تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصلح]ــــــــ[17 - 09 - 05, 06:10 م]ـ

أخي الكريم الشيخ أبا عبدالباري وفقه الله:

لو كنت مكانك لما تحمست لهذه المسألة

لأن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن

خطأ في المعاشرة الزوجية فلم يزد على أن

قال: أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة ..

أفبعد هذا يكون الأمر محلاً للنقاش؟؟

ـ[أبو تميم المصري]ــــــــ[18 - 09 - 05, 02:32 ص]ـ

... لأن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن خطأ في المعاشرة الزوجية فلم يزد على أن قال: أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة ....

ارجو من إخواني الذين يستدلون بحديث او اثر ما ان يذكروا لنا تخريجه وصحته حتى تعم الفائدة. فهناك من هم على شاكلتي لا يدرون اي شيئ عن اي شيئ في علم الحديث.

واعتقد ان هذا من حق القاريء وحقاً على المستدل.

وجزاكم الله خيراً.

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[18 - 09 - 05, 02:19 م]ـ

بالنسبة لنجاسة المذي وحرمة تناوله فهذا أمر خارجي، ثم هو مقصور على الخروج الأول للمذي،إذ علة نجاسته أنه يخرج من مجرى البول لتطهيره فيختلط به، وعليه فإن اجتنب الخروج الأول،أو إن حصل تطهير بعد خروجه وقبل المص فلا حرج، أما مجرد مباشرة النجاسة فلا يمنع إذا كان لحاجة أو مصلحة،وما نحن فيه من هذا القبيل، ثم إن المذي يختلط بالمني ويقذف في فرج المرأة،فهل يمنع ذلك لنجاسته.

أخوكم /أبو فهر.

أخي الفاضل أحمد كيف تكون علة نجاسة المذي هو الخروج الأول له؟ وهل لو استمر في الخروج وأصاب شيئا من الثياب لا يجب غسله - عند من يوجب ذلك - أو نضحه عند من يقول به؟

مباشرة النجاسة المائعة بالإجماع لا تجوز، فهل لك أن تضرب مثالا لجواز مباشرة النجاسة المائعة للمصلحة أو الحاجة، طبعا لغير غرض التنظيف كالإستنجاء ونحوه

وجزاك الله خيرا

أخي الفاضل أبا عبدالباري

لقد أرسلت لك كلام الباحثة في رسالة خاصة كما طلبت َ مني، فهل لم يصلك شيء؟

ـ[حنبل]ــــــــ[18 - 09 - 05, 04:07 م]ـ

كان قد حدث بيننا نقاش حول هذه المسألة و كلفنا احد الاخوة بسؤال الشيخ العثيمين فسالة فاستغرب الشيخ جدا و تسآل عن هل يحدث هذا بين الرجال و النساء و لكنه افتى بجوازه و قال لا يمكن ان نقول بتحريمه.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[01 - 01 - 06, 08:04 م]ـ

جزى الله خيرا الإخوة الأفاضل

وأضحكني قول علي جمعة:

((وما يسمى بالجنس الشفوي بالكلام فكله مباح فعل أغلبه السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين))!!!:)

لو قال: قال به لكان يمكن أن يُقبل

أما أن يقول:

" فعله "! فهذا هو المستغرب لكن من مثله لا يستغرب!

وعلى كل حال لي همسة في أذن بعض إخواني

أخوكم طالب علم وبحث المسألة وتعب فيها وقال إنه يمكن أن يكون مخطئا فلم هذا الجفاء معه؟ ولم لا تقال له كلمة تشجيعية مع بيان ما يُعتقد أنها أخطاء؟ ألا يكفي أنه استدل بالكتاب والسنة ونقل عن علماء ثقات؟؟؟

فلا هو من أهل البدعة، ولا هو بالجاهل، ولا هو بالجريء على الفتوى بغير بينة

هذا رأيي

وأمر آخر

مواقع الفتوى تعج بهذا الأسئلة وتكثر فيها جدا، سواء من كفار يريدون معرفة حكمها عندنا، أو من مسلمين كانوا كفارا غربيين يفعلونها فيسألون عن حكمها، أو من مسلمين رأوا وقرؤا وسمعوا فأحبوا أن يعرفوا حكمها.

وبعض مواقع الفتاوى ترفض نشر كثير من هذه الأسئلة الصريحة وتبعث بالجواب في البريد لمن سأل

فعجبت من بعض إخواني ممن رفض مجرد بحثها وإبداء الرأي فيها

والله يرعاكم

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[01 - 01 - 06, 08:20 م]ـ

شكرا لكم على الايضاح

ـ[ابو بكر جميل بن صبيح]ــــــــ[01 - 01 - 06, 08:59 م]ـ

الأخ عبد الباري

السلام عليك ورحمة الله و بركاته و من معنا:

موضوعك قيم و قد طرقته في رسالة صغيرة لي لم تتم كان اسمها " زجر المرجوج عن لعق الفروج "

و قد وجدت اكثر ما فيها عندك ففرحت والله لذلك ...

دع عنك الجدالات العقيمه وتعال نمعن في المسألة التي لا اشك في تحريمها فكيف لا ينتقض وضوء من يغمس يده في بوله و ينتقض وضوء من يمس فرجه؟

لعلي اكفيك مؤونة اثبات نجاسة الفرج نجاسة تعبديه و قد ورد في ذلك احاديث حسن بعضها الالباني مثل " من افضى بيده الى ذكره وليس بينه و بينها حجاب فعليه الوضوء " فهذا ينفي كون ذلك مخصص بحال البول او الخلاء ...

المهم لي كلام في ذلك لعلي اعود اليه. ولعله فاتك مما عندي أن في ذلك الفعل تشبه بالحيوانات حيث يعلم كل من عاشر الحيوانات ان الكبش و التيس و البعير لا يطرق الانثى حتى يشم بولها و فرجها ثم يجامع.

كذلك لعلك تنظر في حديث " اليد تزني و زناها اللمس و اللسان يزني و زناه الكلام ... الى اخره الحديث " وله الفاظ عده مفادها أن النبي صلى الله عليه و سلم ذكر كل شي قد يستخدم في مقدمات الجماع كالكلام واللمس و ثم خصص اللسان بزنا الكلام ولم يذكر مصا و لا لحسا!.

ولي عوده ان شاء الله ...

بوركت

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير