تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[26 - 06 - 05, 01:30 ص]ـ

أخواني الكرام

قبل البحث في سند الحديث أتمنى التأكد من اصل المتن لان الحديث نقل من موقع الروافض!!!!!

ـ[سيف 1]ــــــــ[26 - 06 - 05, 01:34 ص]ـ

عدة مرات عرض على أحاديث كهذه منسوبة لكتب السنة وحين الرجوع اليها لتفقدها لم أجدها اصلا.فخذ حذرك

ـ[فهَّاد]ــــــــ[26 - 06 - 05, 02:10 ص]ـ

قولك أن قول الراوي أظنه عن تدل على عدم الظبط أو على عدم صحة الحديث، فقد وجدت في صحيح البخاري حديثا فيه: أظنه عن

جاء في صحيح البخاري ج5 ص2373

6102 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا محمد بن الزبرقان حدثنا موسى بن عقبة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة

: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (سددوا وقاربوا وأبشروا فإنه لا يدخل أحدا الجنة عمله). قالوا ولا أنت يا رسول الله؟ قال (ولا أنا إلا أن يتغمدني الله بمغفرة ورحمة)

قال أظنه عن أبي النضر عن أبي سلمة عن عائشة

وقال عفان حدثنا وهيب عن موسى بن عقبة قال سمعت أبا سلمة عن عائشة

ولكنه ورد حديث آخر في نفس الباب وهو باب القصد والمداومة على العمل، الحديث الرابع فيه

وهو في ج 5 ص 2373:

6099 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا سليمان عن موسى بن عقبة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة

: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (سددوا وقاربوا واعلموا أنه لن يدخل أحدكم عمله الجنة وأن أحب الأعمال أدومها إلى الله وإن قل))

والحديثان يلتقيان عند موسى بن عقبة، فهل نقول أن قول الراوي أظنه عن أبي سلمة قد جزم أنه عن أبي سلمة بهذه الرواية؟

وبالتالي الأصل ثابت في قول الراوي إن قال أظنه عن فهذا يعني ضعف الحديث إلا إن أتى ما يؤكده من طريق آخر؟؟

إن كان كذلك

فما تقول اخي الكريم في كلام الألباني في كتابه الرد المفحم ج1 ص87:

الثالثة: قول الراوي: " أظنه عن أسماء. . . ". قال: " وهذا يوهن السندي "

فأقول: كلا لأن المراد: الظن الراجح وهو مما يجب العمل به - كما هو مقرر في علم الأصول - على أن القول المذكور إنما جاء في رواية البيهقي فقط خلافا لرواية الطبراني في " المعجم الأوسط " والطريق واحدة وخلافا لروايته في " المعجم الكبير " من طريق أخرى عن ابن لهيعة

ثم هب أن هذا القول ثابت في الرواية فمن أين لك أنها تعني الضعف الشديد الذي زعمته؟ إذ المعنى المتبادر أنه يظن - أعني: الراوي - أن الحديث عن أسماء أو غيرها من الصحابة وأسوأ الاحتمالات أنه لا يدري هل هو مسند عن صحابي أو مرسل؟ فهل ذلك يجعل الإسناد ضعيفا جدا؟ أم هي الأهواء التي تعمي وتصم؟ ولعله مما يؤيد ما ذكرته من الظن الراجح أن عبيد بن رفاعة الراوي عن أسماء معروفة بروايته عنها

هذه نقطة

اقول: لا يجوز بناء الأحكام على الظنون.

لقول الحق: {إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون} (الأنعام 116)، ويقول: {إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس} (النجم 23)

أنظر إلى الرواية:

صحيح البخاري ج5/ص2373

6099 حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا سليمان عن موسى بن عقبة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سددوا وقاربوا واعلموا أنه لن يدخل أحدكم عمله الجنة وأن أحب الأعمال أدومها إلى الله وإن قل.

صحيح البخاري ج5/ص2373

6102 حدثنا علي بن عبد الله حدثنا محمد بن الزبرقان حدثنا موسى بن عقبة عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سددوا وقاربوا وأبشروا فإنه لا يدخل أحدا الجنة عمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله بمغفرة ورحمة قال أظنه عن أبي النضر عن أبي سلمة عن عائشة وقال عفان حدثنا وهيب عن موسى بن عقبة قال سمعت أبا سلمة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم سددوا وأبشروا وقال مجاهد < سديدا سدادا صدقا.

فالرواية الثانية للأستشهاد لا للحتجاج.

وهذا ما ذكرته أنت دون أن تعلم أنظر.

وبالتالي الأصل ثابت في قول الراوي إن قال أظنه عن فهذا يعني ضعف الحديث إلا إن أتى ما يؤكده من طريق آخر؟؟

واما قولك الظن الراجح؟! أين دليلك على ذلك ولا يكون ظن راجح إلا إذا كان لها طريق ثاني يؤكدها وإلا يسقط الإحتجاج بها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير