تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل بول القط نجس ام لا؟]

ـ[عادل محمد]ــــــــ[20 - 04 - 05, 10:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

إخوتي في الله هل بول القط نجس ام لا?

وجزاكم الله خيرا

محبكم في الله أخوكم الصغير عادل محمد

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[21 - 04 - 05, 12:18 ص]ـ

نعم يا أخي الكريم هو نجس.

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[21 - 04 - 05, 05:49 ص]ـ

السلام عليكم

والدليل علي هذا أخي الفاضل جزاك الله خيراً؟؟؟؟؟؟؟

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[21 - 04 - 05, 06:31 ص]ـ

الدليل أن الأصل في الأبوال النجاسة الا (بول مأكول اللحم) للنصوص الخاصة فيه.

ويبقى غير مأكول اللحم على الأصل.

راجع بقية الأدلة مع المناقشة - الرد رقم ثمانية وما بعده - وخاصة تعليقات الشيخين (عبدالرحمن الفقيه و المقرئ).

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=10162&highlight=%E3%C3%DF%E6%E1

ـ[عادل محمد]ــــــــ[21 - 04 - 05, 04:50 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[22 - 04 - 05, 01:49 ص]ـ

بل أين الدليل على طهارته؟ فالأصل نجاسة البول إلا ما استثني.

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[23 - 04 - 05, 07:32 ص]ـ

السلام عليكم

أخي طالما هناك نصوص من الوحيين في أي مسألة لم لا نذكرها مع الفتوي؟؟؟؟

هذا ما أريد أن أقوله

والسلام عليكم

ـ[أبو الفداء المصري]ــــــــ[23 - 04 - 05, 02:10 م]ـ

يبدو أنك ظاهري عنيد يا جلمد ومتخصص في الردود الحادة!!!

ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[24 - 04 - 05, 07:16 ص]ـ

السلام عليكم

شيخنا أبا الفدأ المصري

جزاك الله خيرأ علي توجيهك وجعله الله في موازينك آمين

والسلام عليك

ـ[خالد صالح]ــــــــ[24 - 08 - 06, 09:08 م]ـ

للرفع

ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[24 - 08 - 06, 11:08 م]ـ

وكذا نقل البرزلي عن نوازل ابن الحاج أن بول الهر والفأر والطعام الذي يقع فيه ذلك مكروه كلحمه، وأما على المشهور من تحريمها فبولها نجس

اسم الكتاب: مواهب الجليل لشرح مختصر خليل

رقم الجزء: 1

رقم الصفحة: 5

إذا بالت الهرة في الإناء أو على الثوب تنجس، وكذا بول الفأرة

اسم الكتاب: البحر الرائق شرح كنز الدقائق

رقم الجزء: 1

رقم الصفحة: 231

وفيها بول الهرة والفأرة وخرؤهما نجس في أظهر الروايات يفسد الماء، والثوب

اسم الكتاب: حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح

رقم الجزء: 1

رقم الصفحة: 11

وَإِلا فَفِي التَّجْنِيسِ بَالَ السِّنَّوْرُ فِي الْبِئْرِ نُزِحَ كُلُّهُ لأَنَّ بَوْلَهُ نَجِسٌ بِاتِّفَاقِ الرِّوَايَاتِ, وَلِذَا لَوْ أَصَابَ الثَّوْبَ أَفْسَدَهُ لَكِنْ الْحَقُّ صِحَّتُهَا, وَحَمْلُ الرِّوَايَاتِ عَلَى الرِّوَايَاتِ الطَّاهِرَةِ أَوْ مُطْلَقًا, وَالْمُرَادُ السِّنَّوْرُ الَّذِي لا يَعْتَادُ الْبَوْلَ عَلَى النَّاسِ, وَإِلا فَقَدْ حَكَى هُوَ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ مِنْ التَّجْنِيسِ اخْتِلافَ الْمَشَايِخِ فِيمَا إذَا بَالَ عَلَى الثَّوْبِ. وَفِي الْخُلاصَةِ إذَا بَالَتْ الْهِرَّةُ فِي الإِنَاءِ أَوْ عَلَى ثَوْبٍ تَنَجَّسَ وَكَذَا بَوْلُ الْفَأْرَةِ وَقَالَ الْفَقِيهُ أَبُو جَعْفَرٍ: يُنَجِّسُ الإِنَاءَ دُونَ الثَّوْبِ ا هـ

اسم الكتاب: البداية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير