ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[10 - 05 - 05, 07:47 م]ـ
قال الامام احمد: " هو سنة -اي اتخاذ الشعر- لو قدرنا عليه اتخذناه لكن له كلفة ومؤونة
انظر الرابط التالي
http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=1&DocID=90&MaksamID=16&ParagraphID=145&Sharh=0&HitNo=2&Source=1&SearchString=G%241%23%C7%E1%D4%DA%D1%20%D3%E4%C9%2 30%230%230%23%23%23%23%23
ـ[محمد البراك]ــــــــ[10 - 05 - 05, 10:42 م]ـ
ذكر ابن القيم في زاد المعاد - إن لم أهم - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعهد عنه أنه حلق إلا في نسك.
ـ[ابوفيصل44]ــــــــ[11 - 05 - 05, 02:17 م]ـ
أشكر للإخوة تفاعلهم وجزاهم الله خيرا
ـ[الساري]ــــــــ[11 - 05 - 05, 03:40 م]ـ
وقد ذكر فضيلة الشيخ خليل المديفر في شرحه للمحرر بأن من العادات في عهد الرسول وليس من السنة واستدل على أنه ليس بسنة بأن الرسول حلق شعر أولاد جعفر بن أبي طالب عند موته، ثم رد على من احتج بحديث ابن عمر ((احلقوه كله، أو اتركوه كله)) بأن الرسول لم يقل ذلك ابتداء ولكن قاله لمنكر رآه فأراد تغييره.
ـ[علي سليم]ــــــــ[11 - 05 - 05, 03:41 م]ـ
انا بصدد كتابة بحث شامل و جامع حول هذا الموضوع و يلزمه بعض الوقت اعانني الله تعالى على اتمامه و نشره ...
ـ[مسعر العامري]ــــــــ[15 - 05 - 05, 12:57 ص]ـ
من باب الإضافة ..
1 - لا بد من معرفة أن فعل النبي صلى الله عليه وسلم حسن كله، وفعله خير من تركه .. هذا في الجملة،
2 - والأصل التأسي ومن استثنى فعليه الدليل.
3 - والذي يظهر أن وفرة الشعر لم تكن عرفاً مستقراً عند أهل بلده حتى يقال إنه فعله من باب العادة المحضة التي تنفي الاختيار.
4 - وصح من حديث ابن عمر رضي الله عنه أنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من تشبه بقوم فهو منهم) رواه أحمد وأبوداود وغيرهما .. فإذا كان التشبه بالكفار في الشعر ونحوه مذموماً في الجملة فالتشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم في الشعر ممدوح في الجملة ..
فالذي يظهر أن الذي يفعله تأسياً مأجور.
وكوننا نتركه الآن هو من باب تعارض المصالح، لأنه يخشى الآن من كونه شهرة أو خيلاء أو تشبهاً بأهل الضعة أو لغير ذلك، بحيث إنه لو انتفى المحذور من ذلك لعاد الأمر على مشروعية التأسي في الجملة.
والأمر قابل للمباحثة ..
ـ[الوليد بن أحمد الأثري]ــــــــ[12 - 12 - 09, 02:06 م]ـ
سبحان الله
نحن أولى بالتشبه بنبينا -صلوات ربي و سلامه عليه- من أهل الفسق و كما قيل لي أن موضوع حلاقة الشعر أصلا بالطريقة التي نراها اليووم انما هي وافدة الينا من الروم
و كما قرأت في غير حديث أن النبي و كثير من صحابته الكرام كانوا أصحاب شعور و حديث الرايات السود على الرغم من ضعفه انما يدل عل ان الناس و قت و ضع هذا الحديث كانوا أصحاب شعور في حين أن الروم كاموا يحلقون شعورهم اذا واجهوا المسلمين لأن المسلمون كانوا يمسكونهم من شعرهم و يذبحونهم فأصبحت العادة عند الروم هي الحلاقه ثم انتقلت الينا ولا حول و لا قوة إلا بالله
و في زمننا هذا أقول رداً على من زعم بأن عادة أهل الفسق
انظروا الى صور القائد خطاب و أبو الوليدد الغامدي تقبلهم الله في عداد شهداء الشيشان و انظروا الى صور مجهادي أفغانستان فقد تأسوا بالنبي صلى الله عليه و سلم و أحيوا سنته هذه و الشيخ أبو محمد المقدسي أيضاً و هو من أهل السنه في الأردن قد تمسك بهذه السنة
ثانينا من حيث المظهر فإنك حين ترى أخ مطلق لحيته و مطولاٌ شعره فإنه بتأكيد ستشعر أنت انه مختلف عن من يتشبه بأهل الفسق
و لا أنكر أن موضوع تطويل الشعر يستغرب في بعض الأحيان من عوام الناس و لكن تجد من الشباب من يتشبه بالعلماء في ذلك مثلا حين كان الشيخ أبو اسحاق الحوين -حفظه الله- مطيلا لشعره تجد كثير من طلاب العلم و حتى شباب العوام من تأسى بالشيخ في ذلك
و أقول بأننا ليجب أن ننكر على أحد الاقتداء بالسنة فإذا أنكرنا على كل واحد فمن سيحيي سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم
فأقول نحن أولى و أحق بسنة نبيينا من أهل الفسق هذا و الله أعلى و أعلم
ـ[الوليد بن أحمد الأثري]ــــــــ[22 - 12 - 09, 02:19 ص]ـ
و نحن مازلنا في انتظار بحث الشيخ علي سليم وفقه الله