تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[22 - 02 - 08, 12:59 ص]ـ

ارجو من المشرف عدم مسح ردي هذا يعني إذا رددت عليه بكلام قوي بالدليل تمسحه!!! حسبي الله ونعم الوكيل على أي حال دع العلماء يردون فهذا محدث العصر الألباني يقول وليس انا!!! طيب يا مشرف اذا كنت انا نقلت مختصر كلام الألباني بشكل واضح ووضحت رأيه في صاحب البحث ومن على شاكلته قبل نقلي كلام الألباني في نفس الرد فلماذا تسمح الكل كلامي وكلام الألباني!!! ظلم عجيم!!! اذا مش عاجبك كلامي امسحه بس لا تمسح كلام العلماء لتنتصر لنفسك!!! هذا بحث علمي أليس المنتدى يشجع البحوث العلمية وعلى اي حال انا حذفت توضيحي رأي الألباني فهل يا ترى ستمسح كلام الألباني ما هذا اخي سبحان الله!!!

أنا أرجو أن تخبر انت وليس غيرك إدارة المنتدى بصنيعك حتى يأخذوا لي حقي منك وإلا فلن اتنازل عن حقي منك يوم التغابن

في الحقيقة بعد بحث و مراجعة وجدت أن البحث الذي وضعه صاحب الموضوع يكاد يكون مطابق بل فيه مطابقة في كثير منه إن لم أقل في كله لرسالة للمدعو أحمد الزعبي الحسيني بعنوان: "إرشاد البصير إلى سُنِّيَّةِ التكبير عن البشير النذير" أشار إليها الألباني بعد تخريج الحديث في السلسلة الضعيفة ح6133 ورد عليها ردا شديدا قويا بالأدلة ان خرَّجَ طرق حديث التكبير وبين ضعفه وبين أن العلة ليست البزي وحسب بل في السند علل أخرى وقد لونت رد الألباني على الزعبي صاحب الراسالة باللون الأحمر

وأيضا رد الألباني على ما نقله العلامة الجزري في النشر وستجد رده أثناء التخريج

وإليكم كلام الشيخ الألباني وتحقيقه الذي والله لا اقدر أن أقول إلا جزاه الله عن المسلمين خيرا

السلسلة الضعيفة ح 6133

6133 - (قرأتُ على رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأمرني أن أُكَبِّر فيها إلى أن

أَخْتِمَ! يعني: {الضحى}).

منكر.

أخرجه ابن أبي حاتم في "العلل " (2/ 76 - 77)، والفاكهي في "أخبار

مكة " (3/ 35/ 1744)، والحاكم (3/ 304)، والبيهقي في "شعب الإيمان " (2/

370/ 2077 - 2081)، والبغوي في "تفسيره" (4/ 501)، والذهبي في " الميزان "

عن أحمد بن محمد بن القاسم بن أبي بَزَّة قال: سمعت عكرمة بن سليمان

يقول: قرأت على إسماعيل بن عبد الله بن قُسْطَنْطِيْن، فلما بلغت: {والضحى}،

قال لي: كبِّر كبِّر عند خاتمة كل سورة حتى تختم، وأخبره عبدالله بن كثير: أنه

قرأ على مجاهد فأمره بذلك، وأخبره مجاهد: أن ابن عباس أمره بذلك. وأخبره


ابن عباس: أن أُبي بن كعب أمره بذلك، وأخبره أبي بن كعب: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أمره بذلك. وقال ابن أبي حاتم عقبه:
"قال أبي: هذا حديث منكر".
قلت: وعلته ابن أبي بزة؛ فقد قال في "الجرح والتعديل " (1/ 1/71):
"قلت لأبي: ابن أبي بزة ضعيف الحديث؟ قال: نعم، ولست أحدث عنه؛
فإنه روى عن عبيدالله بن موسى عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله
عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثاً منكراً". وقال العقيلي في "الضعفاء" (1/ 127):
"منكر الحديث، ويوصل الأحاديث ". وقال الذهبي:
" ليّن الحديث ". وأقره الحافظ في "اللسان ".
ولهذا لما قال الحاكم عقب الحديث: "صحيح الإسناد"؛ تعقبه الذهبي في
"التلخيص" بقوله:
" البزي تُكلم فيه ". وقال في ترجمته من والعبر" (1/ 445 - الكويت):
"وكان ليِّن الحديث، حجة في القرآن".
ولذلك أورده في "الضعفاء" (55/ 428)، وقال في "سير الأعلام " (12/ 51)
رداً على تصحيح الحاكم للحديث:
"وهو منكر". وقال في "الميزان" عقب الحديث:
! حديث غريب، وهو مما أنكر على البّزِّي، قال أبو حاتم؛ هذا حديث منكر".
وأقره الحافظ في "لسانه". وقال ابن كثير في "التفسير" عقب الحديث:
"فهذه سنة تفرد بها أبو الحسن أحمد بن محمد البزي من ولد القاسم بن

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير