تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل ثبتت المؤخاة بين الصحابة قبل الهجرة]

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[05 - 07 - 05, 07:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال ابن عبد البر: وذكر ابن ابى خيثمة من حديث زيد بن ابى أوفى أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - آخى بين عثمان، وعبد الرحمن بن عوف

فهل ثبت ذلك؟

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[07 - 07 - 05, 03:27 م]ـ

قال ابن حجر فى الإصابة (4/ 198 ت 4790) ترجمة عبد الله بن مسعود، قال ابن حجر: وآخى النبى صلى الله عليه وسلم بينه وبين الزبير،وبعد الهجرة بينه وبين سعد بن معاذ

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[10 - 07 - 05, 07:07 م]ـ

للرفع والاجابة

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[25 - 07 - 05, 03:26 م]ـ

اخرج ابن سعد فى الطبقات (3/ 51): قال: اخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمى عن أبيه قال: آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عبيدة بن الحارث وبلال ــ اى قبل الهجرة ـ، وآخى بن عبيدة بن الحارث وعمير بن الحمام الانصارى ــ اى بعد الهجرة ــ، وقُتلا جميعا يوم بدر.

واخرج أيضا فى الطبقات (3/ 56): آخى الرسول صلى الله عليه وسلم بين عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف، وآخى بين عثمان واوس بن ثابت أبى شداد بن اوس، ويقال أبى عبادة سعد بن عثمان الزرقى.

واخرج أيضا فى الطبقات (3/ 174) قال اخبرنا محمد بن إسماعيل بن أبى فديك قال اخبرنا عبد الله بن محمد بن عمر بن أبى طالب عن أبيه،أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما آخى بين أصحابه آخى بين أبى بكر وعمر.

واخرج أيضا (3/ 175) قال أخبرنا محمد بن عبيد قال: حدثني وائل بن داود عن رجل من أهل البصرة قال: آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أبى بكر وعمر فراهما مقبلين فقال: إن هذين لسيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين كهولهم وشبابهم إلا النبيين والمرسلين.

وقال أيضا اخبرنا احمد بن عبد الله بن يونس، قال: اخبرنا مالك بن مغول عن الشعبى قال: آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أبى بكر وعمر فاقبلا احدهما آخذ بيد صاحبه، فقال: من سره أن ينظر إلى سيدي كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين فلينظر إلى هذين المقبلين

ذكرا بن الأثير فى أسد الغابة (3/ 76) ولما اسلم طلحة والزبير آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهما بمكة قبل الهجرة، فلما هاجر المسلمون الى المدينة آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين طلحة وبين أبى أيوب الانصارى.

ذكر ابن حجر فى الإصابة (3/ 431):

وذكر الزبير بسند له مرسل أن النبي صلى الله عليه وسلم لما آخى بين أصحابه بمكة قبل الهجرة آخى بين طلحة والزبير ذكر السيوطي فى الدر المنثور (3/ 371):

واخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم آخي بين المسلمين من المهاجرين والأنصار فآخي بن حمزة بن عبد المطلب وبين زيد بن حارثة وبين عمر بن الخطاب ومعاذ بن عفراء، وبين الزبير بن العوام وعبد الله بن مسعود وبين أبى بكر الصديق وطلحة بن عبيد الله، وبين عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع. وقال لسائر أصحابه: تآخوا وهذا أخي ـ يعنى على بن أبى طالب رضي الله عنه ـ قال: فأقام المسلمون على ذلك حتى نزلت سورة الأنفال.

اخرج الحاكم فى المستدرك (3/ 15)

حدثنا أبو سهل أحمد بن محمد بن زياد النحوي، ببغداد، ثنا أحمد بن محمد بن عيسى القاضي، ثنا إسحاق بن بشر الكاهلي، ثنا محمد بن فضيل، عن سالم بن أبي حفصة، عن جميع بن عمير التيمي، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بين أصحابه، فآخى بين أبي بكر وعمر، وبين طلحة والزبير، وبين عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف، فقال علي: يا رسول الله، إنك قد آخيت بين أصحابك فمن أخي؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أما ترضى يا علي أن أكون أخاك؟ " قال ابن عمر: وكان علي رضي الله عنه جلدا شجاعا، فقال علي: بلى يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنت أخي في الدنيا والآخرة ".

قال الذهبي فى التلخيص: جميع: اتهم. وإسحاق بن بشر: هالك

أخرج الحاكم (3/ 283):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير