[من كان يلقم اللقمة أخاه فيجد طعمها في حلقه!]
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[12 - 09 - 05, 10:47 ص]ـ
يقول أبو سليمان الداراني (إني لألقم اللقمة أخا من إخواني فأجد طعمها في حلقي)
روي أن مسروقا أدان ديناً ثقيلا وكان على أخيه خيثمة دينٌ قال فذهب مسروق وقضى دين خيثمة
وهو لا يعلم، وذهب خيثمة فقضى دين مسروق وهو لا يعلم
سبحان الله!
أبقي من أولئك أناس في زماننا؟
ـ[مصلح]ــــــــ[12 - 09 - 05, 08:09 م]ـ
جزاك الله خيراً
وقد أدركنا من بعض شيوخنا من يفعل مثل ذلك
وما أخبار الشيخ ابن باز رحمه الله عنا ببعيد
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[12 - 09 - 05, 10:30 م]ـ
وما أخبار الشيخ ابن باز رحمه الله عنا ببعيد
صدقت
أحسن الله علمك وعملك
ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[08 - 04 - 07, 12:25 م]ـ
جاء في السيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر رضي الله عنه ظمآ وهما في طريق الهجرة فجيئ لهما بماء،
فقال أبو بكر رضي الله عنه (فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتى ارتويتُ)!
ـ[حاتم الدوسي]ــــــــ[09 - 04 - 07, 02:55 م]ـ
قرأت الكثير في كتاب ايات الرحمن في جهاد الافغان للشيخ عبدالله عزام رحمه الله
ـ[أيوب بن عبدالله العماني]ــــــــ[09 - 04 - 07, 09:35 م]ـ
هل لي أن أفضفض قليلا؟
كل منا يبحث عن الأخ الذي يعدم مثله، وتبخل أرحام النساء عن جنسه .. ممن يعطيك بغير طلب، ويلح كأنه الآخذ، ويعتذر على تقصيره، يؤثرك على نفسه، ويقدمك على أطفاله .. مثل هذا شحيحة عنه الدنيا .. ربما دار الواحد عمره كله ولا يجده، وربما وجده بليد ولكن فرط فيه .. والإخوان ثلاثة أنواع .. نوع يعطي وياخذ من كل أمور الدنيا .. فهذا عادل من الناس والبشرية على ذلك .. ينفعون بقدر ما ينتفعون .. ونوع ياخذ ولا يعطي، شحيح بالمنفعة ظنين بالمعروف، يمنع الخير الوارد من غيره، ولو هلك لم يخرج من خيره .. فذاك فر منه فرارك من الأسد، ونوع يسبقك إليك، خيره واصل وشره منقطع، كفه أكرم من البحر، لا تجده إلا في ا لأزمات وكبار الملمات، إذا نابتك نائبة تراه أبوك وأمك وأخوك وأسخى لك من نفسك .. و هذا الذي لا يمكن أن يبحث عنك بين الناس، ولكن تحتاج إلى أن تبول دما في بحثك حتى تجده، فإن وجدته فخبئه بين ا لجفن والحدقة .. مثل هذا ربما أفنى الواحد منا عمره يبحث عنه، فربما مات ولم يكرمه الله بمثل ذلك ا لأخ .. من صيد خاطري وبوح السريرة ..