تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مسألة: أين يكون نظر الداعي أثناء دعاءه؟]

ـ[علي الكناني]ــــــــ[04 - 07 - 05, 05:16 م]ـ

هل ينظر في السماء؟

أم ينظر في كفيه المرفوعتين للدعاء؟

هل في هذه المسألة سنةٌ ثابتةٌ ... أفيدونا جزاكم الله خيراً

ـ[علي الكناني]ــــــــ[06 - 07 - 05, 12:51 ص]ـ

هل ينظر في السماء؟

أم ينظر في كفيه المرفوعتين للدعاء؟

هل في هذه المسألة سنةٌ ثابتةٌ ... أفيدونا جزاكم الله خيراً

ـ[علي الكناني]ــــــــ[11 - 07 - 05, 12:11 ص]ـ

هل ينظر في السماء؟

أم ينظر في كفيه المرفوعتين للدعاء؟

هل في هذه المسألة سنةٌ ثابتةٌ ... أفيدونا جزاكم الله خيراً

ـ[عبدالرحمن برهان]ــــــــ[11 - 07 - 05, 12:36 ص]ـ

قرأت سؤالا في ذلك ولكن اثناء الصلاة بان ينظر الى موضع السجود. والله تعالى اعلم.

وارجو من الاخوة ان يفيدونا!!

ـ[علي الكناني]ــــــــ[12 - 07 - 05, 02:31 م]ـ

جزيت خيراً أخي عبدالرحمن

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 07 - 05, 03:09 م]ـ

جاء في صحيح مسلم [جزء 1 - صفحة 321]

حدثني أبو الطاهر وعمرو بن سواد قالا أخبرنا ابن وهب حدثني الليث بن سعد عن جعفر بن ربيعة عن عبدالرحمن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

: لينتهين أقوام عن رفعهم أبصارهم عند الدعاء في الصلاة إلى السماء أو لتخطفن أبصارهم

وفي سنن النسائي [جزء 3 - صفحة 39]

أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح عن ابن وهب قال أخبرني الليث عن جعفر بن ربيعة عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لينتهين أقوام عن رفع أبصارهم عند الدعاء في الصلاة إلى السماء أو لتخطفن أبصارهم

فهذا الحديث قد يستدل به على عدم رفع البصر إلى السماء أثناء الدعاء حتى خارج الصلاة،

وينظر هذا الرابط في صفات رفع اليدين

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=114261#post114261

وجاء في صحيح مسلم [جزء 3 - صفحة 1383]

عن عمر بن الخطاب قال لما كان يوم بدر نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وهم ألف وأصحابه ثلاثمائة وتسعة عشر رجلا فاستقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم القبلة ثم مد يديه فجعل يهتف بربه (اللهم أنجز لي ما وعدتني اللهم آت ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض) فما زال يهتف بربه مادا يديه مستقبل القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه فألقاه على منكبيه ثم التزمه من ورائه وقال يا نبي الله كذاك مناشدتك ربك فإنه سينجز لك ما وعدك فأنزل الله عز وجل {إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين} فأمده الله بالملائكة

فقوله هنا حتى سقط رداؤه عن منكبيه لاتدل صراحة على النظر إلى السماء أثناء الدعاء وإنما هي من شدة رفع يديه

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[12 - 07 - 05, 03:15 م]ـ

تفسير الطبري [جزء 2 - صفحة 22]

قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون (144)

القول في تأويل قوله تعالى: {قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام}

قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: قد نرى يا محمد نحن تقلب وجهك في السماء ويعني: بالتقلب التحول والتصرف ويعنى بقوله: في السماء نحو السماء وقبلها وإنما قيل له ذلك صلى الله عليه وسلم - فيما بلغنا - لأنه كان - قبل تحويل قبلته من بيت المقدس إلى الكعبة - يرفع بصره إلى السماء ينتظر من الله جل ثناؤه أمره بالتحويل نحو الكعبة كما: حدثنا الحسن بن يحيى قال أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا معمر عن قتادة في قوله: {قد نرى تقلب وجهك في السماء} قال: [كان صلى الله عليه وسلم يقلب وجهه في السماء يحب أن يصرفه الله عز وجل إلى الكعبة حتى صرفه الله إليها]

حدثنا بشر بن معاذ قال حدثنا يزيد قال حدثنا سعيد عن قتادة قوله: {قد نرى تقلب وجهك في السماء} [فكان نبي الله صلى الله عليه وسلم يصلي نحو بيت المقدس يهوى ويشتهي القبلة نحو البيت الحرام فوجهه الله جل ثناؤه لقبلة كان يهواها ويشتهيها]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير