تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[17 - 09 - 02, 04:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا، وأيضا بدا لي أنه يمكن حمل حديث ثوبان رضي الله عنه على أنهم قوم منافقون يصلون شيئا من الليل ليخبروا به الناس مباهاة ورياء وسمعة، أو أنهم أهل عجب أحبط العجب أعمالهم، أو أنهم ختم لهم بسوء بسبب إدمانهم على انتهاك حرمات الله فأحبطت خاتمة السوء أعمالهم، أعاذنا الله وإياكم من كل سوء، هذا على فرض صحة الحديث

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[18 - 09 - 02, 09:13 ص]ـ

شيخ ابو خالد عفا الله عنك ..... التعارض الظاهري في امرين:

الاول: وعد الله بالمعافاة ثم ذكر رسول الله ان قوما من غير المجاهرين تذهب حسانتهم كالهباء رغم ان مفهوم حديث المجاهرة يعمهم ومع ذلك عوقبوا ..... وهذا جوابه انه داخل تحت القاعدة العامة في هذه المسائل وهي ان هذه الامة منها من يغفر له ويعافي من العقوبة ومنها من يعاقب كما ثبت في غير ما حديث مع الجزم ان هناك من هذه الامة من يعذب بالكبائر كالزنى وبتفويت وقت الصلاة وعدم التنزه من البول ..... الخ.

الثاني: هو ظاهر حديث المجاهرة انه عظيم ثم الحديث الثاني وفيه انه ايضا كبير رغم انهما ((ضدان)) لايجتمعان فأيهما اعظم؟! ... وقد يقال انهما يجتمعان فيمن خلا بالمحارم ثم جاهر بقولة انه فعل ذلك لكن الظاهر انه يدخل في المجاهر لانه قد خلا عن صفة اصحاب الحديث الثاني ..... وهذا الامر قد ذكرته انا في ردي السابق ذكرت ان الظاهر هو ان المجاهر اعظم جرما ..... والله اعلم.

ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[18 - 09 - 02, 09:17 ص]ـ

جزاكما الله خيرا أخواي المتمسك بالحق وأبا أنس

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[01 - 07 - 03, 08:14 م]ـ

الشيخ / أبو خالد السلمي - حفظه الله - آمين

الشيخ /المتمسك بالحق - حفظه الله - آمين

الشيخ / أبو أنس - حفظه الله - آمين

أسأل الله العظيم أن يجزيكم عنّا خير الجزاء

على طرح الإشكال والجواب عليه

ـ[الموحد99]ــــــــ[01 - 07 - 03, 08:53 م]ـ

لا تعارض:

المجاهر مستهتر لا يبالي فكانت العقوبة أنه غالبا لا يعافى

والذي إذا خلا بمحرم الله انتهكها هذا هو المرائي يدل عليه لفظ الحديث إذا خلا أما أمام الناس فلا لأنه مرائي والله أعلم

ـ[الورّاق]ــــــــ[02 - 07 - 03, 07:58 م]ـ

لقد عرص لي مرة هذا الحديث في مجلس ما فأطلت التأمل فيه فخلصت إلى الرأي الذي ذهب إليه الإخوة النبلاء وهو أن حديث ثوبان يراد به قومٌ من المنافقين وذلك بدِلالة اللفظ النبوي: ((انتهكوها)) وهذا يوحي للسامع بأن هذا الفاعل قد بيَّت في قلبه نية السوء فبمجرد ما غاب عن الرقيب من البشر بادر بانتهاك المعصية.

والحديث الأول على ظاهره وهو أن ستر المؤمن على نفسه محمود على كل حال.

وفقكم الله.

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[02 - 07 - 03, 11:16 م]ـ

أخي الكريم وفقنا الله لما يحب ويرضى وإتماما لهذا الموضوع راجع هذا الربط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&postid=49248#post49248

نسأل الله أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 01:10 م]ـ

لو صح هذا الحديث لانطبق على كل احد اذ لا يخلو احد من معصية حتى وان كان صالحا!

وغالب معصية الناس انما هي في السر كالنظر مثلا

والظاهر نكارة هذا الحديث لمخالفته للاحاديث

وهذه طريقة ائمة الحديث كما أشار البخاري لشذوذ حديث ابي موسى في صحيح مسلم

فقال احاديث الشفاعة أشهر

فهل تعرفون حديث ابي موسى!!

عليك بالبحث حتى تستفيد

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[23 - 05 - 08, 04:59 م]ـ

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=16067

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد:

أما بعد:

ورد في حاشية السندي على سنن بن ماجة:

4235 - حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ الرَّمْلِيُّ حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ بْنِ خَدِيجٍ الْمَعَافِرِيُّ عَنْ أَرْطَاةَ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْأَلْهَانِيِّ عَنْ ثَوْبَانَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير