تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[04 - 05 - 05, 08:30 ص]ـ

كون الشمس تتحرك حقيقة علمية ثابتة، هذا فضلا عن كونها حقيقة قرآنية دامغة.

ـ[أبو علي]ــــــــ[04 - 05 - 05, 09:12 م]ـ

ثابة في الذِّهن أو في الخارج؟؟؟؟!!!

أمَّا الدَّمغ .... ؟

ـ[أبو أنس العلي]ــــــــ[09 - 05 - 05, 08:10 م]ـ

(حتى توارت بالحجاب)

(تزاور عن كهفهم).

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[10 - 05 - 05, 11:21 ص]ـ

(حتى توارت بالحجاب)

(تزاور عن كهفهم).

اخي الحبيب هذه ليست ادلة على حركةالشمس الفعلية وانما للحركة الظاهرية النسبية.

وانما تكلم الشيخ رحمه الله عن الادلة القطعية واتبعها بباقي الادلة:

اما جريان الشمس فهي ثابتة بصورة قطعية لا تأويل لها "والشمس تجري لمستقر لها "

والفرق بين الدليلين ان الدليل الظني لا يكفر صاحبه كفرا مخرجا من الملة وانما يكون جرمه بقدر عمله اوما القطعي الثبوت والدلالة فيكفر منكره لانه كذب الله ورسوله وافسد الشرع.

ـ[أبو عبد الرحمن الشهري]ــــــــ[17 - 05 - 05, 07:16 م]ـ

(وَسَخَّر لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ) (إبراهيم: 33)

(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (لقمان: 29)

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[23 - 05 - 05, 11:22 م]ـ

للفائدة:

يقول الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله:

(وأما قوله سبحانه في سورة نوح: {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا} فليس في الأدلة ما يدل على أن معناه أن الشمس والقمر في داخل السماوات، وإنما معناه عند الأكثر: أن نورهما في السماوات لا أجرامهما (1) فأجرامهما خارج السماوات ونورهما في السماوات والأرض) انتهى.

(1) هنا يعلق فضيلة الشيخ: " محمد المجذوب " قائلاً:

(يبدو لي أن الآية الكريمة – والله أعلم – أن ليس المراد كون نورهما في كل من السموات السبع، بل كونهما كائنين ضمن إطارهن، ودليل ذلك ما ثبت من إجماع العلماء – كما نقل شيخ الإسلام ابن تيمية عن إياس بن معاوية – أن السماء على الأرض مثل القبة ج25 ص 195 – وبما أن السماوات طبقات بعضها فوق بعض، فكل منها كالقبة فوق الأخرى .. وإذا فُهم هذا اتضح تبعاً لذلك أن الشمس والقمر ضمن محيط السموات السبع، إذ هما محاطان بإطار السماء الدنيا، ومن ورائها بقية السموات ..

وعلى هذا فهما في السموات السبع حقاً لأنهن محيطات بهما. فمثلهما في ذلك كمثل مصباح أضيء في الدور الأول من بناية ذات طبقات، فلك أن تقول: أنّ المصباح في البناية، وإن لم يحتل سوى جزء منها .. ومثل هذا في كلام العرب كثير، ومنه قوله تعالى: {فاسئلوا القرية} وإنما يسألون بعضها لا جميعها، وكقولك: إني أسكن المدينة ومسكنك في جزء منها لا كلها) انتهى، مشكلات الجيل في ضوء الإسلام ص220.

ـ[سعيد جاموس]ــــــــ[10 - 10 - 10, 02:25 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احييكم ايها الاخوة وادعوكم الى مفاجأة سارة

ادعوكم لزيارة مدونتي: الهيئة الجاموسية

http://saidjamous.jeeran.com

فستجدون ان شاء الله ما يسركم في هذه المسألة

ومن بعد الزيارة يمكن ان نستانف النقاش بمسائل تعين على فهم المسالة واهميتها للبشرية

ولكم اجمل التحيات

سعيد جاموس

ـ[الطائفي ابو عمر]ــــــــ[10 - 10 - 10, 06:55 م]ـ

ومن الادلة على حركة الشمس قوله تعالى: (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه) الكهف/17

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 02:08 ص]ـ

وقد قرأت حديثا لا أذكر هل هو صحيح أم لا.

((إن الأرض تأتي كل يوم فتسجد عند العرش فتستأذن أن تخرج فيأذن الله لها حتى يوم القيامة فتستأذن فيقال لها ارجعي من حيث أتيت فتعود فتخرج من مغربها)) أو كما قال ذكر.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 02:17 ص]ـ

وقد قرأت حديثا لا أذكر هل هو صحيح أم لا.

((إن الأرض تأتي كل يوم فتسجد عند العرش فتستأذن أن تخرج فيأذن الله لها حتى يوم القيامة فتستأذن فيقال لها ارجعي من حيث أتيت فتعود فتخرج من مغربها)) أو كما قال ذكر.

في الصحيحين.

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 07:57 ص]ـ

اخواني الفضلاء الذي يسجد الشمس وليس الارض

وفي الحديث - قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حين غربت الشمس: (تدري أين تذهب). قلت: الله ورسوله أعلم، قال: (فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش، فتستأذن فيؤذن لها، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها، وتستأذن فلا يؤذن لها، يقال لها: ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها، فذلك قوله تعالى: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم).

الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 3199

]

?

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير