تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[24 - 04 - 05, 12:09 م]ـ

أتعبتم أنفسكم معه وقد بان من أول مشاركته أنه تورط في إنكار ما ليس بمنكر

وقد أسأت الأدب مع من اعتذر لك على ما لا يُعتذر منه

وكان الواجب عليك أن تعتذر

وأخشى أنك تكتب لترينا توقيعك!! مع أنك - في الظاهر - لا تطبقه!!

جزاكم الله خيرا على فوائدكم

واكتفوا بما نقلتم وقلتم

الشيخ إحسان وفقه الله

أتفق معك في أن الموضوع طال طولاً فاحشاً؛ لكن ليتك تعيد صياغة كلامك المقتبس أعلاه ففيه ما فيه!

ـ[أبو غازي]ــــــــ[24 - 04 - 05, 02:10 م]ـ

لا اللفظ متفقا، ومتشابها، ولا المعنى أيضا، ولا الدليل واضحا،

ولم تجب عن مطالبتي بدليل على أنهم استعملوها قبلنا مع الفارق الكبير بينها لكن تنزلا.

الشيخ الأب فلان الفلاني

الأب يوحنا الخامس أو غيره

أليس هذان اللفظان متشابهان؟

ـ[أبو حسين]ــــــــ[24 - 04 - 05, 02:55 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الشخ محمد الأمين: لا بد من التفريق بين قولهم "الوالد" بمعنى الرجل الكبير السن كما هو مستعمل في نجد، فهذا يقابله عند العرب استعمال "عم" لأي رجل كبير في السن، حتى لو لم يكن قريباً. وهذا ليس فيه إشكال ولا يستلزم إنكاراً. لكن عندما يستعمل هذا اللفظ في بيئة لا تستعمل هذا اللفظ، يصبح هذا اللفظ معبراً عن مرتبة دينية معينة. وهنا الإشكال لأن استعمال هذا اللفظ كاصطلاح ديني هو بدعة لم يفعلها لا السلف الصالح ولا من أتى بعدهم. وأظن أن هذا يقرب وجهتي النظر. والله أعلم.

هذا هو الذي يقصده الأخ أبو غازي وهذا هو القول الوسط والله اعلم

ولم يكن السلف من الصحابة والتابعين يقولون للعالم سماحة الوالد

ـ[أبو حسين]ــــــــ[24 - 04 - 05, 03:46 م]ـ

قال الشيخ عبد الرحمن السديس: وذكرتني هذه المناقشة مناقشتك في تبديع صلاة التراويح.

وهذا القول خطأ لان النقاش كان على المواظبة على صلاة التراويح فتنبه!

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[24 - 04 - 05, 10:09 م]ـ

ما سر التلازم بين الأخ أبي حسين وأبي غازي؟!

ـ[أبو غازي]ــــــــ[24 - 04 - 05, 10:14 م]ـ

يبدو أنهما شخص واحد:)

ـ[أبو حسين]ــــــــ[24 - 04 - 05, 10:15 م]ـ

السر العجيب هو الأخوه في الله.

ـ[المقرئ]ــــــــ[25 - 04 - 05, 12:35 ص]ـ

والله لقد مللننا ثم مللنا من هذه الإسطوانة ومن طريقة التفكير هذه!!

يا عجبي من مغمور لم يفقه العلم ويناطح ويقول أنا ابن جلا

ثم يطالبنا أن نناقشه

ذكرني بقصة ذلك المريض الذي جاء إلى الطبيب وقال له إني أشكو من داء في رأسي

فكشف عليه الطبيب وقال: فيك المرض الفلاني

فقال المريض: وكيف علمت ذلك فقال الطبيب: من خلال الأدلة والأشعة والتحاليل

فقال المريض: ما هي الأشعة وما هي الأدلة وما هي التحاليل

فتنهد الطبيب تنهد الصبور ثم بدأ يشرح له هذه الأشياء الثلاث والمرضى في خارج العيادة ينتظرون خروجه!!

فلما انتهى من مأساته وشرحه وبعد عناء الشرح المرير

قال المريض: هذه الأدلة لا تكفي ومن قال إنه لا يوجد إلا هذه الأدلة

فقال الطبيب: يا بني أنت لا تفقه شيئا في هذا العلم فلا يمكنك أن تقول هذا

فقال المريض: كيف حكمت علي وأنت لم تعرفني ولم أجلس معك إلا هذه اللحظة برهن لي أني جاهل في هذا العلم لا أسمح لك باتهامي بالجهل

فقال الطبيب: قضية إقناعي لك بأنك جاهل أشد علي من قضية إقناعي بكيفية علاجك

فقال المريض: أتزعم أنني لا أعرف الطب!!

انتظر دقيقة وأدخل علي المرضى وسترى

وبدأ هذا المريض يعالج المرضى والطبيب ساكت!! فنصحه الطبيب دون جدوى فأخذ الطبيب معطفه وتأوه على هذه الأشكال

وقال: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ويؤسفني جدا أن أقول إن حالنا في هذا الموضوع كحال هذا المريض مع طبيبه

وأرجو أن لا تقول لي كيف

لأني سأضطر لإعادة القصة

والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته " ويا أسفى على الملتقى ويا خجلتي من وجود مثل هذا عند المشايخ

المقرئ

ـ[أبو مهند النجدي]ــــــــ[25 - 04 - 05, 12:56 ص]ـ

جزاك الله خير أخي أشرف

ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[25 - 04 - 05, 01:22 ص]ـ

شيخنا المقريء إن لم تعلموا إخواننا هؤلاء فمن؟

أرى أن نصبر على هذا السلوك لأن هذا الفكر احتوائه بييننا أسهل من احتوائه خارجا و من المشاكل التي يجب أن يضع لها حل أن يفرق بين الشيخ و التلميذ هنا في الملتقى-و أنا أحسن أحوالي أن أكون تلميذا-ونعوذ بالله من خشوع النفاق-و أطلب من إخواني

أن من طرح مستفسرا يجب عليه أن يتأدب بأداب الطلبة و يتكلم كلام تلميذ و يناقش بهدي الطالب لا المحاور

و أن يعلم أن من أستقل بفهمه ضل و كلما تقدم العمر في الطلب يصبح لدى الفقيه ملكة كملكة المحدث فإذا رأى إخواننا شيخا في ملتقاتق يكون أول كلامه هدم الحكم الجديد فقبل أن يراجع الأخ الشيخ عليه أن يراجع نفسه ألف مرة و مرة

و عندنا أبو حاتم يقول هذا باطل و يسكت بين يديه المحدثون فما بالنا الأن ظننا أن الفقه مرتقاه سهل و الفتيا لا تحتاج إلى جهد

نحتاج إلا أن نراجع أنفسنا

و أقولها صريحة و واضحة أنا قربت إلى العقد الثالث من عمري و غالب إخواني الذين عرفتهم إما أقل مني في السن أو أكبر بقليل لذا فنحن نعد أحداثا في هذا العلم فلا يصح أبدا أن نرتقي فوق صدور شيوخنا بحجة أن لكل دليله و مقارعة الحجة بالحجة فهذا التصدر كرهه السلف و الخلف

بالله عليكم شخص يقول هذا حرام أو حلال أليس هذا تصدرا؟ بلى يحتاج قبلها إلى فترة تكيف نفسي قد تستغرق عشرات السنين

الموضوع ذو شجون و أرجو من إخواني مراجعة رابط شيخنا المقريء حتى لا تكون فقيها متسلقا

ومن يأبى فعليه أن يكون شجاعا و يخبرنا كم عمره؟ و كم قضى في دراسة العلم الشرعي؟

و الله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير