ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[22 - 04 - 05, 11:56 م]ـ
أخي أبا الزهراء السلام عليك
يجب أن تفرق بين قول الناقد هذا أصح شيء في الباب أو هذا أحسن شيء في الباب وبين تصحيحيه للحديث فالفرق بينهما كبير
أخي المغناوي السلام عليك
أنت منازع في القياس كدليل من أدلة التشريع أصلاً، ثم في القياس في العبادات بعد ذلك فتريث
والذي أراه أن المناقشات في الملتقي خرجت عن مسار أهل الحديث
فأهل الحديث إذا تناقشوا تناقشوا كما نقل الحاكم في المستدرك في مسألة نقض الوضوء بمس الذكر بين علي بن المديني رحمه الله ويحيي بن معين رحمه الله
فهذا يذكر طرق
فينتقدها هذا ثم يذكر طرقا فيعله هذا وهكذا
أما الانتصار بكثرة الموافقين لك في القول فلا شيء بالمرة
لأنه في النهاية سنعود ونقول إذن فالمسألة خلافية فاختر ما شئت
وبالمناسبة أول من أخرج لنا كلمة هل لك سلف في ما تقوله من كان سلفه في هذا القول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والسلام عليكم
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[23 - 04 - 05, 12:29 ص]ـ
بارك الله فيك وأنا أعرف تماماً ولله الحمد الفرق أصح شيء في الباب أو هذا أحسن شيء في الباب وبين تصحيح للحديث.
وأنا هنا ناقل فقط. بوركت والسلام عليكم.
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[23 - 04 - 05, 01:12 ص]ـ
حديث لاوضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه ضعيف وبعض العلماء يستدل على التسمية بالأدلة العامة كالبخاري والنقل الذي ذكره الأخ أبو الزهراء عن تصحيح الحديث فما أحد صححه من العلماء المتقدمين ممن نقل الا ابن أبي شيبة وما نقله عن الانتصار لأحمد فهو غير صريح في تصحيح الإمام أحمد ### فيا أخي يقول لك أصح ما روي وانت عنوانك العلماء الذين صححوا حديث التسمية ###
ـ[محمد رشيد]ــــــــ[23 - 04 - 05, 01:29 ص]ـ
التصحيح الذي ينقل عن الإمام أحمد للحديث غير صحيح، بل من حمل الكلام على التصحيح لم يعرف مراد المحدثين من كلامهم، فقد يأتي المحدث على عدة أحاديث ضعيفة في الباب، و يقول أصحها حديث فلان، ويكون الحديث أصح الضعيف، و هذا يعلمه كل من مارس هذا العلم، و قد نبهنا على ذلك شيخنا الفاضل طارق بن عوض الله حفظه الله تعالى، و أذكر أنه ذكر حديث الوضوء في التمثيل لهذا الأمر
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[23 - 04 - 05, 06:10 ص]ـ
قال أبو الزهراء قال أبو نايف حفظه الله:
{{قال الأخ الفاضل: عبد الإله العباسي حفظه الله تعالى:
قال إسحاق بن منصور الكوسج في مسائل أحمد وإسحاق (ط. دار الهجرة - مسألة رقم 84): سئل الإمام أحمد إذا توضأ أيسمي؟
قال: إي لعمري.
قيل: فإن نسي ولم يذكر اسم الله سبحانه وتعالى؟
قال: لا أعلم فيه حديثا يثبت.
قال إسحاق: كما قال، إذا نسي أجزأه، وإذا تعمد أعاد، لما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.
قلت: هذا نص صريح من الإمام إسحاق بن راهويه في تصحيح الحديث وتثبيته، فليضم إلى تثبيت الإمام أبو بكر بن أبي شيبة له، وإلى اتفاق المتأخرين على تثبيته.
هذا والله تعالى أعلم}}.
ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[23 - 04 - 05, 07:29 ص]ـ
السلام عليكم
إخواني شاركت هاهنا مشاركة منذ برهة لكني الآن لا أجدها
لعل الامر خيراً
السلام عليكم
ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[23 - 04 - 05, 02:02 م]ـ
####
قال أبو نايف حفظه الله:
{{أولاً:
قال أبو داود في مسائله (ص11): سمعت أحمد يقول:
إذا بدأ يتوضأ يقول: ((بسم الله)).
قلت لأحمد: إذا نسي التسمية في الوضوء؟
قال: أرجو أن لا يكون عليه شيء،
(((ولا يعجبني أن يتركه خطأ ولا عمداً)))،
وليس فيه إسناد - يعني: لحديث النبي صلي الله عليه وسلم: (لا وضوء لمن لم يسم).
أقول:
وهذا نص صريح من الإمام أحمد رحمه الله بالتسمية على الوضوء وأنه لا يعجبه أن يتركه خطأ ولا عمداً.
وقوله رحمه الله تعالى: ((وليس فيه إسناد)):
يعني ليس فيه إسناد واحد يصح وأما في المجموع فيقوي بعضها بعضا ولهذا أفتى به.
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في (نتائج الأفكار 1: 222 - 223):
ثبت عن أحمد بن حنبل رضي الله عنه أنه قال:
((لا أعلم في التسمية في الوضوء حديثاً ثابتاً))
¥