تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فائدة للتتأملوها: الرافضة أسوأ حالاً من إبليس!!

ـ[حارث همام]ــــــــ[12 - 09 - 05, 10:04 ص]ـ

وليس من لازم ذلك أن تقبلوها!

نقل الذهبي في تاريخ الإسلام وفيات سنة سبع وثمانين وثلاثمائة عن الشيخ الزاهد: أحمد بن محمد بن علي أو علي القومساني النهاوندي.

أنه كان يقول: الرافضة أسوأ حالا عند الله من إبليس، لأنه قال في إبليس: (وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين)، فهذه لعنة إلى وقت معلوم. وقال في الروافض: (إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم). يعني تكلموا في عائشة.

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[13 - 09 - 05, 01:31 ص]ـ

هذا فيه نظر ظاهر فهل إبليس ليس ملعونا يوم القيامة على مفهوم هذه الغاية؟ الجواب بلا شك: لا. ومفهوم الغاية مختلف في حجيته أولا.وثانيا: يشترط في الاحتجاج به شروط منها ألا يخالفه منطوق.والحاصل أن إبليس ملعون إلى يوم القيامة فلا يمكن أن يتوب او ان يدخل في رحمة الله لكن يوم القيامة كما قال رب العالمين "كلما دخلت أمة لعنت أختها".

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير