تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يا أهل الحديث هل القاسم أبي عبدالرحمن هو الكوفي الثقة أم ما قاله المنذري]

ـ[أبو الربيع الزهراني]ــــــــ[08 - 08 - 05, 01:57 م]ـ

حدثنا أبو توبة حدثنا الهيثم بن حميد عن يحيى بن الحارث عن القاسم أبي عبد الرحمن عن أبي أمامة

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر وصلاة على أثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين

قال صاحب عون المعبود:

ومن النوادر ما حكوا أن بعضهم صحف هذا الحديث فقال كنار في غلس , فقيل له: وما معنى غلس فقال لأنها فيه يكون أشد. انتهى. قال المنذري: القاسم أبو عبد الرحمن فيه مقال.

يا معشر الأحبة:

السلام عليكم ورحمة الله بركاته

أرجو من الإخوة أهل العلم إفادتي هل القاسم أبو عبد الرحمن كما ذكر المنذري أو هو الثقة الكوفي.

ونسأل الله لكم المغفرة والرضوان يا أهل الحديث ..

ـ[الحمادي]ــــــــ[08 - 08 - 05, 03:05 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وفقك الله يا أخي.

أرجو من الإخوة أهل العلم إفادتي هل القاسم أبو عبد الرحمن كما ذكر المنذري أو هو الثقة الكوفي.

..

بل هو القاسم بن عبدالرحمن الشامي، يُكنَى أبا عبدالرحمن، وقد اختُلِفَ في حاله.

ـ[أبو الربيع الزهراني]ــــــــ[08 - 08 - 05, 03:17 م]ـ

شكر الله لك أخي الحمادي ..

لا عدمنا محياك!!

ـ[أبو ابراهيم الكويتي]ــــــــ[08 - 08 - 05, 03:30 م]ـ

القاسم بن عبد الرحمان الشامي، أبو عبد الرحمان الدمشقي.

(*) قال عبد الله بن أحمد: سمعتُ أَبي يقول: وذكر القاسم أبا عبد الرحمان فقال: قال بعض الناس: هذه الأحاديث المناكير التي يرويها عنه جعفر بن زبير، وبشر بن نمير، ومطرح، قال أبى: علي بن يزيد من أهل دمشق، حدث عنه مطرح، ولكن يقولون: هذه من قبل القاسم، فى حديث القاسم مناكير مما يرويها الثقات، يقولون: من قبل القاسم. ((العلل)) (1353).

(*) وقال أبو بكر الأثرم أحمد بن محمد: سمعت أبا عبد الله، وذكر له حديث، عن القاسم الشامي، عن أبي أمامة، أن الدباغ طهور، فأنكره، وحمل على القاسم، وقال: يروي علي بن يزيد هذا عنه أعاجب، وتكلم فيها، وقال: ما أرى هذا إلا من قبل القاسم، قال أبو عبد الله: إنما ذهبت رواية جعفر بن الزبير لأنه إنما كانت روايته عن القاسم، قال أبو عبد الله: لما حدث بشر بن نمير، عن القاسم، قال شعبة: ألحقوه به، قال: القاسم ألحقوه به. ((ضعفاء العقيلي)) (1533).

(*) وقال أبو داود: سمعت أحمد، قال: القاسم أبو عبد الرحمان، هو ابن عبد الرحمان، هو مولى لعبد الرحمان بن يزيد بن معاوية، قال: يروي له أحاديث مناكير، كان جعفر بن الزبير أولاً رواها بالبصرة، فترك الناس حديثه، ثم جاء بشر بن نمير، فروى بعض تلك الأحاديث، فترك أهل البصرة حديثه ( ... )، يجيئنا بعد من عُبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد. ((سؤالاته)) (271).

(*) وقال جعفر بن محمد بن أبان الحراني: سمعت أحمد بن حنبل، ومر حديث فيه ذكر القاسم بن عبد الرحمان، مولى يزيد بن معاوية، قال: هو منكر لأحاديثه متعجب منها، قال: وما أرى البلاء إلا من القاسم. ((تهذيب الكمال)) 23/ (4800).

(*) وقال أبو زرعة الدمشقي: ذكرت لأبي عبد الله، يعني أحمد بن حنبل، حديثًا حدثنا به محمد بن المبارك، أملاه علينا في سنة ثلاث عشرة ومئتين، قال: حدثنا يحيى بن حمزة، عن عروة بن رويم، عن القاسم أبي عبد الرحمان، قال: قدم علينا سلمان الفارسي دمشق، فأنكره أحمد، وقال لي: كيف يكون له هذا اللقاء، وهو مولى لخالد بن يزيد بن معاوية؟ فذكرت لأحمد حديثًا حدثنا به عبد الله بن صالح، أن معاوية بن صالح حدثهم عن سلميان أبي الربيع، عن القاسم أبي عبد الرحمان، قال: رأيت الناس مجتمعين على شيخ، فقلت: من هذا؟ قال: سهل بن الحنظلية، فسكت أحمد ولم يرده كما رد لقي القاسم سلمان، فأخبرت عبد الرحمان بن إبراهيم بقول أبي عبد الله أن القاسم مولى لخالد بن يزيد، وأن من كان عنده مولى لخالد، يعني لا يصح له هذا اللقاء، فقال لي عبد الرحمان بن إبراهيم: كان القاسم مولى لجويرية بنت أبي سفيان، فورث بنو يزيد بن معاوية ولاءه، فلذلك يقال: مولى بني يزيد بن معاوية، قال أبو زرعة: وذلك أحب القولين إلي. ((تهذيب الكمال)) 23/ (4800).

موسوعة الامام أحمد في الجرح والتعديل


[649] القاسم بن عبد الرحمن أبو عبد الرحمن الشامي مولى عبد الرحمن بن خالد بن يزيد بن معاوية روى عن على مرسلا وابن مسعود مرسلا وعائشة مرسلا وروى عن أبى امامة روى عنه يحيى بن الحارث الذماري وعبد الرحمن بن يزيد بن جابر والعلاء بن الحارث وكثير بن الحارث سمعت أبى يقول ذلك حدثنا عبد الرحمن نا أبى عن أبى سلمة موسى بن إسماعيل عن محمد بن راشد عن إبراهيم بن الحصين قال كان القاسم بن عبد الرحمن من فقهاء أهل دمشق نا عبد الرحمن نا على بن أبى طاهر فيما كتب الى قال نا أبو بكر الأثرم قال سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل ذكر حديثا عن القاسم الشامي عن أبى امامة عن النبي صلى الله عليه وسلم في ان الدباغ طهوره فأنكره وحمل على القاسم وقال يروى على بن يزيد عنه أعاجيب وتكلم فيهما وقال ما أرى هذا الا من قبل القاسم
الجرح والتعديل لابي حاتم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير