تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل بُحث موضوع (أهل الفترة وحكمهم)

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[11 - 07 - 05, 07:04 م]ـ

هل قام أحد أهل العلم من متقدمين أو معاصرين ببحث موضوع أهل الفترة بحثاً تأصيلياً تفصلياً؟

وجزاكم الله خيرا.

ـ[العوضي]ــــــــ[11 - 07 - 05, 08:10 م]ـ

محاضرة للشيخ الألباني - رحمه الله - عن أهل الفترة ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=23636)

بعض كلام شيخ الإسلام عن أهل الفترة ( http://72.29.70.243/vb/showthread.php?t=1439&highlight=%C7%E1%DD%CA%D1%C9)

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[12 - 07 - 05, 12:28 ص]ـ

الإمام ابن القيم بحثها في نهاية ((طريق الهجرتين))

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[12 - 07 - 05, 09:33 م]ـ

أخي العوضي جزاك الله خيرا

============================

أخي أبو محمد القحطاني جزاك الله خيرا

===========================

ومن لديه إضافات فليفدنا مشكوراً ...

ـ[زياد عوض]ــــــــ[12 - 07 - 05, 11:37 م]ـ

أضواء البيان لمؤلفه العلاّمة الشنقيطي

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[14 - 07 - 05, 09:01 م]ـ

أخي زياد عوض

في أي موضع من أضواء البيان؟

ـ[محمد براء]ــــــــ[15 - 07 - 05, 06:58 م]ـ

العذر بالجهل وإقامة الحجة لعبد المنعم حليمة

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[16 - 07 - 05, 03:33 م]ـ

أخي الكريم أبو الحسنات الدمشقي

وهل يوجد هذا الكتاب على الشبكة العنكبوتية؟

وهل هو مطبوع متوفر؟

ـ[محمد براء]ــــــــ[16 - 07 - 05, 06:52 م]ـ

تجده هنا:

موقع الشيخ أبي بصير الطرطوسي - واجتنبوا الطاغوت - ( http://abubaseer.bizland.com/)

ويوجد عندي نسخة من الكتاب صادرة عن دار البيارق .. (حسب ما اظن) ..

ولا ادري إن كانت كتب الشيخ لا تزال تطبع أم لا؟

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[16 - 07 - 05, 08:01 م]ـ

حكم الكافرين من أهل الفترة

وهو الخلاف المشهور بين أهل الأصول هل المشركون الذين ماتوا في الفترة وهم يعبدون الأوثان في النار لكفرهم، أو معذورون بالفترة؟

والحاصل أن في المسألة قولين لأهل العلم:

القول الأول: " أنهم معذورون بالفترة ":

ذهب إلى هذا بعض أهل العلم منهم واستدلوا بأدلة منها:

قوله تعالى: (وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى? نَبْعَثَ رَسُولاً)

ظاهر هذه الآية الكريمة: أن الله جلَّ وعلا لا يعذب أحداً من خلقه لا في الدنيا ولا في الآخرة حتى يبعث إليه رسولاً ينذره ويحذره فيعصى ذلك الرسول، ويستمر على الكفر والمعصية بعد الإنذار والإعذار.

وقد أوضح جلَّ وعلا هذا المعنى في آيات كثيرة، كقوله تعالى: (رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى ?للَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ ?لرُّسُلِ) فصرح في هذه الآية الكريمة: بأن لا بد أن يقطع حجة كل أحد بإرسال الرسل، مبشرين من أطاعهم بالجنة، ومنذرين من عصاهم النار.

وهذه الحجة التي أوضح هنا قطعها بإرسال الرسل مبشرين ومنذرين بينها في آخر سورة طه بقوله (وَلَوْ أَنَّآ أَهْلَكْنَـ?هُمْ بِعَذَابٍ مِّن قَبْلِهِ لَقَالُواْ رَبَّنَا لَوْلا? أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ ءَايَـ?تِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَى?).

وأشار لها في سورة القصص بقوله: (وَلَوْلا? أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُواْ رَبَّنَا لَوْلا? أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتِّبِعَ ءايَـ?تِكَ وَنَكُونَ مِنَ ?لْمُؤْمِنِينَ).

وقوله جلَّ وعلا: (ذ?لِكَ أَن لَّمْ يَكُنْ رَّبُّكَ مُهْلِكَ ?لْقُرَى? بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَـ?فِلُونَ).

وقوله: (يَأَهْلَ ?لْكِتَـ?بِ قَدْ جَآءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى? فَتْرَةٍ مَّنَ ?لرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَآءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ).

وكقوله: (وَهَـ?ذَا كِتَـ?بٌ أَنزَلْنَـ?هُ مُبَارَكٌ فَ?تَّبِعُوهُ وَ?تَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون َأَن تَقُولُو?اْ إِنَّمَآ أُنزِلَ ?لْكِتَـ?بُ عَلَى? طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَـ?فِلِين َأَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّآ أُنزِلَ عَلَيْنَا ?لْكِتَـ?بُ لَكُنَّآ أَهْدَى? مِنْهُمْ فَقَدْ جَآءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير