[حجاب المرأة المسلمة]
ـ[أبو عصام حمدان]ــــــــ[06 - 10 - 02, 09:29 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على خير الخلق و المرسلين؛
أما بعد،
فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته، جال ببالي خاطر و رأيت أن لا معين لي على إتمامه إلا الله، ثم أعضاء هذا المنتدى الخير، فأقول و بالله التوفيق:
لا ريب أن بعضكم قرأ كتابي الشيخ الألباني – رحمه الله و قدس روحه – (حجاب المرأة المسلمة في الكتاب و السنة و الرد المفحم) فرأيت إخوتي في الله أن تطرح الأدلة التي إستند إليها الشيخ في إباحة كشف وجه المرأة تباعا و تناقش نقاشا علميا (رواية و دراية)، فتحصل الفائدة.
1.روى البخاري (7/ 290) عن أنس رضي الله عنه قال:
((لما كان يوم أحد انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه و سلم و أبو طلحة بين يدي النبي صلى الله عليه و سلم مجوب عليه بجحفة له ... و لقد رأيت عائشة بنت أبي بكر و أم سليم و إنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهما (يعني الخلاخيل)، تنقزان القرب على متونهما تفرغانه في أفواه القوم)).
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[07 - 10 - 02, 01:04 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي. وبالمناسبة أريد رأي الإخوة في كتاب (نظرات حول كتاب حجاب المرأة المسلمة للألباني).
ـ[مركز السنة النبوية]ــــــــ[07 - 10 - 02, 02:30 م]ـ
الأخ أبو إبراهيم: تكرم بالإفادة!
أين هذا الكتاب؟
من طبعه؟
هل يوجد على الشبكة؟
من المؤلف؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 10 - 02, 07:06 م]ـ
أحب الإشارة إلى أن الكتاب السابق "حجاب المرأة المسلمة" ليس آخر كتب الشيخ الألباني بل آخر كتبه في هذا الموضوع هو "الرد المفحم على من ألزم المرأة بستر وجهها"
متوفر على الشبكة هنا:
http://islamicweb.com/arabic/sunni/rad_muf7im.htm
وفيه يرد على خصومه ومعارضيه.
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[07 - 10 - 02, 07:47 م]ـ
الأخ محمد الأمين وفقه الله لما فيه الخير ..
كتاب نظرات في كتاب حجاب المرأة المسلمة للألباني من تأليف الشيخ القاضي بالمدينة النبوية سابقاً عبد العزيز الخلف رحمه الله، وقد طبع عدة طبعات والتي عندي هي الطبعة الثالثة سنة 1403هـ، في ما يقارب الماية صفحة.
ومن الصعب أن تجده على الشبكة، ولا أظنه موجود عليها.
وأمّا وجوده بالأسواق فلا أعلم، وأنا أهداني الكتاب أحد أقارب الشيخ رحمه الله.
وقد فنّد جميع الأدلة التي استدل بها الشيخ محمد ناصر الدين ورد عليها. إلا أني أُلاحظ على هذا مؤلف الكتاب رحمه الله حدته على الشيخ محمد رحمه الله، مع أن ردوده قوية.
للمعلومية: للشيخ الخلف هذا كتب، لم يُعتني بها.
والله أعلم