(151) انظر الانصاف 1/ 216 والمبدع 1/ 168 ومعونة أولى النهى 1/ 359.
(152) انظر الأوسط 1/ 141 ومصنف ابن أبي شيبة 1/ 47.
(153) انظر مصنف ابن أبي شيبة 1/ 47 والأوسط 1/ 141.
(154) المرجعان السابقان.
(155) المرجعان السابقان.
(156) انظر سنن الترمذي 1/ 125 والأوسط 1/ 141 والتمهيد 3/ 351 والمغني 1/ 179.
(157) انظر مصنف ابن أبي شيبة 1/ 47.
(158) انظر التمهيد 3/ 351.
(159) انظر التمهيد 3/ 351.
(160) سنن أبي داود 1/ 49.
(161) كالنسائي في سننه – 1/ 108 – وابن خزيمة في صحيحه – 1/ 28 - .
(162) صحيح ابن خزيمة 1/ 28 وفتح الباري 1/ 311.
(163) شرح النووي على مسلم 4/ 43.
(164) هامش سنن الترمذي 1/ 121.
(165) صحيح سنن أبي داود 1/ 39.
(166) سنن البيهقي 1/ 116 وانظر سنن الدارقطني 1/ 151.
(167) انظر بدائع الصنائع 1/ 153.
(168) انظر تنقيح التحقيق 1/ 503 والكامل لابن عدي 4/ 1340 وخلاصة البدر المنير 1/ 52 وسلسلة الأحاديث الضعيفة للألباني المجلد الثاني /376 وما بعدها، وقال الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير عنه – 1/ 117 - 118 - (… وفي إسناده الفضل بن المختار وهو ضعيف جداً، وفيه شعبة مولى ابن عباس وهو ضعيف، وقال ابن عدي: الأصل في هذا الحديث أنه موقوف، وقال البيهقي: لا يثبت مرفوعاً، ورواه سعيد بن منصور موقوفاً من طريق الأعمش عن أبي ظبيان عنه، ورواه الطبراني من حديث أبي أمامة، وإسناده أضعف من الأول، ومن حديث ابن مسعود موقوفاً، وفي الباب عن ابن عمر، رواه الدارقطني في غرائب مالك، ومن طريق سوادة بن عبدالله عنه، عن نافع عن ابن عمر مرفوعاً: ولا ينقض الوضوء إلا ما خرج من قبل أو دبر، وإسناده ضعيف).
(169) انظر الانتصار 1/ 367 والمغني 1/ 180.
(170) انظر المغني 1/ 180.
(171) انظر الانتصار 1/ 367.
(172) سنن البيهقي 1/ 116.
(173) 1/ 159.
(174) كشف الأستار 1/ 125 وسنده كالتالي (حدثنا هارون بن سفيان المستملي ثنا أسيد بن زيد ثنا عمرو بن أبي المقدام ثنا عمران بن مسلم عن سويد بن غفلة عن بلال قال: حدثني مولاي أبو بكر أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم …).
(175) وفي الكامل لابن عدي – 5/ 1781 – (حدثنا الساجي قال: حدثني حسين بن حميد الخزاز، حدثني عبدالله بن عمر القرشي، ثنا أسيد بن زيد، عن عمر بن شمر، عن عمران بن مسلم، عن سويد بن غفلة، عن بلال، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يتوضأ من طعام أحل الله أكله).
(176) انظر كشف الأستار 1/ 152 وكنز العمال 9/ 340، وذلك لضعف رواته، فأسيد ابن زيد قال عنه في التقريب – 1/ 77 – (ضعيف) وقال عنه في المغني في الضعفاء – 1/ 90 – (كذبه يحي بن معين، وقال غيره متروك) وانظر ميزان الاعتدال 1/ 256 –257، وعمرو بن شمر الجعفي قال عنه البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث، وقال الجوزجاني: زائغ كذاب، وقال ابن حبان: رافضي يشتم الصحابة ويروي الموضوعات عن الثقات – انظر الكامل لابن عدي 5/ 779، وما بعدها ولسان الميزان 4/ 366 - 367، وأما عمرو بن أبي المقدام فهو عمرو بن ثابت، قال عنه في التقريب – 2/ 66 – (ضعيف رمى بالرفض) وقال عنه في المغني في الضعفاء – 2/ 482 – (متروك، وقال أبو داود رافضي).
(177) انظر شرح النووي على مسلم 4/ 48 والمجموع 2/ 60 وأسنى المطالب 2/ 55 والمنهل العذب المورود 2/ 203.
(178) جاء في سنن الترمذي – 5/ 44 – 45 – (… فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ) وقال الترمذي (هذا حديث حسن صحيح) وانظر صحيح الجامع الصغير وزيادته 1/ 499.
(179) انظر تمام المنة /105.
(180) ص 9
(181) ص 105 - 106.
(182) 1/ 47 وانظر مصنف عبدالرزاق 1/ 408.
(183) لأن جابراً هو بن يزيد الجعفي قال عنه في التقريب –1/ 123 – (ضعيف رافضي) وأما أبو سبرة فهو عبدالله بن عباس، قال عنه في التقريب – 2/ 426 – (مقبول).
(184) 1/ 47.
(185) لأن فيه جابراً وهو ابن يزيد الجعفي وهو ضعيف كما بينه صاحب التقريب – 1/ 123 – وفيه شريك وهو ابن عبدالله النخعي قال عنه في التقريب – 1/ 351 –
(صدوق يخطئ كثيراً).
(186) 1/ 159.
(187) 1/ 47.
(188) قال عنه في التقريب – 1/ 390 – (صدوق رمي بالتشيع).
¥