تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نايف بن سمير]ــــــــ[21 - 05 - 05, 02:27 ص]ـ

جزا الله الاخوان خيرا وكلام الامام ابن عثمين رحمه الله جيد ولو اتحفنا الاخوان بكلام المتقدمين جزاهم الله خيرا

ـ[د. عبدالرحمن اليوسف]ــــــــ[21 - 05 - 05, 06:44 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

من المؤلفات التي بحثت مسألة: البسملة والخلاف في كونها آية من الفاتحةفقط أوليست آية أصلا لافي الفاتحة ولا في غيرها أو هي آية من كل سورة من سور القرآن سوى برآةأوهي آية مستقلة نزلت مع كل سورة سوى برآة ...

ماكتبه عبدالله بن علي مرشد في: (توضيح المسألة وتحقيق الحق في الجهر بالبسملة) ضمن تحقيقه لكتاب الحافظ أبي الفضل محمد بن طاهرالمقدسي المتوفى سنة سبع وخمسمائة للهجرة الذي تناولها بالبحث أيضا

والكتاب جمع وتنضيد:مكتبة التابعين-القاهرة-وتوزيع: مكتبة الصحابة-جدة-

والله الموفق للصواب.

ـ[محمود البطراوى]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:46 ص]ـ

يا اخوه قال لى شيخ - احسبه من اهل القرءان- وهوه معه اجازات فى العشر ان من قرأ بقرائه يلتزم بها

فقال لى من يقرأ بحفص لابد ه ان يعتبر ان البسلمه ايه فى الفاتحه

كذا قال والله اعلم

وقال ايضا -على ما اظن- والشك منى ان نافع (ورش وقالون) فقط من لا يعتبروا البسلمه فى الفاتحه

اريد تعليقكم

ـ[أبو عبدالله بن محمد]ــــــــ[03 - 01 - 08, 09:58 ص]ـ

في ظني أن المسألة ليس لها تعلق بالقراءات؛ إنما لها تعلق بالروايات الحديثية ..

ومن ذلك الحديث القدسي: ((قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ... )) في الصحيح، وحديث: ((إذا قرأتم الفاتحة .. )) الذي رواه الدارقطني مرفوعًا وموقوفًا، ورجح الوقف كما في العلل ..

ـ[عبدالرزاق الحيدر]ــــــــ[03 - 01 - 08, 01:36 م]ـ

انظر كلام الشيخ الالباني في كتابه صفة الصلاة الاصل الذي يقع في ثلاثة مجلدات, وكتاب الباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث للشيخ احمد شاكر, ومختصر تفسير ابن كثير له تفسير سورة الفاتحة, وتوجد بعض الرسائل في كتاب فهرس كتب التفسير طباعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في هذا الباب, هذا مايحضرني الآن, والله اعلم.

ـ[عبدالرزاق الحيدر]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:26 م]ـ

ادخل موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف-فهرست مصنفات التفسير- وابحث في موضوع البسملة.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:51 م]ـ

القول الفصل تجده عند أهل الشأن من أهل الله وخاصته أهل القرآن

فالصواب هو أن كلا القولين صحيح

فهي آية في بعض الأحرف السبعة التي نزلت على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

وليست آية في غيرها من الأحرف السبعة

وكل ذلك متواتر عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند القراء العشرة وضبط المصاحف العثمانية

ففي بعضها عدت آية وفي غيرها لم تعد آية

فمن قرأ بقراءة من عدها آية قرأها كآية

لكن الفقهاء لم يلتزموا بالقراءة وتنوع نظرهم في المسألة من الناحية الحديثية ولكل دليله الصحيح

لكن المسألة تنتهي بما ذكرته أولا

وعليك بكتاب النشر في القراءات العشر للإمام خاتمة القراء المحققين ابن الجزري ترى فيه ما يسرك

أحسنت ووُفقت بارك الله فيك.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 03:05 م]ـ

في ظني أن المسألة ليس لها تعلق بالقراءات؛ إنما لها تعلق بالروايات الحديثية ..

ومن ذلك الحديث القدسي: ((قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ... )) في الصحيح، وحديث: ((إذا قرأتم الفاتحة .. )) الذي رواه الدارقطني مرفوعًا وموقوفًا، ورجح الوقف كما في العلل ..

يا من بوُركت , هذه المسألة بعيدة كل البعد عن الروايات الحديثية , فقد ثبت عند بعض القراء الأقوياء أنها آية وثبت عند غيرهم أنها ليست كذلك.

مع أنهم كلهم متفقون على أن الفاتحة سبع آيات , ولكن خلافهم في تحديد هذه السبع.

فعند المكي وقراء الكوفة أن البسملة آية , فهل بعد هذا يبقى لنا رأي في المسألة!

وعند غيرهم أنها ليست آية , وإنما الآية السابعة ((غير المغضوب عليهم ولا الضالين)).

فالقارئ مخير بين هذه القراءات القوية.

يقول الشاطبي رحمه الله في ناظمة الزهر:

وأم القران الكل سبعا يعدها ** ولكن عليهم أولا يسقط المثر

ويعتاض بسم الله والمستقيم قل ** لكل وماعدوا الذين على ذكر

والمثر: رمز للمكي والكوفيين.

وأما الحديثين الذين ذكرتهما فلا علاقة لهما بالمسألة.

والمشكلة الكبرى أن بعض الناس يظن أن إثبات كون البسملة من الفاتحة يعارض إخفاءها في الصلاة والعكس.

ثم إذا ثبت عنده الجهر بالبسملة قال أنها آية.

وإذا ثبت عنده الاخفاء قال أنها ليست آية.

فلسنا بحاجة هنا أن نفتح مجالا للترجيح بين قراءة هؤلاء البدور وبين ما ثبت في بعض الاحاديث , كـ ""والذكروالانثى"".

فكل ماثبت في الرسم قرآنيته فهو كذلك.

ــــــــ

ولا تعارض مع حسن الظنون فطب ** صدراً رحيباً بما عن كلهم صدرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير