تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(189) هو يحي بن قيس الطائفي، ذكره البخاري في التاريخ الكبير – م 8/ 298 – وكذا ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل – 9/ 189 – ولم يذكرا فيه جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في كتابه الثقات – 5/ 529 - ، وقد انفرد بتوثيقه ابن حبان على قاعدته في تعديل كل من لم يعرف بجرح، وهذا مخالف لرأي الجمهور – انظر لسان الميزان 1/ 14 - 15.

(190) قلت: وهذا الأثر يعارض ما أخرجه ابن المنذر في الأوسط –1/ 139 – بسنده عن محارب بن دثار المحاربي أنه سمع ابن عمر يقول: (توضوا من لحوم الإبل ولا توضوا من لحوم الغنم).

(191) 1/ 46.

(192) انظر تمام المنة 106.

(193) انظر المعتمد 2/ 174 وشرح مختصر الروضة 2/ 200 وفواتح الرحموت 2/ 162 وتيسير التحرير 3/ 70 والتقرير والتحبير 2/ 264 وشرح العضد على ابن الحاجب 2/ 69 وشرح البدخشي 2/ 361.

(194) 2/ 99.

(195) 1/ 27.

(196) 1/ 158 وانظر الإشراف على مسائل الخلاف 1/ 27.

(197) 1/ 65 وانظر الإشراف على مسائل الخلاف 1/ 27.

(198) 1/ 368 وانظر كشاف القناع 1/ 130 ومطالب أولى النهى 1/ 148.

(199) 1/ 364.

(200) وهو قول ضعيف عند الحنابلة – انظر معونة أولي النهى 1/ 364.

(201) 2/ 15.

(202) 2/ 15 وانظر القواعد النورانية 6 - 7 وشرح الزركشي 1/ 259 - 260.

(203) قال في مجمع الزوائد – 10/ 131 - : (وعن محمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي أنه سمع أباه يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: على كل بعير شيطان …، رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط ورجالهما رجال الصحيح غير محمد بن حمزة وهو ثقة).

(204) أخرج الإمام أحمد في مسنده بإسناد صحيح عن عبدالله بن مغفل المزني قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تصلوا في عطن الإبل فإنها من الجن خلقت …) مسند أحمد 5/ 55 وانظر نيل الأوطار 2/ 141.

(205) أخرج أبو داود في سننه بسنده – 4/ 249 – عن عطية السعدي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن الغضب من الشيطان، وإن الشيطان خلق من نار، وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ)، والحديث قال عنه المحدث الألباني: (ضعيف) انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم 582.

(206) قال العلامة الطوفي في شرح مختصر الروضة – 3/ 430 – (… والثاني طردي: وهو الجمع بين الأصل والفرع بوصف يعلم خلوه عن المصلحة، وعدم التفات الشرع إليه، كما سبق من قولهم: مائع لا يبنى على جنسه القناطر … أو يقال: أعرابي أو إنسان فوجبت عليه الكفارة قياساً على الأعرابي المذكور في الحديث).

(207) 1/ 182.

(208) أي أن التعليل بهذا الوصف وكذا بكونه حيواناً أو لحماً هو تعليل بوصف طردي، لأنه وصف يقارن الحكم بلا مناسبة – انظر شرح الكوكب المنير 4/ 195 - ، والوصف المناسب هو وصف ظاهر منضبط يلزم من ترتيب الحكم عليه حصول ما يصلح أن يكون مقصوداً للشارع من تحصيل مصلحة أو دفع مفسدة أو تقليلها دنيا وأخرى على وجه يمكن إثباته – انظر شرح مختصر الروضة 3/ 384 والإحكام للآمدي 4/ 270.

(209) 1/ 27.

(210) راجع ص 460.

(211) راجع ص 440 وما بعدها.

(212) انظر البحر المحيط 6/ 177 والإحكام للآمدي 4/ 249 - 256 وحاشية البناني 2/ 366 وإرشاد الفحول 276 والتعارض والترجيح للبرزنجي 2/ 203.

(213) انظر شرح العضد على ابن الحاجب 2/ 315 وشرح مختصر الروضة 3/ 700 وحاشية البناني 2/ 368 وشرح الكوكب المنير 4/ 682 وشرح مراقي السعود 2/ 299 وإرشاد الفحول 279.

(214) راجع ص 451 - 462، وهذا على القول بأن الحكم معلل لا تعبدي.

(215) انظر شرح الكوكب المنير 4/ 706 والإحكام للآمدي 4/ 267 وحاشية البناني 2/ 378 وإرشاد الفحول 279 والتعارض والترجيح للبرزنجي 2/ 209 - 215.

المصادر والمراجع

1 - الآيات البينات، أحمد بن القاسم العبادي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1417 هـ.

2 - الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان، علاء الدين علي الفارسي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1407 هـ.

3 - إحكام الفصول في أحكام الأصول، سليمان الباجي، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1409هـ

4 - الإحكام في أصول الأحكام، علي بن محمد الآمدي، المكتب الإسلامي، بيروت، 1402هـ

5 - إرشاد الفحول، محمد بن علي الشوكاني، دار الفكر، بيروت، ط1.

6 - ارواء الغليل، محمد ناصر الدين الألباني، المكتب الإسلامي، بيروت، 1399 هـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير