ـ[صالح المسلم]ــــــــ[09 - 06 - 05, 04:36 م]ـ
من لطائف هذا الموضوع أن الشيخ ابن باز رحمه الله في درس فجر الإربعاء 25/ 6/1417سئل عن المرأة إذا توحمت بأكل الطين فهل يجوز أن تأكل؟ فأجاب الشيخ رحمه الله: لا, تبحث عن غيره, لأنه ضار.
ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[27 - 10 - 07, 01:39 م]ـ
للرفع
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[27 - 10 - 07, 02:54 م]ـ
كلام غريب والله ...
حسناً ....
ما رأيكم بامرأة أعرفها حق المعرفة وقد فتح الله عليها وعلى زوجها من أوسع الأبواب ولله الحمد والمنة .... ولم تشتهي شيئاً وهي حامل إلا ويحضره زوجها لها .. ودائماً ما تثني على زوجها خاصةً في هذا الموضوع ...
الجدير بالذكر ان الله رزقها بنتاً وعلى جسمها وحمة .... فمن أين هذه؟؟؟؟؟؟
من يفسر لي هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخ لنا في الله هنا قال عن ثمرة التوت وان أشكال مثلها على جسمه ...
هل لكل نوع ولكل صنف من الطعام له صورة خاصة فيه على الجسم .... ؟؟
ماذا لو اشتهت الام بطيخاً؟؟؟ والبطيخ حجمه كالطفل الوليد أو أقل قليلاً ... هل سيكون كل جسمه وحمه؟
او لو اشتهت خاروفاً مشوياً ولم تحصل عليه؟؟؟؟
أو ((معلاقاً وقليلاً من المخ ... و بعض العيون)) ما الناتج؟؟؟؟؟
او لو اشتهت خياراً؟ هل ستكون طولية كالخيار؟
ماذا لو اشتهت المعكرونة ولم تجدها؟؟؟ هل ستكون الوحمة دودية الشكل؟؟
وأقول لأخي الحبيب صاحب الليمونة ....
هذه الليمونة أخي رحمك الله مصابة بالمرض ... وعندنا ليمونة أختها وهي ليمونة شهرية ثمارها كأشكال الفلفل وأحيانا تكون الحبة كبيرة ومزدوجة فيكون شكلها مثل الدجاجة او مثل اليد .... وليس لها علاقة بالوحم رحمك الله ..
فعلى علمي أن الليمون لا يتغذى إلا على الماء ولم أشاهد ليموناً يأكل لحم الدجاج زيادةً على الفلفل ...
وهذا بكل بساطة حشرة مثل العنكبوت تبيض أو تلقح أو شيئاً من هذا القبيل .. لأنه عندما عرضت الحبة الكبيرة التي تشبه الدجاجة على الناس .. انبهروا وقالوا سبحان الله وأخذو بالتحليل حتى انني رأيت رسم لفظ الجلالة ((الله)) عليها ....
الوحيد الذي لم بلتفت لها هو المهندس الزراعي وقال لي بكل برود كثيرا ما شاهدنا هذه الحالة بالمزارع وأخذ يشرح لي ولم أرخي سمعي كثيرا له .... إنما علاج هذا المرض .... أنك تضع مادة الكبريت على هذه الشجرة ..
ولن تتكرر لك هذه الاشكال ...
وإذا أردت الزيادة ليس لك إلا أن تخصص يوماً لزيارة متخصص زراعي فيعطيك الدواء ويشرح لك الحالة .....
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[27 - 10 - 07, 06:56 م]ـ
ما رأيكم بامرأة أعرفها حق المعرفة وقد فتح الله عليها وعلى زوجها من أوسع الأبواب ولله الحمد والمنة .... ولم تشتهي شيئاً وهي حامل إلا ويحضره زوجها لها .. ودائماً ما تثني على زوجها خاصةً في هذا الموضوع ...
الجدير بالذكر ان الله رزقها بنتاً وعلى جسمها وحمة .... فمن أين هذه؟؟؟؟؟؟
من يفسر لي هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا أفسرها
لعلها اشتهت شيئا واستحيت طلبه من زوجها لكثرة طلباتها أو غرابته:)
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[27 - 10 - 07, 08:12 م]ـ
رفع الله قدرك يا شيخ إحسان وأثابك ونفع بعلمك ....
بمعرفتي بهم .. فهذا أمر مستبعد ....
وبصراحة شكلها مثل الخريطة .... لعلها اشتهت السفر الى منطقة معينة:)
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[27 - 10 - 07, 09:00 م]ـ
هَذِهِ فَتْوَى إِمَامِنَا مُفْتِي الجَزَائِرِ - زَادَهَا اللهُ شَرَفًا بِالسُّنَةِ وَ أَهْلِهَا -
قَالَ شَيْخُنَا الإِمَامُ مُحَمَّد عَلِي فَرْكُوس - حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى وَ بَارَكَ لَنَا فِي عُمُرِهِ -
فِي تَأْثِيْرِ الوَحْمِ عَلَى طِبَاعِ المَرْأَةِ الحَامِلِ
السُّؤَالُ: هَل الوَحْمُ يؤثِّر في طِباعِ المرأةِ وَ يحملُها على أن تُعامِلَ زوجَها بما لا يليقُ؟ و إذا كان هذا صحيحًا فما هي أقربُ وَسِيْلَةٍ للتَّعامُل معها؟ بارك الله في شيخِنا.
الجواب: الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والصَّلاةُ و السَّلام على من أرسَلهُ اللهُ رحمةً للعالمينَ و على آلِهِ وَ صحبِهِ و إخوانِهِ إلى يومِ الدِّين و سلَّم تسليمًا أمّا بعدُ:
فاعلَم أنَّ الوَحْمَ في اللُّغةِ هو ما تَشْتَهِيْهِ المرأَةُ الحامِلُ ليسَ إلاَّ، أمّا ما يدَّعِيْهِ البَعْضُ بأنَّه إذا لمْ يُلَبَّ طَلَبُها فإنَّ عَيْبًا يخرُج في جَسَدِ الجَنِيْنِ، فإنَّ مِثْلَ هذا لا أعلَمُ له أصْلاً في الشَّرْعِ، و لَعَلَّ المَرْأَةَ تَحْتَاجُ في تِلْكَ الفَتْرَةِ إلى شيءٍ من الرِّعايَةِ، و الحَنَانِ، وَ القيامِ بما تَشْتَهِيْهِ، و على الزَّوْجِ أن يرعى حالَها، و يُحْسِنَ معامَلَتَها، و يتجنَّبَ إذايَةَ جَنِيْنِهَا بإذايَتِها، و يحتَسِبَ ذلِكَ أجرًا عِنْدَ اللهِ، و اللهُ سُبْحَانَهُ وَ تعَالى خَيْرُ كَفِيْلٍ بالثَّوَابِ.
والعِلْمُ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى، وَ آخِرُ دَعْوَانَا أَن الحمْدُِ للهِ وَ صَلِّ اللهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ إخْوَانِهِ إلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَ سلِّم تَسْلِيْمًا.
الجَزَائِرُ فِي: 22 رَجَبٍ 1426ه
المُوَافِقُ لِ: 17 أَوْتٍ 2005 م
المَصْدَرُ: http://www.ferkous.com/rep/Bk42.php
¥