تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 02, 10:02 ص]ـ

اخي الحبيب محمد الامين وفقه الله

الكلام فيما صح عن الامام احمد

اما النقل من كتب ككتاب تاريخ بغداد للخطيب ثم الحكم على الرواية فهذا محل نظر

المرجع في ذلك كتب الحنابلة

وانظر رعاك ربي في المسائل المنقولة عن الامام احمد

وعدد من رواها

اذا المكثرين عددهم 33 شخصا

والروايات تختلف عن الامام احمد وكلها صحيحة النقل

وان اردت المزيد حول هذا فارجع رعاك ربي الى

مقدمة ابن جبرين على شرح الزركشي

المبحث الثالث

في تدوين فقه الامام احمد وفيه مطلبان

المطلب الاول في طرق الرواية عنه وتحقيق صحتها

المطلب الثاني سبب تعدد الروايات عن احمد وكثرة الاختلاف عنه

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 02, 10:08 ص]ـ

(في مجموع الفتاوى (34/ 111)

فصل (فى مذهب الامام احمد وغيره من العلماء فى (حضانة الصغير المميز) هل هى للأب أو للأم أو يخير بينهما فان كثيرا من كتب أصحاب أحمد انما فيها أن الغلام إذ بلغ سبع سنين خير بين ابويه وأما الجارية فالأب أحق بها وهؤلاء الذين ذكروا هذا كالخرقى وغيره بلغهم بعض نصوص احمد فى هذه المسألة ولم يبلغهم سائر نصوصه فان كلام أحمد كثير منتشرجدا وقل من يضبط جميع نصوصه فى كثير من المسائل لكثرة كلامه وانتشاره وكثرة من كان يأخذ العلم عنه

(وأبو بكر الخلال) قد طاف البلاد وجمع من نصوصه فى مسائل الفقه نحو اربعين مجلدا وفاته أمور كثيرة ليست فى كتبه واما ما جمعه من

نصوصه فمن أصول الدين مثل (كتاب السنة) نحو ثلاث مجلدات ومثل أصول الفقه والحديث مثل (كتاب العلم) الذى جمعه من الكلام على علل الأحاديث مثل (كتاب العلل) الذى جمعه ومن كلامه فى (أعمال القلوب والأخلاق والأدب) ومن كلامه فى (الرجال والتاريخ) فهو مع كثرته لم يستوعب ما نقله الناس عنه

(والمقصود هنا) ان النزاع عنه موجود فى المسألتين كلتاهما فى (مسئلة البنت) وفى (مسئلة الابن) وعنه فى الابن ثلاث روايات معروفة وممن ذكرهن أبو البركات فى (محرره) وعنه فى الجارية روايتين وممن ذكرهما أبو عبدالله بن تيمية فى كتابيه (التلخيص) (وترغيب القاصد) والروايات موجودة بالفاظها ونقلتها وأسانيدها فى عدة كتب وممن ذكر هذه الروايات القاضى أبو يعلى فى (تعليقه) نقل عن أحمد فى الغلام أمه أحق به حتى يستغنى عنها ثم الأب أحق به فقال فى رواية الفضل بن زياد اذا عقل الغلام واستغنى عن الأم فالأب أحق به وقال فى رواية أبى طالب والأب أحق بالغلام اذا عقل وأستغنى عن الأم وهذا الذى نقله القاضى أبو يعلى والثانى وغيرهما)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[16 - 09 - 02, 10:21 ص]ـ

وفي طبقات الحنابلة في ترجمة ابن حامد

(الحسن بن حامد بن علي بن

مروان أبو عبد الله البغدادي: إمام الحنبلية في زمانه ومدرسهم ومفتيهم له

المصنفات في العلوم المختلفات له الجامع في المذهب نحواً من أربعمائة جزء وله شرح

الخرقي وشرح أصول الدين وأصول الفقه. سمع أبا بكر بن مالك وأبا بكر بن الشافعي

وأبا بكر النجاد وأبا علي بن الصواف وأحمد بن سالم الختلي في آخرين. قرأت في بعض

تصانيفه قال: اعلم أن الذي يشتمل عليه كتابنا هذا من الكتب والروايات المأخوذة من

حيث نقل الحديث والسماع منها: كتاب الأثرم وصالح وعبد الله وابن منصور وابن

إبراهيم وأبو داود والميموني والمروذي والحارث وأبو طالب وحنبل وعبد الله بن سعيد

ومهنا وأبو النضر وأبو الصقر ويعقوب بن بختان وإبراهيم بن هانىء ومحمد بن علي

وجعفر بن محمد النسائي وعبد الكريم بن الهيثم القطان وأحمد بن القاسم وزكريا بن

الفرج ومحمد بن الحكم وابنه بكر وحرب الكرماني ويوسف بن موسى وأحمد بن أصرم المري

ومحمد بن يحيى الكحال وابن مشيش وأبو زرعة ومسلم بن الحجاج والمشكاني وإبراهيم

الحربي وأحمد بن هشام وكتاب الخرقي. فأما كتاب الخرقي: فقرأته على أحمد بن سالم

الختلي قال: حدثنا أبو حفص عمر الشرابي قال: حدثنا الأثرم عن أبي عبد الله. وعبد

العزيز بن جعفر عن أحمد بن محمد بن خلف القاضي عن الأثرم عنه. وأما عبد الله:

فأخبرنا ابن مالك وابن الصواف في الإجازة عنه. وأخبرنا ابن جعفر عن محمد بن عبد

الله بن العباس السواق عن عبد الله. وأما صالح: فعن عبد العزيز عن أبي المغيرة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير