تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(63) انظر شرح معاني الآثار 1/ 62 وما بعدها والتمهيد لابن عبدالبر 3/ 329 وما بعدها.

(64) لأن الترك فعل – انظر أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم للدكتور محمد الأشقر 2/ 46 وما بعدها وأفعال الرسول صلى الله عليه وسلم للدكتور محمد العروسي 207 وما بعدها.

(65) انظر الإحكام للآمدي 2/ 255 وشرح الكوكب المنير 3/ 231 وشرح مختصر الروضة 2/ 509 وما بعدها.

(66) انظر الإحكام للآمدي 2/ 255 وشرح الكوكبالمنير 3/ 232 وشرح مختصر الروضة 2/ 509 وشرح البدخشي 2/ 102.

(67) 1/ 202 - 203.

(68) انظر المجموع 2/ 59 - 60.

(69) 1/ 180 وانظر شرح الزركشي 1/ 260 - 261 وشرح العمدة 1/ 330.

(70) انظر المغني 1/ 180 والانتصار في المسائل الكبار 1/ 367 ومعونة أولي النهى 1/ 362 وشرح الزركشي 1/ 260 وشرح العمدة 1/ 330 وشرح ثلاثيات مسند أحمد 1/ 221 ومجموع فتاوى ابن تيمية 1/ 262.

(71) انظر المسودة 134 والأحكام للآمدي 4/ 254 والمحصول ج2ق2/ 572 وإرشاد الفحول 278 وشرح تنقيح الفصول 421.

(72) انظر شرح مختصر الروضة 2/ 550 وإرشاد الفحول 142 والبحر المحيط

3/ 241 - 242.

(73) 1/ 129 وانظر موهبة ذي الفضل 1/ 341.

(74) بهامش حاشية ابن قاسم والشرواني 1/ 129.

(75) انظر شرح الزركشي 1/ 260 وشرح العمدة 1/ 330 ومجموع فتاوى ابن تيمية1/ 263.

(76) 1/ 64.

(77) الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 2/ 229.

(78) الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 2/ 229 - 230.

(79) قال عنه في التقريب – 1/ 447 – (صدوق).

(80) الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 2/ 230 - 231.

(81) أيوب السختياني، قال عنه في التقريب – 1/ 89 – (ثقة ثبت حجة).

(82) انظر شرح العمدة 330.

(83) انظر شرح العمدة 331.

(84) انظر المبسوط 1/ 80 وشرح معاني الآثار 1/ 70 واللباب في الجمع بين السنة والكتاب 1/ 151 وبدائع الصنائع 1/ 154 ومعالم السنن 1/ 167 والذخيرة 1/ 235 ورأب الصدع 1/ 91 وعارضة الأحوذي 1/ 111.

(85) سبق تخريج حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه (كان آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما غيرت النار).

(86) 1/ 235.

(87) مع المنتقى 1/ 65 وما بعدها.

(88) راجع ص 435 وما بعدها.

(89) 1/ 91.

(90) انظر النهاية في غريب الحديث 5/ 195.

(91) انظر المبسوط 1/ 80 واللباب 1/ 151 ورأب الصدع 1/ 91 وبدائع الصنائع 1/ 154 ومعالم السنن 1/ 67.

(92) 4/ 283، قال ابن عبدالبر في التمهيد – 3/ 354 – (وقد روى عكراش … عن النبي صلى الله عليه وسلم صفة الوضوء مما غيرت النار، ولم أر لذكره معنى، لأن إسناده ضعيف لا يحتج بمثله، وأهل العلم ينكرونه) وانظر سلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني 3/ 258 - 259.

(93) 1/ 141 - 142، وفي سنده مطرف بن مازن الصنعاني قال الذهبي عنه في المغني في الضعفاء - 2/ 662 – (ضعفوه وقال ابن معين كذاب) وانظر لسان الميزان 6/ 47 - 48.

(94) 4/ 281 - 282 وانظر سنن أبي داود 3/ 345 - 346 والمستدرك للحاكم 4/ 106 - 107، قلت: والحديث ضعيف لضعف قيس بن الربيع أحد رواته – انظر جامع الترمذي 4/ 282 والتلخيص على المستدرك 4/ 107 وسنن أبي داود 3/ 346 وسلسلة الأحاديث الضعيفة 1/ 67 وما بعدها.

(95) انظر مجمع الزوائد 3/ 23 - 24 وقال عنه الهيثمي في مجمع الزوائد –3/ 24 - (وفيه نهشل ابن سعيد وهو متروك) وذكر الألباني في ضعيف الجامع الصغير – 889 – أنه موضوع، وانظر الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني 155.

(96) انظر معالم السنن 1/ 67.

(97) وقد جاء بلفظ المضمضة لا الوضوء عند البخاري في صحيحه – مع فتح الباري 1/ 313 – عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب لبناً فتمضمض وقال: (إنه له دسماً)، وفي سنن ابن ماجه (إذا شربتم اللبن فمضمضوا فإن له دسماً) – انظر مصباح الزجاجة 1/ 126 وصحيح الجامع الصغير 1/ 169 - ، وفيه أيضا (مضمضوا من اللبن فإن له دسما) وإسناده ضعيف – انظر مصباح الزجاجة 1/ 126.

(98) سواء القائل منهم بوجوب الوضوء الشرعي مما مسته النار أو القائل بنسخه ومنهم – رضي الله عنهم جميعا – عائشة وأم سلمة وأم حبيبة وميمونة وأبو هريرة وأنس بن مالك وأبي بن كعب وجابر بن عبدالله وعبدالله بن عباس …. .

(99) انظر شرح معاني الآثار 1/ 62 وما بعدها والتمهيد 3/ 330 وما بعدها والمغني 1/ 183 - 184 والمجموع 1/ 57.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير