تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الماء المستعمل]

ـ[خالد الحائلي]ــــــــ[26 - 05 - 05, 09:13 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد قرأت مسأله ولم أفهمها وقد بحثت فيها كثيرا وسألت فيها كثيرا ولكني والله لم أجد الجواب, وهي عن الماء المستعمل, فالماء المستعمل هو الماء المنفصل والمتساقط من أعضاء المتطهر بوضوء أو غسل.

طيب كيف يجتمع هذا الماء المتساقط, فالماء الذي يتساقط قليل, فكيف يجتمع؟

طيب إذا كان هناك آناء فيه ماء وأتى شخص وتوضأ منه هل هذا الماء صار مستعمل.

بالله عليكم يا إخوان من كان يعرف الجواب فلا يبخل علينا به, وجزاكم الله خير

ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[26 - 05 - 05, 10:05 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13078&highlight=%C7%E1%E3%C7%C1+%C7%E1%E3%D3%CA%DA%E3%E1

ـ[خالد الحائلي]ــــــــ[28 - 05 - 05, 11:58 م]ـ

جزاك الله خير يا أخي ماجد

ولكن هنا ذكر أن الماء المنفصل من الأعضاء هو ما مستعمل, ولكنه لم يذكر كيف يجتمع هذا الماء, فهذه المسأله نادرة الوقوع, يعني سؤالي هو كيف يجتمع هذا الماء؟

ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[30 - 05 - 05, 12:20 ص]ـ

الماء المستعمل هو المتساقط من الأعضاء عند إمرار الماء عليها، وليس هو الذي يُغرف منه (ذكر هذا ابن جبرين في شرح منار السبيل).

أما كيف يجتمع فلعل قصدهم رجوع الماء في الاناء الذي يغرف منه، كما يبدو لي .. والله أعلم

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[30 - 05 - 05, 11:37 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إسمحا لي واعذراني إن كنت متطفلا عليكما ...

لا يلزم إن كان في إناء صغير أو إناء يعود إليه الماء بعد الإستعمال .. لأن الماء إذا كان في إناء واسع كالأحواض السفلية في المغاسل الحديثة والبانيو , وأيظا الماء الذي يعم بدن الإنسان فيه يكون مستعملا - إن كان مادون القّلة - .............................

.................................................. .......................

.................................................. .......................

ولكن التحقيق في المسألة .....................................

.................................................. .......................

لايوجد ما يصنّف على أنه ماء مستعمل!

وذلك هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية والشيخ الإمام محمد ناصر الدين الألباني والشيخ محمد بن صالح العثيمين ... فالماء صنفان فقط

1 - طاهر

2 - نجس

لأنه لا دليل صحيح على تقييد الماء بالمستعمل ... وكذلك على تحييد بقاء طهارته على بلوغ القلتين أو أكثر , وإن كانت جماعة ضخمة من أكابر فقهاء أهل السنة والجماعة قرروا ذلك ...

ولكن المردّ في ذلك هي نصوص السنّة عن نبينا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - .. وللأسف لا يصحّ شئ من ذلك.

فإن الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله قرر أن ماء الزعفران وماء الصابون وماء الورد والماء المتغير لونه أو ريحه او طعمه بغير نجاسة يظل طاهرا تصحّ به الطهارة على الإطلاق.

ولعلنا نتذكّر حديث عائشة الذي صحّحه الشيخ ناصر الألباني أنها كانت تستحم مع النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وكانت تقول له: (أبق لي , أبق لي) ولا شك أن ماء غير قليل مما كان يغرفه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يتخلّف في الإناء الذي كانت أمنا عائشة رضي الله عنها تغرف منها بعد ذلك.كما قال الشيخ إبن عثيمين رحمه الله. في شرح زاد المستقنع وبلوغ المرام.

والله أعلم

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[30 - 05 - 05, 11:42 م]ـ

بارك الله فيكم واجزل لكم المثوبة والاجر

وكذلك لعله يتفرع على هذه المسالة

على مذهب الحنابلة - رحمهم الله -

في التراب انه طهور وطاهر ونجس

فبناء على هذا التقسيم اتت هذه المسالة

وهي صفة التيمم

فقالوا رحمهم الله انه يمسح وجهه بباطن الاصابع ويمسح كفيه براحلتيه

ولا دليل على هذا الا ان لو مسح وجهه براحتيه كما مسح كفيه براحتيه لكان التراب الممسوح بالوجه مستعملا وبالتالي يكون التراب طاهر غير مطهر بناء على المذهب

وهذا غير صحيح لعدم صحة التقسيم اعلاه

ـ[أبو عبدالله المسروحي]ــــــــ[31 - 05 - 05, 01:08 م]ـ

الأخ العماني سلمه الله

لعلك تقصد: 1 - طهور

2 - نجس

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[31 - 05 - 05, 04:26 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير