ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[16 - 12 - 08, 07:00 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[أبو عبدالله بن محمد]ــــــــ[16 - 12 - 08, 08:35 م]ـ
أحسن الله إليك يا أخي الكريم وبارك في جهدك ..
ـ[أبو عبد الوهاب السلفي]ــــــــ[16 - 12 - 08, 09:33 م]ـ
قد أفدت , فبارك الله فيك ..
ـ[أبو محمد]ــــــــ[17 - 12 - 08, 06:42 ص]ـ
أحسنت وجزاك الله خيرا ..
وقد وصل إلى النتيجة نفسها بعدم ثبوت هذا الاسم لخازن الجنة: الدكتور محمد العقيل في كتابه: معتقد فرق المسلمين في الملائكة المقربين ص47 - 48 .. لكنه لم يشر إلا إلى الحديث الذي أورده السيوطي، وبين ضعفه، ولم يُفض في جمع أحاديث الباب كما أفاض أخونا أبو محمد وفقه الله.
ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[21 - 12 - 08, 01:57 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[محمد العياشي]ــــــــ[21 - 12 - 08, 02:06 م]ـ
بارك الله فيك, اذا فلا يوجد حديث صحيح يثبث اسم رضوان لخازن الجنة.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[04 - 05 - 10, 07:42 م]ـ
جزاك الله خيراً يا أبا محمد على نقلك لمقالي إلى الملتقى،
وللفائدة،
قرأتُ أمس في " الإصابة " (2/ 82 / ط. المغرب / ترجمة سنان بن شفعلة):
روى أبو موسى من طريق ابن مردويه بإسناده إلى عباد بن راشد اليماني، حدثني سنان بن شفعلة الأوسي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم: حدثني جبريل أن الله تعالى لمّا زوّج فاطمة عليًّا أمر رضوان فأمر شجرة طوبى فحملت بعدد محبّي آل بيت محمد.
قال أبو موسى: ليس في إسناده من يُعرَف سوى عبّاد بن راشد، وفي السند محمد بن فارس العطشي وهو رافضي. اهـ.
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[04 - 05 - 10, 11:39 م]ـ
مجهود جميل بارك الله فيكم وبخاصة الفاضل أبي معاوية
لا عدمنا فوائد أهل الحديث
جعلها الله في ميزان حسناتكم
ـ[ابو ايهم المهيرات]ــــــــ[06 - 05 - 10, 09:49 ص]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[17 - 05 - 10, 04:34 م]ـ
رواية جديدة لا تصح فيها ذِكر لرضوان كخازن للجنة!!
قرأتُ أمس في " الإصابة " (4/ 311 / ط. المغرب / ترجمة زائدة):
زائدة مولاة عمر بن الخطاب
وقع ذكرها في كتاب شرف المصطفى لأبي سعد النيسابوري وأورد حديثها أبو موسى في الذيل فسماها زيدة وكذا أوردها المستغفري فأخرجا من طريق الفضل بن يزيد بن الفضل عن بشر بن بكر عن الأوزاعي عن واصل زاد في رواية المستغفري مولى أبي عتبة عن أبي نجيح وأيضا في رواية المستغفري أم يحيى قالت قالت عائشة كنت قاعدة عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أقبلت زيدة جارية عمر بن الخطاب وكانت من المجتهدات في العبادة وكان النبي صلى الله عليه وسلم جالسا فقالت كنت عجنت لأهلي فخرجت لأحتطب فإذا برجل نقى الثياب طيب الريح كأن وجهه دارة القمر على فرس أغر محجل فقال هل أنت مبلغة عني ما أقول قلت نعم إن شاء الله قال إذا لقيت محمدا فقولي له إن الخضر يقرئك السلام ويقول لك ما فرحت بمبعث نبي ما فرحت بمبعثك لأن الله أعطاك الأمة المرحومة والدعوة المقبولة وأعطاك نهرا في الجنة الحديث ووقع في رواية أبي سعد أن اسمها زائدة
وأن الذي لقيها رضوان خازن الجنة،
قال أبو موسى: واصل مولى أبي عتبة لا سماع له عن أم يحيى،
وقال الذهبي في الذيل: أظنه موضوعاً،
قلت: وهو كما ظن. اهـ.
ـ[محمد الرشدان]ــــــــ[17 - 05 - 10, 08:35 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[19 - 08 - 10, 11:55 م]ـ
جزى الله الناقل والكاتب خيرا