تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الحاجز وضع المساجد الحديثة يحتمل أنه في دائرة البدع]

ـ[حمد بن علي]ــــــــ[12 - 04 - 05, 01:06 م]ـ

يا أخواني ماذا عن الحاجز الذي في المسجد؛ والذي يفصل الرجال عن النساء، هذا الحاجز لم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكان هناك داعي لوضعه، ولم يوضع، وكان هناك استطاعه لوضعه ولم يوضع. هل هذا يجعلنا يجعلنا نضعه في دائرة التفحص عن البدعة فيه؟؟؟؟

أرجو المشاركة!!!!!!

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[12 - 04 - 05, 05:40 م]ـ

هذا رابط قديم قدم الملتقى، تُكُلم فيه حول هذه المسألة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2568

ـ[هشام الحلاّف]ــــــــ[12 - 04 - 05, 05:40 م]ـ

سبق الكلام على هذه المسألة بتوسع في هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2568&highlight=%C7%E1%E3%D3%C7%CC%CF+%C8%CF%DA%C9

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[12 - 04 - 05, 05:45 م]ـ

سبحان الله!

بارك الله فيكم شيخنا أبا عبد العزيز ..

رابط واحد، والفارق دقيقة!

ـ[عبد الله آل صالح]ــــــــ[13 - 04 - 05, 12:13 ص]ـ

لا شك أن وضع الخط في المسجد , ووضع الحاجز بين الرجال والنساء في المسجد بدعه بناء على قاعدتك التي وضعتها , وهي أن كل شي قام سببه في العهد النبوي ولم يفعله , ولم يكن هناك مانع من فعله ففعله الآن بدعه.

ولن تف أخي الكريم عند هذين الأمرين في التبديع. بل إن أعملت هذه القاعدة فستخرج ببدع كثيرة يفعلها الأئمة والعلماء وغيرهم.

وهذه القاعدة كما ذكره _أظنه الشيخ المقري _جعلت أعظم من القران في هذا العصر.

وإذا كنا نقول أن الآيات القرآنية في بعضها عموم يخصصه آيات أخرى وآيات مطلقه تقيدها آيات أخرى وكذلك الحال في الأحاديث النبوية وفي القواعد الأصولية والقواعد الفقهية بل في قاعدة من أشهر القواعد الأصولية (الأمر يقتضي الوجوب) هذه القاعدة ليست على عمومها كما يعلم الجميع ولذلك نكمل القاعدة فنقول " الأمر يقتضي الوجوب إلا بقرينه "

وكذلك في أكثر القواعد الفقهية ستجد فروع فقهية تخرج منها

وقاعدتك الأولى في البدعة مثل هذه القواعد فليست على إطلاقها هذا من ناحية.

الأمر الثاني: الصواب في هذه القاعدة أن يقال كل سبب قام المقتضي لفعله في العهد النبوي ولم يفعل مع عدم المانع فليس بسنة. بدل أن يقال إنه بدعة.

وبهذا عبَّر الشيخ إبن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع (1/ 357) وأقول لو قيل " فليس بمشروع " أيضا واضح وما ليس بسنة أو ما ليس بمشروع يعني أنه قد يكون مباحا وقد يكون مكروها وقد يكون بدعة بأدلة أخرى خارجية.

هذا وأنا أُحذر من كثرة التبديع بغير دليل في هذا العصر الذي يظن بعض الناس أنه كلما أكثر من التبديع كلما كان أقرب إلى السنة وإلى هدي السلف الصالح.

فبدعوا أموراًلم يبدعها مشايخنا الأعلام كشيخنا الإمام ابن باز والعلامة ابن عثيمين رحم الله الجميع

وشيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله لهم تقريرات تخالف هذه القاعدة مبثوثة في كتبهم منها ما ذكره ابن القيم رحمه الله في "أسرار الصلاة" حيث قال "وينبغي أن يسكت المصلي بعد كل آية من الفاتحة وكأنه يستمع إلى رد الرب وهو يقول حمدني عبدي "

فأين تجد هذا في النص النبوي؟!

أسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه

والكلام يحتمل أكثر من هذا والله المستعان

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[21 - 04 - 05, 08:26 ص]ـ

السلام عليكم

أخي عبد الله

قلت: وأين تجد هذا في النص النبوي؟؟؟؟

وهذا السؤال يُسئل لابن القيم لا للسائل

والسلام عليكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير