تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إستبدال ألفاظ عربية بألفاظ عامية مرادفة لها في صفات الله و أفعاله؟]

ـ[أحمد فاطمي]ــــــــ[05 - 08 - 05, 01:49 ص]ـ

مشايخنا الفضلاء

هل يجوز أن أستبدل لفظ " الله يراك " بلفظ عامي في بلادنا هو: " الله يَشُوفَكْ "

و كذلك: " الله كان يعلم بحالنا قبل أن يخلقنا " بـ: " الله كان يعرف حالنا ... " مع ملاحظة أن كلمة

يعرف في لغتنا العامية لا تفيد معناها اللغوي بل ترادف معنى يعلم

و كذلك: " الله يحب المؤمنين " بـ: " الله يبغي المؤمنين " مع ملاحظة أن لفظ يبغي في لغتنا العامية مرادف تماما للفظ يحب

و غيرها من الألفاظ العامية التي مرادفاتها في اللغة العربية يجوز لنا أن نطلقها على الله سبحانه و تعالى

ـ[أبو سليمان البدراني]ــــــــ[05 - 08 - 05, 09:26 م]ـ

القاعدة الثانية من التدمرية تدور حول معان قريبة مما تسأل عنه فلعلك تراجعها

ـ[عبد الحق]ــــــــ[06 - 08 - 05, 02:27 ص]ـ

أخي وفقك الله الذي يظهر أن هذا جائز بدليل جواز تفسير معاني القرآن الكريم إلى لغات أخرى، ودليل اختلاف ألسنة الكتب السماوية التي جاءت كلها مشتملة على صفات الله عز وجل؛ فالنقل من العربية الفصحى إلى عربية عامية أولى بالجواز من النقل إلى لغة أخرى، لكن يشترط في الناقل أن يكون عالما بما يحيل المعاني.

ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه الباطل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير