تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رواة في سند لأول مرة نسمع بهم]

ـ[فيض الخاطر]ــــــــ[21 - 07 - 05, 01:07 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أخواني الكرام احتاج الى مساعدتكم حيث انني قمت بالبحث الممل في الحصول على ترجمة بعض الرواة في سند الحديث الذي سوف اطرحه عليكم ولكن دون جدوى فياليتكم تجدون لنا هذا السند في اي مكان

وسوف أجعل الرواة الذين لم اقف على ترجمة لهم باللون الاحمر حتى تتمكنوا من العثور عليها

الحديث الأول:

فأما حديث ابن عون فهو ما حدثناه أبو سعيد أحمد بن محمد بن إبراهيم، (حدثنا) أبو عبد الله أحمد بن العباس بن حمزه، (حدثنا) () محمد بن مهاجر البغدادي (حدثنا) يزيد بن هارون أخبرني ابن عون، عن نافع عن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال: أصاب عمر أرضا بخير فأتىه النبي – صلىه الله عليه وسلم – فأخبره، فقال: (إني) () أصبت أرضاً بخيبر، فوالله ما أصبت مالاً قط هو أنفس عندي منه، فقال: إن شئت (تصدق بها) - يعني الأرض – وحبست أصلها.

فجعلها عمر صدقة لا تباع، ولا تورث، وتصدق بها علىه الفقراء، والمساكين، والغزاة، والضيف، لا جناح علىه من وليها أن يأكل منها ويطعم صديقاً غير متمول، وأوصىه بها إلىه حفصة أم المؤمنين – رضىه الله عنها – ثم الأكابر من آل عمر ().

الحديث الثاني

وحدثنا أبو سعيد، حدثنا (أبو عبد الله) ()، حدثنا محمد بن مهاجر، حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الله العمري عن نافع عن ابن عمر قال: جاء عمر – رضي الله عنه – إلىه النبي – صلىه الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله، إني أصبت مالاً لم أصب مثله قط، (تخلصت) () المائة سهم التي بخيبر لي وإني أردت أن أتقرب بها إلىه الله – تبارك وتعالىه – فقال النبي – r : تصدق بأصلها وسبل الثمرة. ()

تنبيه / لا أريد تخريجا للحديث ولا ترجمه لباقي السند غير التي بالأحمر

وجزاكم الله خيرا

ـ[عدو المشركين]ــــــــ[21 - 07 - 05, 02:17 ص]ـ

السلام عليكم

أبو سعيد أحمد بن محمد بن إبراهيم الجوري الفقيه النيسابوري ترجمته في سير اعلام النبلاء 16/ 340 كما جاء في هامش تاريخ دمشق

أحمد بن العباس بن حمزة النيسابوري الواعظ

سمع: علي بن الحسن الأفطس والحسن بن محمد الزعفراني وجماعة

وعنه: أبو عبد الله بن دينار ومحمد بن يزيد وغيرهما

توفي في صفر

كما جاء في كتاب تاريخ الإسلام ولم أجد أكثر من هذا

محمد بن مهاجر البغدادي

قال ابن حبان: محمد بن مهاجر البغدادي كان يضع الحديث على الثقات ويزيد في الأخبار الفاظا يسويها على مذهبه (نصب الراية ج1 ص 153، العلل المتناهية ج1 ص 430)

والله أعلم

ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[02 - 08 - 05, 06:43 م]ـ

1 - الجوري

الشيخ الفقيه المسند أبو سعيد أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري الحنفي ويقال له: الجوري.

سمع أبا بكر بن خزيمة وإبراهيم بن محمد بن سفيان وعبد الرحمن بن الحسين الحنفي.

وعنه: الحاكم وعمر بن مسرور وأبو سعد الكنجروذي وآخرون.

درس وأفتى مدة وعمر دهراً.

توفي في شهر رمضان سنة ثلاث وثمانين وثلاث مئة عن نيف وتسعين سنة.

ويروي أيضاً عن السراج وأبي نعيم بن عدي وابن شنبوذ.

سير اعلام النبلاء

2 - محمد بن مهاجر:

شيخ متأخر وضاع هو الطالقاني يعرف بأخي حنيف. يروي عن ابن معاوية وغيره كذبه صالح جزرة وغيره انتهى. ووصف المؤلف له بأنه متأخر مخالف لقاعدته فإن الحد الفاصل عنده بين المتقدم والمتاخر رأس الثلاثمائة وهذا كان في حدود الستين ومائتين فهو متقدم وقد روى أيضاً عن ابن عيينة. وقال الدارقطني: كان ضعيفاً. وقال مرة: متروك في غرائب مالك وغيرها. وأورد له ابن عدي عن ابن معاوية عن الأعمش عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما: "في غسل الجمعة" وقال: منكر لم يحدث به غير محمد بن مهاجر يعني بهذا السند قال: وله ما ليس بمحفوظ. وقال أبو أحمد الحاكم: ليس حديثه بالقائم رأيت أصحابنا يلينون أمره ويذكرون من حديثه ما لا يتابع عليه. وقال الجوزقاني: يضع الحديث. وقال صالح جزرة: كان يحدث عن قوم ماتوا قبل أن يولد هو بثلاثين سنة. وقال ابن عقدة: ليس بشيء ضعيف ذاهب. وقال ابن قانع: مات سنة أربع وستين وذكره الخطيب في المتفق وقال: محمد بن مهاجر القاضي البغدادي آخر ضعيف حدث عن هشيم وابن معاوية وغيرهما. رواه عنه جماعة منهم محمد بن مخلد لكن قال: محمد بن موسى بن مهاجر ولم يذكر الخطيب من حاله شيئاً.

لسان الميزان

3 - 450 - أحمد بن العباس بن حمزة النيسابوري الواعظ.

سمع: علي بن الحسن الأفطس، والحسن بن محمد الزعفراني، وجماعة.

وعنه: أبو عبد الله بن دينار، ومحمد بن يزيد، وغيرهما.

توفي في صفر.

تاريخ الاسلام


وأما الحديث الأول بهذه الزيادة (وأوصىه بها إلىه حفصة أم المؤمنين – رضىه الله عنها – ثم الأكابر من آل عمر ().
لم اجدها الا في كتاب أنساب الأشراف البلاذري أما السند لهذا الحديث فلم اجده بتاتا حسب بحثي القاصر والله أعلم

حدثني أحمد بن هشام بن بهرام، ثنا يزيد بن هارون، حدثني عمرو الناقد عن إسماعيل بن علية، ثنا يزيد عن عون عن نافع عن ابن عمر أن عمر رضي الله عنه أصاب أرضاً بخيبر، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ما أصبت مالاً أنفس عندي منه فما تأمر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن شئت تصدقت بها وحبست أصلها" فجعلها عمر صدقة لا تباع ولا توهب ولا تورث، وتصدق بها على الفقراء والمساكين، وأبناء السبيل، والغزاة في سبيل الله، والضيف وفي الرقاب لا جناح على من وليها أن يأكل منها، ويطعم صديقاً غير متمول مالاً، قال: وأوصى بها إلى حفصة أم المؤمنين، ثم إلى الأكابر فالأكابر من ولده.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير