ـ[أبو جهاد السلفي]ــــــــ[25 - 05 - 05, 11:57 م]ـ
الحقيقة أود أن أسجل إعجابي الشديد بأسلوب الأخ جلمد حفظه الله
لكن في الحقيقة أود لو أن كان كلامه ومشاركاته تحتوى وتكون مصحوبة بالأدلة على كلامه وليس كلامه الرائع فقط
ـ[محمد أحمد جلمد]ــــــــ[26 - 05 - 05, 03:56 ص]ـ
السلام عليكم
أخي الحبيب أبا جهاد السلفي نفع الله بك
الأدلة في المسألة بدأت أنت وتكرمت بذكرها ثم أضفت أنا إليها، وكذا السؤال عن جواز لمس العورة فيه إشارة إلي حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه في الصحيح والذي فيه أن فخذه كانت فوق فخذ النبي صلي الله عليه وسلم أو العكس (اعذرني لسوء حفظي) وهو يتنزل عليه الوحي، ولو كانت الفخذ عورة لما جاز وضع الفخذ علي الفخذ.
والحاصل أنه لدينا أحاديث صحاح تثبت جواز كشف الفخذ وأنه ليس بعورة، وأحاديث فيها مقال كلها تقول أن الفخذ عورة، وقال الله تعالي (الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه).
أما من لا يميز الصحيح من الضعيف، ولا الغث من السمين، ولا يعرف عالما يسأله عن صحة الأسانيد فليعمل بحديث النبي صلي الله عليه وسلم (الحلال بين والحرام بين) وليستبريء لدينه.
والسلام عليكم
ـ[أبو جهاد السلفي]ــــــــ[31 - 05 - 05, 05:23 م]ـ
بالطبع الأخ جلمد وفقه الله أخ كريم وشيخ فاضل لكن الحقيقة أن هذه المسألة أثارت دهشتي لجهلي بها من قبل فمنذ الصغر ونحن نتعلم في المدارس أن عورة الرجل هي من السرة إلى الركبة
وندرس ذلك في كتب الفقه المدرسية ثم اثارت كلمات الأخ جلمد -وهو بالطبع أعلم مني - لدي دهشة عندما قال بأن أحاديث التغطية ضعيفة وغيرها صحيح
فأطلب من مشايخنا أن يفتحوا باب النقاش في هذا
1 - ماهي عورة الرجل بالتحديد؟
2 - ماهي عورة الرجل أمام الرجل؟؟
3 - الأدلة على ذلك من السنة ومدى صحتها أو ضعفها ثم أقوال الأئمة والمذاهب المختلفة واختلافهم فيها؟؟
أرجوا توضيح هذا الأمر الهام فعلا فهو يخفى على كثير جدا من الناس العوام أمثالي وسوف أقوم بإذن الله بطباعة إجابات شيوخنا لأفيد بها بعض الشباب من إخواننا كي يستفيدوا منها
ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[15 - 07 - 07, 04:28 م]ـ
للرفع
ـ[ابو الحارث الشامي]ــــــــ[16 - 07 - 07, 03:36 م]ـ
170) وسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- هل الفخذ عورة؟
فأجاب بقوله: هذه المسألة مختلف فيها:فمن أهل العلم من يرى أن الفخذ ليس بعورة بالنسبة للرجل، وأنه لا يجب على الرجل ستره وظاهر كلامهم الإطلاق في الصلاة وغيرها، ومنهم من يرى أن الفخذ عورة في الصلاة وغير الصلاة، والأحاديث في ذلك: إما صحيحة غير صريحة، وإما صريحة غير صحيحة، ولذلك قال البخاري رحمه الله: إن حديث أنس يعني انكشاف فخد النبي صلي الله عليه وسلم الله عليه الصلاة والسلام وسلم الله عليه الصلاة والسلام الصلاة والسلام وسلم الله عليه الصلاة والسلام الصلاة والسلام الصلاة والسلام وسلم الله عليه الصلاة والسلام الصلاة والسلام الصلاة والسلام الصلاة والسلام وسلم الله وسلم أسند وحديث جرهد أحوط (1). فكأن البخاري رحمه الله يقول الأحاديث الصحيحة تدل على أن الفخذ ليس بعورة، لأنه بدا من النبي صلي الله عليه وسلم الله، والنبي صلي الله عليه وسلم أشد الناس حياءً، ولو كان الفخذ عورة ما كشفه الرسول عليه الصلاة والسلام، لكن في حديث علي بن أبي طالب قول النبي صلي الله عليه وسلم: " إن الفخذ عورة " (2). وقوله:"لا تكشف فخدك ولا تنظر إلي فخذ حي ولا ميت" (3). ولكن هذه الأحاديث ضعيفة والذي يظهر لي أن الفخذ
ليس بعورة إلا إذا خيف من بروزه فتنة فإنه يجب ستره كأفخاذ الشباب.
أخرجه البخاري: كتاب الصلاة في الثياب / باب ما يذكر في الفخذ.
(2) أخرجه الإمام أحمد 3/ 478 و 479، وأبو داود: كتاب الحمام/ باب النهي عن التعري (4014)، والترمذي: كتاب الأدب /باب ما جاء أن الفخذ عورة (2795)
(3) أخرجه أبو داود: كتاب الحمام /باب النهي عن التعري (4015)
ـ[خالد بن محمد الحربي]ــــــــ[16 - 07 - 07, 04:36 م]ـ
قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله:
أنه لا يشترط ستر العورة لقراءة القرآن.
وفي موقع الفتوى للشبكة الإسلامية: