تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[20 - 02 - 03, 07:02 م]ـ

قال سفيان الثوري: لا ينفع قول الا بعمل ,ولا قول وعمل الا بنية , ولا قول وعمل ونية الا بموافقة السنة.

ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[20 - 02 - 03, 07:41 م]ـ

قال الأوزاعي:كنا نضحك ونمزح فلما صرنا يقتدا بنا خشيت أن لايسعنا إلا التبسم "سير أعلام النبلاء 7/ 132"

ـ[صائد الفوائد]ــــــــ[20 - 02 - 03, 08:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي أبو عمر

وقد تم إضافة الموضوع

http://www.saaid.net/Minute/m96.htm

أخوكم

أبو حمزة

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[21 - 02 - 03, 09:58 م]ـ

قال احدهم:

أقل ما يجب للمنعم بحق نعمته الا يتوصل بها الى معصيته

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[22 - 02 - 03, 04:30 م]ـ

@ أخرج الخطيب البغدادي في اقتضاء العلم العمل (1/ 35) بسنده عن أبي قلابة أنه قال لأيوب: ((يا أيوب إذا أحدث الله لك علماً فأحدث لله عبادة، ولا تكونن إنما همُّك أن تحدِّث به الناس)).

@ وأخرج أيضاً بسنده عن أبي معمر عن الحسن البصري قال: ((همة العلماء الرعاية، وهمة السفهاء الرواية)).

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[22 - 02 - 03, 11:37 م]ـ

ما عاتب المرء الكريم كنفسه****** والمرء يصلحه الجليس الصالح

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[01 - 03 - 03, 04:48 م]ـ

@ أخرج أبو عمر ابن عبدالبر في جامع بيان العلم وفضله (1/ 542)؛ بسنده عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ((تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا له الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه، ولمن علمتوه، ولا تكونوا جبابرة العلماء؛ فلا يقوم جهلكم بعلمكم)).

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[02 - 03 - 03, 09:32 م]ـ

قال عمر بن عبدالعزيز:

من لم يعلم ان كلامه من عمله كثرت ذنوبه, ومن عرض دينه للخصومات اكثر التنقل.

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[11 - 03 - 03, 11:11 م]ـ

@ عن الأعمش عن أبي سفيان قال: دخل سعد على سلمان يعوده؛ فقال: أبشر يا أبا عبدالله، مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راض.

فقال سلمان: (فكيف يا سعد! وقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ليكن بلغة أحدكم من الدنيا كزاد الراكب)).

حتى يلقاني ولا أدري ما هذه الأساود حولي)!!

قال: فبكينا جميعا.

@ وعن الحسن قال: لما حضرت سلمان الوفاة بكى؛ فقيل له: ما يبكيك يا أبا عبدالله، وأنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

قال: (ما أبكي جزعاً على الدنيا، ولكن عهد إلينا عهداً فتركنا عهده، عهد إلينا أن يكون بلغة أحدنا من الدنيا كزاد الراكب).

فلما مات نظر فيما ترك = فإذا قيمته ثلاثون درهماً!!

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[03 - 04 - 03, 03:47 ص]ـ

من حلية الأولياء لأبي نعيم (1/ 216 - 217):

@ بسنده عن جبير بن نفير قال: ((لما فتحت قبرص فرق بين أهلها؛ فبكى بعضهم إلى بعض.

ورأيت أبا الدرداء جالساً وحده يبكي؛ فقلت: يا أبا الدرداء! ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله؟!!

قال: ويحك يا جبير! ما أهون الخلق على الله إذا هم تركوا أمره.

بينا هي أمة قاهرة، ظاهرة، لهم الملك؛ تركوا أمر الله، فصاروا إلى ما ترى)).

@ وبسنده: عن سعيد بن أبي هلال: أن أبا الدرداء كان يقول: ((يا معشر أهل دمشق ألا تستحيون!! تجمعون مالا تأكلون، وتبنون مالا تسكنون، وتأملون مالا تبلغون.

قد كان القرون من قبلكم يجمعون فيوعون، ويأملون فيطيلون، ويبنون فيوثقون؛ فأصبح جمعهم بورا، وأملهم غروراً، وبيوتهم قبوراً.

هذه عاد قد ملأت ما بين عدن إلى عمان أموالاً وأولاداً؛ فمن يشتري مني تركة آل عاد بدرهمين))!!

@ وأخرج الخطيب في تاريخ بغداد (1/ 132 - 133) من طريق أبي بكر بن عياش قال: (لما خرج علي بن أبي طالب إلى صفين مرَّ بخراب المدائن، فتمثل رجلٌ من أصحابه؛ فقال:

جرت الرياح على محل ديارهم ... فكأنما كانوا على ميعاد

وإذا النعيم وكل ما يلهى به ... يوما يصير الى بلى ونفاد

فقال علي: لا تقل هكذا؛ ولكن قل كما قال: ((كم تركوا من جنات وعيون وزروع ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فاكهين كذلك وأورثناها قوما آخرين)).

إنَّ هؤلاء القوم كانوا وارثين فأصبحوا موروثين.

وإنَّ هؤلاء القوم استحلُّوا الحرم فحلت بهم النقم.

فلا تستحلوا الحرم فتحل بكم النقم)).

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[27 - 04 - 03, 01:57 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

@ أخرج أبو عبدالله البخاري في صحيحه (7057) عن أسيد بن حضير: أنَّ رجلاً أتى

النبي صلى الله عليه وسلَّم؛ فقال: يا رسول الله، استعملت فلاناً ولم تستعملني ‍‍!!، قال:

((إنكم سترون بعدي أثرة؛ فاصبروا حتى تلقوني على الحوض)).

ـ[خالد الفارس]ــــــــ[27 - 04 - 03, 02:04 ص]ـ

بيض الله وجهك أخي السمرقندي

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[28 - 04 - 03, 10:39 م]ـ

أخي الفاضل: خالد .. آمين، وأنت كذلك بيَّض الله وجهك والقارئين أجمعين.

إلحاق:

@ وأخرج البخاري في صحيحه أيضاً (3603)؛ بسنده عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ستكون أثرة وأمور تنكرونها!) قالوا: يا رسول الله، فما تأمرنا؟ قال: ((تؤدون الحق الذي عليكم، وتسألون الله الذي لكم)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير