القيروان)) فما فعلته انت بحاجة لتحقيق كبير والامر لا يتعلق بالموضوع من قريب.

اما ما نعيبه على تدخلك فهو:

الرواية هنا التتي تذكرها لاحظ الان كيف تتكلم ان مدار المسألة على ايوب بن موسى.

تنبيه:

كل ما يأتي ذكره بتعليق يسير استخرجته من الواضحة لعبد الملك بن حبيب (مخطوط القيروان)

, ................................................. ............

لكي نتمسك بالموضوع المطروح:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير