[حجز الأماكن في المساجد]
ـ[عبدالله ابن عمر]ــــــــ[01 - 09 - 05, 02:05 ص]ـ
أيها الإخوة ..
حاولت أن أبحث عن دراسة فقهية في مسألة حجز الأماكن في المساجد.
ولكن!!
لم أجد إلا أقوالا فقط فهل لأحد منكم أن يمتعنا بمبحث في هذا الموضوع (مدعوم بالأدلة)؟؟
ـ[عبدالله ابن عمر]ــــــــ[03 - 09 - 05, 10:20 ص]ـ
أينكم ألا من مجيب؟!
إن يوجد دراسة فلابأس أن نعرض هذا الموضوع للمناقشة .....
ما رأيكم؟
ـ[عبدالله المتفقه]ــــــــ[14 - 09 - 05, 03:48 م]ـ
قد ورد في الحديث ((اذا قام الرجل من مجلسه ثم عاد اليه فهو احق به))
ولكن
هذا في حق من قد جلس ثم قام لحاجة اذا قلنا بأن الحديث يحمل على من في المسجد ايضا.
ولكن الا ترون ان هذا الفعل _ اي الحجز _ يثبط همم الناس في التسابق الى الصفوف الأُول حيث يضع الرجل (شماغه) او اي شيء مما يعرف الناس بان هذا المكان قد سبق اليه شخص
فيثبط همم الناس وكذلك يحمله هذا على الابطاء اتكالاً على تلك العلامة في حجز ذاك المكان ......
والله اعلم
ـ[عبدالله ابن عمر]ــــــــ[15 - 09 - 05, 07:44 ص]ـ
بعض المعتكفين في المساجد يضع ما يحجز به المكان ويذهب لينام أو ليأكل مع أن غيره يرغب في مكانه لقربه من الإمام أو نحو ذلك ..
وسئل الشيخ ابن جبرين عن ذلك فأجاب بعدم جوازه.
وإن لم أهم أن ابن تيمية يرى أن الحجز كالأرض المغصوبة ..
ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[21 - 09 - 07, 05:11 م]ـ
طيب وهل هناك استثناء في جواز حجزها للامراء واهل العلم والفضل والقراء للفتح على الامام وولاة الامور عامة
وقد بلغني ان شيخ الاسلام له تقرير ماتع في جواز ذلك لكن لم استطع الوقوف عليه فمن يفيدنا سلمكم الله
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:56 م]ـ
...... ؟؟
ـ[ابو عاصم النبيل]ــــــــ[15 - 09 - 08, 06:51 ص]ـ
للرفع
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 09 - 08, 09:43 ص]ـ
المسألة فيها حديث أيها الإخوة الكرام:
(نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن نقرة الغراب، وافتراش السبُع، وأن يوطِّن الرجل بالمكان في المسجد كما يوطِّن البعير) رواه أحمد وأبو داود والنسائي، وغيرهم. وانظر المصنف لابن أبي شيبة برقم (4978)، وحسنه الألباني.
قال في النهاية: قيل معناه أن يألف الرجل مكاناً معلوماً من المسجد مخصوصاً به يصلي فيه كالبعير لا يأوي من عطن إلا إلى مبرك دمِث قد أوطنه واتخذه مُناخاً.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[15 - 09 - 08, 02:46 م]ـ
بارك الله فيكم
أخي ابا يوسف
الحديث ان صح الحديث ففي سنده نظر بارك الله فيك ==-ليس له علاقة في ا لمسألة!!
فالمسألة في حجز المكان حتى لو كان في أماكن متفرقة في ايام متفرقة!!
اما الحديث== ان صح== فهو لزوم مكان في المسجد وعدم مفارقته في كل وقت كما فسره ابن الاثير وغيره
ولابن تيمية في الفتاوى كلام في مسألة حجز المكان في المسجد لعلي أنقله غدا ان شاء الله
والله اعلم واحكم
ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[15 - 09 - 08, 03:48 م]ـ
المسألة فيها حديث أيها الإخوة الكرام:
(نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن نقرة الغراب، وافتراش السبُع، وأن يوطِّن الرجل بالمكان في المسجد كما يوطِّن البعير) رواه أحمد وأبو داود والنسائي، وغيرهم. وانظر المصنف لابن أبي شيبة برقم (4978)، وحسنه الألباني.
قال في النهاية: قيل معناه أن يألف الرجل مكاناً معلوماً من المسجد مخصوصاً به يصلي فيه كالبعير لا يأوي من عطن إلا إلى مبرك دمِث قد أوطنه واتخذه مُناخاً.
ألا ينبغي التفريق بين توطين المكان، واتخاذ ركن في المسجد؟
جاء في فقه السنة "
يستحب للمعتكف أن يتخذ خباء فى صحن المسجد اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
ويكره له أن يشغل نفسه بما لا يعنيه كما يكره له الإمساك عن الكلام ظنا منه أن ذلك يقربه لله تعالى.
ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[15 - 09 - 08, 04:28 م]ـ
حجز المكان في المسجد اذا تعارف الناس عليه ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=54043)
وهو موضوع لأخينا الغالي المسيطير وفيه مداخلة رائعة لشيخنا المفضال عبدالرحمن الفقيه
ومما جاء فيه
.
وهناك رسالة مفردة تأليف خير الدين بن تاج زاده (توفي 1130) تحقيق يوسف بن محمد بن داخل الصبحي، بتقديم الشيخ محمدبن الأمين بو خبزة بعنوان (قرة عين العابد بحكم فرش السجاجيد في المساجد) ونقل فيها أقوال العلماء في هذه المسألة.
ـ[عبد الرشيد الهلالي]ــــــــ[15 - 09 - 08, 09:00 م]ـ
طيب وهل هناك استثناء في جواز حجزها للامراء واهل العلم والفضل والقراء للفتح على الامام وولاة الامور عامة
وقد بلغني ان شيخ الاسلام له تقرير ماتع في جواز ذلك لكن لم استطع الوقوف عليه فمن يفيدنا سلمكم الله
الحمد لله .. قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن كان يقول: ليليني منكم اولو الاحلام والنهى ... والاصل في الامر الوجوب .. وقد كان عمر بن الخطاب يقوم بين يدي المصلين فإذا رأى فاضلا متأخرا قدمه وأخر من هو دونه في الفضل،وكنت قد قرأت في السنن {الترمذي أو النسائي} أن ابي بن كعب أخرج شابا من الصف وأخره وقام مكانه وأخبره بعدذلك أن ذاك عهد عهده اليهم رسول الله.