تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ماذا عن إسماعيل بن خليفة ـ الملائي الكوفي المكنى بـ أبو إسرائيل؟؟]

ـ[المهندي]ــــــــ[14 - 04 - 05, 02:32 ص]ـ

[ماذا عن إسماعيل بن خليفة ـ الملائي الكوفي المكنى بـ أبو إسرائيل؟؟]

هل قال عنه الذهبي: " كان شيعياً بغيضاً من الغلاة الذين يكفرون عثمان "؟؟

وإن كان كذلك فكيف خرج عنه الترمذي في صحيحه؟؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[المهندي]ــــــــ[15 - 04 - 05, 01:13 ص]ـ

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[عبد الرحمن خالد]ــــــــ[15 - 04 - 05, 06:02 ص]ـ

تهذيب التهذيب ج1/ص256

إسماعيل بن خليفة العبسي أبو إسرائيل بن أبي إسحاق الملائي الكوفي وقيل اسمه عبد العزيز روى عن الحكم بن عتيبة وفضيل بن عمر والفقيمي وإسماعيل السدي وعطية العوفي وأبي عمر البهراني وغيرهم وعنه الثوري وهو من أقرانه وأبو أحمد الزبيري ووكيع وأبو نعيم وإسماعيل بن صبيح اليشكري وأبو الوليد الطيالسي وغيرهم قال الأثرم عن أحمد يكتب حديثه وقد روى حديثا منكرا في القتيل وقال أحمد أيضا خالف الناس في أحاديث وقال إسحاق بن منصور عن بن معين صالح الحديث وقال في رواية معاوية بن صالح ضعيف وقال في موضع آخر أصحاب الحديث لا يكتبون حديثه وقال بن المثنى ما سمعت عبد الرحمن حدث عنه شيئا قط وقال عمرو بن علي ليس من أهل الكذب قال وسألت عبد الرحمن عن حديثه فأبى وقال كان يشتم عثمان وقال البخاري تركه بن مهدي وقال أيضا يضعفه أبو الوليد وقال أبو زرعة صدوق الا أن في رأيه غلوا وقال أبو حاتم حسن الحديث جيد اللقاء وله أغاليط لا يحتج بحديثه ويكتب حديثه وهو سيء الحفظ وقال بن المبارك لقد من الله على المسلمين بسوء حفظ أبي إسرائيل وقال الجوزجاني مفتر زائغ وقال النسائي ليس بثقة وقال مرة ضعيف وقال العقيلي في حديثه وهم واضطراب وله مع ذلك مذهب سوء وقال بن عدي عامة ما يرويه يخالف الثقات وهو في جملة من يكتب حديثه قال مطين مات سنة 169 قلت وقال الترمذي ليس بالقوي عند أصحاب الحديث وقال بن سعد يقولون أنه صدوق وقال حسين الجعفي كان طويل اللحية أحمق وقال أبو داود لم يكن يكذب حديثه ليس من حديث الشيعة وليس فيه نكارة وقال أبو أحمد الحاكم متروك الحديث وقال بن حبان في الضعفاء ولد بعد الجماجم بسنة وكانت الجماجم سنة 83 ومات وقد قارب الثمانين روى عنه أهل العراق وكان رافضيا شتاما وهو مع ذلك منكر الحديث حمل عليه أبو الوليد الطيالسي حملا شديدا وقال العقيلي حديث وجد قتيل بين قريتين ليس له أصل وما جاء به غيره)

ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج7/ص326

5386 ت أبو إسرائيل ت ق الملائي الكوفي هو إسماعيل بن أبي إسحاق خليفة ضعفوه وقد كان شيعيا بغيضا من الغلاة الذين يكفرون عثمان رضي الله عنه ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج7/ص327

وقيل اسمه عبد العزيز حدث عن الحكم بن عتيبة و عطية العوفي و عنه أبو نعيم وإسماعيل بن عمرو البجلي و جماعة

قال ابن المبارك لقد من الله على المسلمين بسوء حفظ أبي إسرائيل

قال أبو حاتم لا يحتج به وهو حسن الحديث له أغاليط

وقال أبو زرعة صدوق في رأيه غلو

وقال البخاري تركه ابن مهدي

وقال أحمد يكتب حديثه

وقال ابن معين ضعيف

وقال مرة هو ثقة وأصحاب الحديث لا يكتبون حديثه

وقال ابن عدي يخالف الثقات

وقال الفلاس ليس هو من أهل الكذب وقال بهز بن أسد سمعته يشتم عثمان ويقول قتل كافرا و كررها و سمعها عفان من بهز فأخبرنا سليمان القاضي أخبرنا جعفر أخبرنا السلفي أخبرنا ابن الطيوري أخبرنا ابن العتيقي أنبأنا محمد بن عدي حدثنا أبو عبيد الآجري حدثنا الحسن بن علي حدثنا عفان قال لي بهز قال لي أبو إسرائيل الملائي عثمان كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم

سعدويه وأبو الوليد واللفظ له قالا حدثنا أبو إسرائيل الملائي عن عطية عن أبي سعيد قال وجد قتيل أو ميت بين فريقين أو قال بين قريتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قيسوا ما بينهما فكأني أنظر إلى شبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فألقاه على أقربهما)

ـ[المهندي]ــــــــ[16 - 04 - 05, 02:00 ص]ـ

وقال ابن حجر في لسان الميزان (1/ 11) (وينبغي أن يقيد قولنا بقبول رواية المبتدع إذا كانصدوقاً ولم يكن داعية بشرط أن لا يكون الحديث الذي يحدث به مما يعضد بدعته ويشيدها فآنا لأنعمن حينئذ عليه من غلبة الهوى والله الموفق).قال ابن حجر في النخبة (136) (ثم البدعة إما بمكفر، أو بمفسق:فلأول: لا يقبل صاحبها الجمهور. والثاني: يقبل من لم يكن داعية في الأصح، إلا إن روى ما يقوي بدعته، فيرد على المختار، وبه صرح الجوزجاني شيخ النسائي)

فهل كان الذهبي وابن حجر يصححا شيئا من حديثة؟ وقد كان ممن يكفر عثمان رضي الله عنه

وهل صحح الترمذي شيئا من حاديثه؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[المهندي]ــــــــ[18 - 04 - 05, 11:24 ص]ـ

??????????????????

ـ[المهندي]ــــــــ[19 - 04 - 05, 11:20 م]ـ

القليل من الجهد شيوخنا الأفاضل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير