تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو ربا]ــــــــ[19 - 05 - 10, 03:54 م]ـ

جمهور الفقهاء على الجواز، نقلته باحثة في رسالة ماجستير لها من أم القرى، والكراهة عند الحنابلة بعد الجماع لا قبله، نقل ابن القطان وابن العربي والقرطبي عن مالك أنه سُأل عن جواز النظر الرجل إلى فرج زوجته فقال (وله أن يلحسه بلسانه)، والمعاصرين أذكر منهم الشيخ ابن جبرين في فتاوى له عن النساء، ومشهور بن حسن في المروءة

وقد أحسن الأخوين نايف ورشيد في أنها ليست بنازلة، بل لا علاقة لها بالغرب، لأن مالك قاله قبل أكتشاف أمريكا

تنبيه

مقصد اخينا من مذهب الحنابلة

التقبيل لا المص

كما نقل

اخونا

محمد عن ابي يعلى

والمرداوي

تنبيه اخر

قول بعض الاخوان لولا الحياء

او ما هذه المسألة

او ...

لا ينبغي ان يصدر منَّا كطلبة علم

نعم

معهم حق لو ان المسألة غير واقعة

واما اذا وقعت فمن يتكلم عنها

اذا لم يتكلم العلماء وطلبة العلم

والله الموفق

ـ[أبو يوسف الشافعى]ــــــــ[20 - 05 - 10, 01:07 ص]ـ

ينظر هنا للفائدة ( http://www.mmf-4.com/vb/t5688.html)

ـ[ابو ربا]ــــــــ[20 - 05 - 10, 01:31 ص]ـ

تصحيح

تنبيه

مقصد اخينا من مذهب الحنابلة

تقبيل فرج المرأة لا لحسه

كما نقل

اخونا

محمد عن ابي يعلى

والمرداوي

تنبيه اخر

قول بعض الاخوان لولا الحياء

او ما هذه المسألة

او ...

لا ينبغي ان يصدر منَّا كطلبة علم

نعم

معهم حق لو ان المسألة غير واقعة

واما اذا وقعت فمن يتكلم عنها

اذا لم يتكلم العلماء وطلبة العلم

والله الموفق

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[20 - 05 - 10, 10:24 ص]ـ

بارك الله فيك أخينا الكريم أبي فهر .....

انت تقول أن ذكر الشافعي لهذا الأمر مع عدم تحريمه يوحي أنه يجيزه رحمة الله عليه-ولقد ذكرت ذلك مرارا!!!!!!!!!!! هذا الذي قصدته ....

ألأخ: أبو يوسف الشافعي:

لا دليل ثابت-من الرابط المذكور- تطمئن له نفس المسلم بحيث يقول للناس: "هذا جائز":

خصوصا أن من الأقوال ما ينقل بصيغة التمريض والتضعيف ....

ومنهم من هو غير معروف ........

ومنهم من يتهم الرواة الآخرين بحذف ذكر المسألة للإستقذار!!! وهذا اتهام له غير جائز أبدا ...

ومنهم من يذكر جزافا أن المني ليس بنجس مع الخلاف فيه مشهور معروف ....

ومنهم ومنهم .............

فتبقى المسألة على التحريم العام الأصلي- بنصوص الكتاب والسنة ومنها تحريم أكل كل نجس كما في آية الأنعام ......... ومنها: (ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث) الأعراف. ومنها: (يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر) الأعراف نفس الآية أعلاه ... وأكثر الناس ينكر هذا الفعل ويستقذره .....

وفي بحث أخينا أبي البراء دواء شافيا وحجة بالغة أن هذا فعل محرم في الإسلام من كلا الفريقين الزوج والزوجة ......

وهذا ما عندنا في الموضوع وبارك الله بكم وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[20 - 05 - 10, 10:29 ص]ـ

بارك الله فيك أخينا الكريم أبي فهر .....

انت تقول أن ذكر الشافعي لهذا الأمر مع عدم تحريمه يوحي أنه يجيزه رحمة الله عليه-ولقد ذكرت ذلك مرارا!!!!!!!!!!! هذا الذي قصدته ....

ألأخ: أبو يوسف الشافعي:

لا دليل ثابت-من الرابط المذكور- تطمئن له نفس المسلم بحيث يقول للناس: "هذا جائز":

خصوصا أن من الأقوال ما ينقل بصيغة التمريض والتضعيف ....

ومنهم من هو غير معروف ........

ومنهم من يتهم الرواة الآخرين بحذف ذكر المسألة للإستقذار!!! وهذا اتهام له غير جائز أبدا ...

ومنهم من يذكر جزافا أن المني ليس بنجس مع أن الخلاف فيه مشهور معروف ....

ومنهم ومنهم .............

فتبقى المسألة على التحريم العام الأصلي- بنصوص الكتاب والسنة ومنها تحريم أكل كل نجس كما في آية الأنعام ......... ومنها: (ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث) الأعراف. ومنها: (يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر) الأعراف نفس الآية أعلاه ... وأكثر الناس ينكر هذا الفعل ويستقذره .....

وفي بحث أخينا أبي البراء دواء شافيا وحجة بالغة أن هذا فعل محرم في الإسلام من كلا الفريقين الزوج والزوجة ......

وهذا ما عندنا في الموضوع وبارك الله بكم وجزاكم الله خيرا

ـ[عبدالرحمن الغامدي]ــــــــ[20 - 05 - 10, 05:25 م]ـ

جزيت خيرا

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[20 - 05 - 10, 06:25 م]ـ

جزيت خيرا

بارك الله بكم أخي العزيز

ـ[ابو ربا]ــــــــ[20 - 05 - 10, 10:00 م]ـ

ان قلنا يحرم لاجل ان الظن الغالب مباشرته او اكله للنجاسة - المذي - فيكون اذا جائز اذا لبس الواقي الذكري

والظن الغالب معتبر شرعا بل اكثر المسائل العملية مبنية عليه

المسألة تحتاج الى نظر في الادلة الشرعية مع تجرد تام عما تريده النفس من التحريم لاجل الاستقذار

والله الموفق

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[21 - 05 - 10, 12:00 ص]ـ

وإن كنت لا أجزم بالتحريم إلا إذا كان هناك نجاسة، إلا أن في النفس من هذه المسألة شيء وهي على أقل تقدير مستقبحة عند جمع من أهل العلم الثقات، والله المستعان.

فهل يدخل تحت باب (الإثم ما حاك في نفسك وخشيت أن يطلع عليه الناس) ..

ومع ذلك!

ومن باب السؤال فقط فقط وقد لا تجد أحدا سأله غيري!!؟!؟!؟

هل مثل هذا الحديث له دخل في مسألتنا هذه أم لا:

قوله صلى الله عليه وسلم كما في صحيح الجامع:

لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر و لو صلح أن يسجد بشر لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها و الذي نفسي بيده لو أن من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح و الصديد ثم أقبلت تلحسه ما أدت حقه.

تخريج السيوطي

(حم ن) عن أنس.

تحقيق الألباني

(صحيح) انظر حديث رقم: 7725 في صحيح الجامع.

أم أن هذا من باب التمثيل، مع ذم الفعل لو وقع كالحديث الذي استدل به بعض أهل العلم على جواز سفر المرأة بلا محرم إن أمنت الرفقة إِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنْ الْحِيرَةِ حَتَّى تَطُوفَ بِالْكَعْبَةِ لَا تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ رواه البخاري ومع ذلك فقولهم مرجوح للأدلة الصريحة الناهية عن سفر المرأة بلا محرم كحديث لَا تُسَافِرْ الْمَرْأَةُ إِلَّا مَعَ ذِي مَحْرَمٍ رواه البخاري.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير