تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[05 - 08 - 05, 09:44 ص]ـ

لا عدمنا فوائدك شيخنا سليمان

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[05 - 08 - 05, 09:53 ص]ـ

جزاك الله خيرًا أخي المنيف ..

ليست فوائدي! بل فوائد الشيخ مشهور ..

وما أنا إلا عالة على كتب أهل العلم ..

ـ[أبو غازي]ــــــــ[05 - 08 - 05, 02:07 م]ـ

حقق الكتاب أيضاً الدكتور قاسم عزيز الوزاني ط. دار الغرب الإسلامي.

ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 08 - 05, 02:18 م]ـ

الشيخ سليمان الخراشي وفقه الله

جزاكم الله خير الجزاء.

وأرجو أن تأذن لي بوضع هذا الرابط، فقد يفيد:

هل ينكر اذا غلب على الظن عدم الانتفاع (فذكر ان نفعت الذكرى)؟

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20341&highlight=%DD%D0%DF%D1+%E4%DD%DA%CA+%C7%E1%D0%DF%D 1%EC

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[05 - 08 - 05, 04:21 م]ـ

الحالة الرابعة التي يقصدها الشيخ مشهور – وفقه الله – كما يظهر لي – والله أعلم – هي:

ترك الجهاد؛ لعدم القتال الشرعي الذي أمر الله به ورسوله، ولِمَا يحصل في ذلك من الشر والفساد، وانتفاء النصرة المطلوبة في القتال، فلا يكون فيه ثواب الدنيا والآخرة ... إلخ كلام شيخ الإسلام – رحمه الله –.

تنبيه: هذه الحاشية الطويلة التي استغرقت قرابة الصفحة والنصف موجودة بنصها – عدا اختلاف يسير جداً في أولها – في صفحة (39) إلى صفحة (41)!

ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[05 - 08 - 05, 05:32 م]ـ

ملحوظات على تحقيق كتاب الإنجاد

الملحوظة الأولى: قال المحققان في مقدمة الكتاب (ص 18): فقد ثبت في (الصحيح) أنَّ ذروة سنام الإسلام الجهاد في سبيل الله.

أولاً: الحديث ليس في الصحيح – كما هو ظاهر في التخريج –، والذي درج عليه المعاصرون أنَّ إطلاق لفظة: (الصحيح) يراد بها أحد الصحيحين.

ثانياً: ذكر المحققان أنَّ الشيخ الألباني – رحمه الله – خرَّج هذا الحديث بإسهاب في الإرواء والسلسة الصحيحة، وهذا لا إشكال فيه.

إنما الإشكال في أنَّ الشيخ الألباني – رحمه الله – ذكر في الإرواء أن الخلاصة في الحديث: أنه لا يمكن القول بصحة شيءٍ منه إلا هذا القدر الذي أورده المصنف، وهو: " وذروة سنامه الجهاد "،

بينما كانت الخلاصة في السلسة الصحيحة هي: الحديث صحيح بمجموع طرقه، ولاسيما هذا القدر منه في حفظ اللسان ...

مع أنَّ المتأمل لكلا التخريجين قد يخرج بنتيجةٍ مغايرةٍ لِمَا ذهب إليه – رحمه الله –.

الملحوظة الثانية: ذكر المحققان في المقدمة (ص 25): حديث: " إذا تبايعتم بالعينة ... "، ثم ذكرا في تخريج الحديث تصحيح ابن القطان له، وتعقب ابن حجر لابن القطان في التلخيص الحبير بقوله بأنه معلول؛ ثم قالا:

قلتُ: والعجب من الحافظ؛ فإنه القائل عنه في (بلوغ المرام) (رقم 860): (رجاله ثقات) ... إلخ.

قلتُ (عبد الله المزروع): لم أفهم وجهَ تعجب المحققين من ابن حجر – رحمه الله –؟! حيث إنه:

1 – قد تقرر في (كتب المصطلح!!) أن قول المحدث: (رجاله ثقات) لا يستلزم أن الحديث (صحيح)، حيث إنه بقوله: (رجاله ثقات) قد ضمن لنا ثلاثة شروط، ويبقى النظر في الشذوذ والعلة.

2 – أن ابن حجر – رحمه الله – في التلخيص أبان عن الفقرة الأولى حيث قال: وعندي أنَّ إسناد الحديث الذي صححه ابن القطان معلول؛ لأنه لا يلزم من كون رجاله ثقات أن يكون صحيحاً ... إلخ.

3 – بالنظر إلى النقد الموجه للحافظ – رحمه الله – هنا نجده متطابقاً مع ما قاله الشيخ مشهور في الاعتصام (2/ 421) فما قيل هنا يقال هناك.

الملحوظة الثالثة: في تخريج الحديث السابق لي وجهة نظر:

الأولى: ذكر المحققان خلاصة الحديث بقولهم: الحديث صحيح بمجموع طرقه ... ثم قالا: وأورد الشاطبي في الاعتصام (2/ 421 بتحقيقي) شاهداً مرفوعاً ...

قلتُ:

أولاً: لا فائدة علمية حديثية مما ذكره المحققان من كون الشاطبي ذكر الحديث إلا إطالة الحاشية، وإضافة (بتحقيقي).

ثانياً: ما فائدة نقل المحقق كلام الشاطبي حول الحديث، وهو القائل عنه في مقدمة الاعتصام (1/ 179): .. ووجدتُ أنَّ بضاعة المصنف – يعني الشاطبي – الحديثية ضعيفة، لا يعوَّل عليها، ولا أقول هذا جزافاً، وإنما بعد علمٍ وتحرٍ ... .

ثالثاً: مما يؤكدُ – أولاً – أنه ذكر في تخريج كتاب الاعتصام (2/ 422) الإشارة إلى كلام ابن تيمية – رحمه الله – حول الحديث فقال: وانظر بيان الدليل (ص 108 – 109).

أمَّا هنا – وبعد خروج تحقيق الشيخ مشهور لكتاب إعلام الموقعين – فقد قال: ونقل ابن القيم في إعلام الموقعين (5/ 77 بتحقيقي) عن شيخه ابن تيمية في بيان الدليل (ص 110) أنَّه حسَّنه (1).

الملحوظة الرابعة: في نفس الحاشية التي فيها تخريج حديث التبايع بالعينة،

علَّق المحققان تعليقاً جميلاً بديعاً، ولكن للأسف فليس هو من مقولهما وإنما من منقولهما دون إشارةٍ!!

فبالرجوع إلى الاعتصام (2/ 422 ت مشهور)، والموافقات (3/ 114 ت مشهور) تجد أنَّ هذا الكلام إنما هو للشيخ محمد الخضر حسين – رحمه الله –.

مع التنبيه إلى أنَّ لفظة (تغتر) في الاعتصام تحريف من (تفتر)؛ فلتصحح.


(1) مع ملاحظة تغير الصفحات في كتاب (بيان الدليل).
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير