ـ[عبد الرحمن خالد]ــــــــ[05 - 05 - 05, 08:52 م]ـ
فتح الباري ج3/ص259
وأصح ما قيل في ذلك أن أموات الكفار والفساق يجوز ذكر مساويهم للتحذير منهم والتنفير عنهم وقد أجمع العلماء على جواز جرح المجروحين من الرواة أحياء وأمواتا))
فتح الباري ج10/ص454
وهذا الحديث أصل في المداراة وفي جواز غيبة أهل الكفر والفسق))
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[07 - 05 - 05, 12:38 م]ـ
بارك الله فيكم .....
وجزاك الله خيراً يا أخ عبد الرحمن على التفصيل المفيد في المسالة
ـ[المسيطير]ــــــــ[22 - 04 - 08, 05:50 م]ـ
قال الشيخ الدكتور / عبدالعزيز السدحان وفقه الله تعالى في كتابه: (مسائل أبي عمر السدحان للإمام ابن باز رحمه الله تعالى) ص34:
" وسألته عن حكم غيبة الكافر؟.
فتوقف فيها، ثم قال: ظاهر الآية: (ولا يغتب بعضكم بعضا)، والحديث: (ذكرك أخاك بما يكره) يقتضي أن الكافر لا غيبة له، هذا فيما يظهر لي، والكفر أعظم من الغيبة، لكن إذا كانت هناك مصلحة للدعوة وإلا فتركه أحوط " أ. هـ
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[22 - 04 - 08, 09:05 م]ـ
قال ابن عبد البر في التمهيد ما معناه:
"أجمع العلماء على أنه لا غيبة للمجاهر بالمعصية " طبعا من المسلمين ..
فما بالك بالكافر؟
والله الموفق والله أعلم.
ـ[ابو اسراء]ــــــــ[22 - 04 - 08, 09:14 م]ـ
الابتعاد احسن لكي لا تنكشف و تصبح من صفات المخادعين فكن صديقا ولا ولاءا للكفار
ـ[سمرقندي]ــــــــ[20 - 03 - 09, 09:03 م]ـ
قلت والله أعلم ان تترك غيبة الكافر لما في ذلك من رفع مكانة المسلم عند الخلق اجمين فالاسلام حض على معاملة الكفار المسالمين وعدم اذايتهم والغيبة كما هو معلوم هي اذاية فالاحوط تركها لان ذاك الكافر يمكن ان تكون معرفته بان المسلم لا يذكره بسوء سببا في اسلامه والله تعالى اعلى واعلم
ـ[أبو لجين]ــــــــ[21 - 03 - 09, 05:03 ص]ـ
النبي صلى الله عليه وسلم لما استأذن عليه رجل قال: ائذنوا له بئس أخو العشيرة أو بن العشيرة، فلما دخل ألان له الكلام. قالت عائة رضي الله عنها: قلت: يا رسول الله قلتَ الذي قلت، ثم ألنت له الكلام. قال: أي عائشة إن شرّ الناس من تركه الناس - أو ودعه الناس - اتقاء فحشه. رواه البخاري ومسلم
ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 05:04 م]ـ
زيادة للفائدة ... للعلامة صالح الفوزان حفظه الله
رقم الفتوى 1935
عنوان الفتوى: غيبة المؤمن للكافر:
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة،
وهذا سائل يقول:
بناء على أن الكافر يقتص له من المؤمن هل غيبة المؤمن للكافر تعد ظلما له وما حكمها في حقهم؟
نص الإجابة:
انقر هنا لسماع الإجابة:
http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=1935
ـ[إبن محيبس]ــــــــ[21 - 03 - 09, 11:20 م]ـ
لم يشتغل معي تسجيل الشيخ الفوزان حفظه الله لأسمع قوله
لكن الذي أعلمه أن الكافر الذمي حرام الدم والمال والعرض
ومن حرمة عرضه حرمة إغتيابه
أما الكافر الحربي فلا حرمة له لا في دم ولا مال ولا عرض
فإذا كان دمه الأصل فيه الإباحة وكذلك ماله وكذلك محارمه يؤخذن سبايا
فكيف باغتيابه لعمل أو شكل ونحوه؟!
لا شك أن غيبته هي أقرب للإباحة من دمه وماله
أما أن يقال غيبته حرام ودمه وماله حلال فهذا قول من أبطل ما يكون
والله أعلم
ـ[عبد الله الابياري]ــــــــ[22 - 03 - 09, 01:29 ص]ـ
نص السؤال: أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة، وهذا سائل يقول: بناء على أن الكافر يقتص له من المؤمن هل غيبة المؤمن للكافر تعد ظلما له وما حكمها في حقهم؟
يجيب فضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى
من هنا ( MP3) (http://www.islamup.com/view.php?file=b6664f3d35)
ـ[أبو لجين]ــــــــ[22 - 03 - 09, 06:26 ص]ـ
جاء الإسلام ليعلمنا صالح الأخلاق
فهل من الأخلاق الغيبة؟
وإنما غيبة الكافر والمجاهر في معصيته بما كان عليه من معصية، كقولك ما أتفه عقول من قالوا إن لله ولد قتله البشر! أو ما آمن أحد بدين الرافضة إلا وفيه عته أو خبث. فهذه الغيبة جائزة لأنها في ما كانت جاهروا به من فجورهم.
ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 07:26 ص]ـ
وهذا تفريغ لإجابة العلامة الفوزان حفظه الله
" الغيبة لا تجوز
لا في حق المؤمن ولا الكافر ولا الفاسق
إلا إذا ترتب عليها مصلحة راجحة
إذا ترتب عليها مصلحة راجحة فتجوز الغيبة لأجل المصلحة الراجحة
أما مجرد التفكه في أعراض الناس فهذا لا يجوز
نعم "اهـ
ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[15 - 06 - 10, 11:48 م]ـ
قال ابن عبد البر في التمهيد ما معناه:
"أجمع العلماء على أنه لا غيبة للمجاهر بالمعصية " طبعا من المسلمين ..
فما بالك بالكافر؟
والله الموفق والله أعلم.
لكن هل الغيبة التي تكون بغير تلك المعصية تجوز؟؟؟
يعني مثلا شارب خمر معروف مشهور ... هل يجوز أن أقول: ترى هو بخيل وأهبل وغبي (طبعا قصدي ليس بهتانا)
؟؟؟؟؟