تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو قتيبة السلفي]ــــــــ[14 - 04 - 05, 08:33 م]ـ

السلام عليكم:

أجل فهذا من نفس الكتاب.

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 05, 04:48 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وقد كنت أناقش أحدهم حول حكم المولد فأخبرني أنه من الذين كتبوا في هذا المجال من كبار علماء الأمة وأثنوا على الموالد النبوية:

1 - الحافظ محمد بن أبي بكر القيسي الدمشقي الشافعي المعروف بالحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي.

2 - الحافظ عبد الرحيم المصري الشهير بالحافظ العراقي ومن كتبه المورد الهني في المولد السني.

3 - الحافظ محمد القاهري المعروف بالحافظ السخاوي.

4 - وقد صنف الإمام ابن كثير مولداً نبوياً طبع أخيراً بتحقيق الدكتور صلاح الدين المنجد.

5 - الإمام الحافظ شمس الدين ابن الجزري وسمى كتابه عَرف التعريف بالمولد الشريف.

6 - الإمام الحافظ ابن الجوزي.

7 - الإمام الحافظ ابن حجر العسقلانى صاحب كتاب فتح الباري في شرح صحيح البخاري اثنى على الموالد وأنها خير ..

8 - الحافظ الشريف الكتاني وكتابه اليمن والإسعاد بمولد خير العباد ..

9 - الإمام ابن تيميه أثنى على الموالد وحتى في فتاواه قال ذلك

10 - والحسيني والعدناني والبرزنجي والعروسي والنابلسي وغيرهم الكثير

11 - والإمام ابن كثير الذي ألف مولدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

12 - والإمام النووي شارح صحيح مسلم وقد أثنى على من عمل المولد ..

13 - وقد ألف ابن سيد الناس وهو من تابع التابعين وقرنه من أفضل القرون كتاب منح المدح ذكر فيه مائة وسبعين من الصحابة اشتركوا في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم ..

فما صحة هذا الكلام .. ؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 04 - 05, 04:52 م]ـ

هذا كلام الهالك المدلس محمد علوي المالكي وقد كذب وافترى في كثير من كلامه السابق فعليه من الله ما يستحق في قبره

وهو قد جعل بعض العلماء الذي كتبوا في تحديد تاريخ ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم كابن كثير وغيره جعلهم ممن يقرون الاحتفال بالمولد

فهذا الكلام الذي ذكره يدل على خبثه وكذبه على العلماء فحسيبه ربه.

وهذه الموالد الخبيثة يحصل فيها من الشرك والبدع مالله به عليم.

ـ[عبد النور السلفي]ــــــــ[16 - 04 - 05, 06:35 م]ـ

جزاك الله خيرا يا شيخ لكن يبقى سؤال:

من مِن المتقدمين أباح الإحتفال بالمولد؟

وجزاك الله خيرا ..

ـ[أبو زُلال]ــــــــ[16 - 04 - 05, 07:02 م]ـ

صحيح البخاري: 3397 - حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِىُّ عَنِ ابْنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما أَنَّ النَّبِىَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ وَجَدَهُمْ يَصُومُونَ يَوْماً، يَعْنِى عَاشُورَاءَ، فَقَالُوا هَذَا يَوْمٌ عَظِيمٌ، وَهْوَ يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ فِيهِ مُوسَى، وَأَغْرَقَ آلَ فِرْعَوْنَ، فَصَامَ مُوسَى شُكْراً لِلَّهِ. فَقَالَ «أَنَا أَوْلَى بِمُوسَى مِنْهُمْ». فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ.

وقياسا على هذا الخبر يجوز ابن حجر احتفال المولد النبوي (بطريقة لاتنافي الشرع طبعاً) شكرا لله تعالى (الحاوى للفتاوى، 1/ 196). ونحن نحمد الله تعالى على إنقاذنا من هوة الظلمات إلى النور بولادة نبيه.

وبالمناسبة،

ولد سيد المرسلين - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بشعب بني هاشم بمكة في صبيحة يوم الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول، لأول عام من حادثة الفيل، ولأربعين سنة خلت من ملك كسرى أنوشروان، ويوافق ذلك عشرين أو اثنين وعشرين من شهر أبريل سنة 571 م حسبما حققه العالم الكبير محمد سليمان ـ المنصورفورى (الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري).

وإذا حققنا تاريخ ولادة نبينا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بواسطة الحاسب الآلى نجد أن ولادته في 20/ 04/571 ميلاديا (الموافق 9/ 03/53 - هـ) كما يرى في الصورة المرفقة. وصبيحة يوم الإثنين (09/ 03/1426 - 18/ 04/2005) توافق اليوم الذي ولد فيه خاتم الأنبياء. ولم يصادف التقاويم يوم الإثنين (مع أنه اليوم التاسع من ربيع الأول) منذ 09/ 03/1325 - 22/ 04/1907 .... لأول مرة مذ مائة عام ...

وأهنئ الإخوة الأحباء بمولد نبيهم الذي بعد يومين وهو يوم عظيم. وعلى أقل التقدير لا أظن أن في التهنئة محذورا ولا كراهة؟!!

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[16 - 04 - 05, 11:32 م]ـ

قياس فاسد وفهم سقيم

فنجاة موسى عليه السلام ليست يوم ولادته

وكم تعرض النبي صلى الله عليه وسلم لمواقف ونجا منها فلم يحتفل الصحابة بها

ولو كان هذا الفهم من الأدلة صحيح لم يخف على الصحابة ولا على التابعين ولا على غيرهم من الأئمة الأربعة حتى يكتشفه ابن حجر في دبر الزمان

والقياس في العبادات فيه كلام طويل!!!

فلا يجوز التهنئة بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وهو من البدع القبيحة المنكرة التي لم يفعلها أحرص الناس على الخير

فلا تقبل التهنئة بهذه البدعة التي لم ينزل الله بها من سلطان.

ولو كان هذا الأمر خير لسبقنا إليه الصحابة فهم أشد الناس حبا للنبي صلى الله عليه وسلم وأحرص الناس على السنن الحسنة والأعمال الصالحة

نعوذ بالله من التشبه بالنصارى كما يفعله من يقيم المولد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير