تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[س: ما الرد على الرافضي الذي يقول أن اسم "معاوية" من ’عواء الكلبة‘؟؟؟]

ـ[أبو بكر الغزي]ــــــــ[15 - 07 - 05, 04:58 م]ـ

؟؟؟؟

حتى صار الأوغاد يصفون كل سني يرد عليهم بأنه ’كلب عاوٍ‘!!!! هذا ما يجري في ساحة حوار انجليزية أكتب فيها وفيها روافض!!

ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[15 - 07 - 05, 05:35 م]ـ

أخي الكريم

الرد عليهم سهلا جدا أطلب منهم الدليل على صحة مايقولون دائما سواء باللغة او بالدليل المنقول الصحيح

فبهذا ارحت نفسك من عناء التعب والرد وبالعكس يكون لهم

ـ[سيف 1]ــــــــ[15 - 07 - 05, 05:39 م]ـ

يا أخي دع كل من شاء أن يقول ما شاء وارح نفسك.ومن قال لك وذكر بلا دليل فاجعل كلامه هو والهواء سواء. فالقائل هو المطالب بالدليل لا انت.سبحان الله

ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[15 - 07 - 05, 06:32 م]ـ

سبحان الله!!

وهل مثل الرافضة من يُسأل عن الدليل؟؟

يا إخوتي هؤلاء لا دين لهم!!

قد حكموا على أصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم بالردة

بل قذفوا أهل بيته بالبهتان الأعظم صلى الله عليه وسلم

بل سبوا الله .. وقالوا إنه لم يعدل عندما لم يحفظ كتابه كما وعد!!

فهل بعد كل هذا يطالبون بدليل؟؟ ... سبحان ربي العظيم!!!!

وأسأل الله أن يثيبك على جهادك أخي في الله ...

دعهم لجهنم ... دعهم لخزيهم .. وقل لهم إن هؤلاء ليسوا مسلمين

إنهم يدّعون ذلك ... هؤلاء كفار ..

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[15 - 07 - 05, 06:42 م]ـ

معاوية: الكلبة المستحرمة تعوي إلى الكلاب إذا صرفت، وعاوت الكلابُ الكلبةَ: نابحتها.

قيل لأبي الدقيس الأعرابي:

لم تُسمُّون أبناءَكم بشرِّ الأسماء؛ نحو (كلب)، و (ذئب)، وعبيدَكم بأحسنها؛ نحو (مرزوق)، و (رباح)؟

فقال:

إنَّما نسمِّي أبناءَنا لأعدائنا، وعبيدَنا لأنفسنا!! ا. هـ.

" حياة الحيوان " للدَّميري [2/ 225].

وقال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله:

ويُكره التسمِّي بأسماء الحيوانات المشهورة بالصفات المستهجنة، ومنها التسمية بما يلي: حَنَش، حمار، قنفذ، قُنيفذ، قِردان، كَلب، كُليب.

والعرب حين سمَّت أولادها بِهذه، فإنَّما لِمَا لحظتْه مِن معنى حسنٍ مُراد، فالكلبُ لما فيه مِن اليقظة والكسبِ، والحمار لما فيه مِن الصبر والجَلَد، وهكذا … وبهذا بَطَل غمزُ الشعوبية للعرب، كما أوضحه ابن دريد، وابن فارس، وغيرُهما. أ. هـ

(معجم المناهي اللفظية [ص563]).

قلت:

وهذا غير الذي عند الرافضة مِن إضافة اسم الكلب إلى الله تعالى أو إلى عليٍّ رضي الله عنه.

قال الشيخ بكر أبو زيد:

ومِن أسوأ ما رأيتُ مِنها؛ التسمية بقولهم: "جلب الله"، يعني: كلب الله، كما في لهجة العراقيِّين، وعند الرافضة مِنهم يُسمُّونه "جَلْب عليٍّ"، أي: كلب عليٍّ، وهم يقصدون أن يكون أميناً مثل أمانة الكلب لصاحبه. أ.هـ

(معجم المناهي اللفظية [ص564]).

نادرة:

كان أبو المظفر محمَّد بن أبي العباس ... بن معاوية بن محمَّد ... بن أبي سفيان بن حرب بن أمية الأموي المعاوي - نسبة إلى معاوية السابق في اسمه،- (ت سنة 506هـ) -؛ شاعراً، موصوفاً بالورع والدين، إلاَّ أنَّه تيَّاه معجبٌ بنفسه، قد قتله حب السؤدد، وكان جميلاً، لبَّاساً، له هيئة ورُواء، وكان يفتخر، ويكتب اسمه (العبشمي المعاوي) ويقال: إنَّه كتب رقعةً إلى الخليفة المستظهر بالله، وكتب: (المملوك المعاوي)، فحكَّ المستظهر (الميم) فصار (العاوي)، وردَّ الرقعة إليه. أ.هـ

"سير أعلام النبلاء" (19/ 285).

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[15 - 07 - 05, 09:22 م]ـ

قال ابن منظور في لسان العرب:"وعوى الرجل بلغ ثلاثين سنة فقَوِيت يدهُ فعوى يد غيرهِ أي عطفها شديدًا".

وفي القاموس المحيط تفريق بين المعرف بال وغيره.

قال الفيروزآبادي: " (والمُعاوَيةُ) الكَلْبَةُ وجِرْوُ الثْعْلَبِ وبِلا لام ابنُ أبي سفيانَ الصَحابِيُّ".

والله أعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 07 - 05, 10:24 م]ـ

ومن الرد على هولاء الذين يجمعون الى الجهل والبدعة حماقة لاأظنها توجد في طائفة من الطوائف

فكم رجل من ال بيت النبوة اسمه معاوية

وخذ هذا مثال

(معاوية بن عبد الله

بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي)

سبحان الله ما أجهل هولاء

الا الحماقة أعيت من يداويها

ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 07 - 05, 10:41 م]ـ

الأخ الحبيب / أبا بكر الغزي

إليك هذا الرابط، ففيه نصيحة حقيق أن يُتمسك بها من الأخ الفاضل / ابن وهب (مشاركة 2، 4):

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=33219&highlight=%DD%E5%C7%CF

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[16 - 07 - 05, 05:24 ص]ـ

ومن الرد على هولاء الذين يجمعون الى الجهل والبدعة حماقة لاأظنها توجد في طائفة من الطوائف

فكم رجل من ال بيت النبوة اسمه معاوية

وخذ هذا مثال

(معاوية بن عبد الله

بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي)

سبحان الله ما أجهل هولاء

الا الحماقة أعيت من يداويها

يضاف إلى ما ذكره شيخنا وأستاذنا الفقيه ابن وهب _ حفظه الله تعالى ونفعنا بعلومه _ أن العَلَميّة في حق المخلوق لا تفيد الوصفية، فكم من ظالم اسمه عادل، وكم من بخيل اسمه كريم، ويسمى الرجل مباركا وهو أشأم الناس، والعكس صحيح، كم من أسلافنا الصالحين الأخيار الأبطال الصناديد من اسمه لا يدل على كريم شمائله!

ثم إن العرب عندما كانت تسمي أبناءها كانت تقصد التسمي بأسماء الآباء والأجداد الموصوفين بالنجدة والشجاعة، والمعنى الذي تلحظه هو الرغبة في أن يكونوا مثل صاحب الاسم الأول في المكارم، ولم تكن تلحظ معاني الأسماء إلا حيث يكون الاسم مبتكرا لم يسبق به التسمي من قبل

فالمقصود أن العبرة بالحقائق لا بالأسماء

وهؤلاء الرافضة الأخباث لما أعياهم أن يجدوا في سيرة الصحب الكرام ما يشينهم طفقوا يبحثون في معاني أسمائهم، وهي حيلة العاجز

فرضي الله عن خال المؤمنين معاوية وعن أبيه وأمه، وقبّح الله كل رافضي لئيم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير