تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[22 - 09 - 05, 03:51 م]ـ

جزاك الله خير اخي احسان العتيبي كفيت

مازلت انتظر ردك على الخاص اخي احسان

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:23 م]ـ

وأنبهك أخي الفاضل أن ما نقلتَه عن شيخ الإسلام كان عن " الشيعة " وليس " الرافضة "! فتأمل.

لكن السؤال نص على الرافضة " وسئل رحمه الله تعالى عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة"اهـ.

وانظروا اخوتي الكرام دقة كلام شيخ الإسلام فيما نقلتموه حيث قال: "ولا يوجد المرتدون والمنافقون في طائفة أكثر مما يوجد فيهم " اهـ. ولم يقل كلهم كفار مرتدون كما تفضل الأخ إحسان والاخ أبو حمدان.

فلا بد من القراءة الدقيقة والمتأنية لكلام الأئمة، رحمهم الله.

والله أعلم

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:39 م]ـ

اخي الجبوري رافضة الامس سموا بالرافضة لانهم رفضوا زيد ابن جعفر اما رافضة اليوم فهم عباد قبور وحتى الحال من زمن شيخ الاسلام ابن تيمية الى اليوم قد تغير كثيرا وانا انصحك بقرا رسائك ائمة نجد بالعذر بالجهل وتكفير المعين. وانا اسالك ابحث عن رافضي واحد لايستعين بغير الله او لاينذر لغير الله ولااضنك ستجده وان وجدته وقال لك انا اصلي رافضي فستجده علماني تارك صلاة

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:44 م]ـ

فتوى في الشيعة

[الكاتب: علي بن خضير الخضير]

كثر الجدل حول منهج الشيعة, فهناك من يرى أنهم مسلمون مثلنا والاختلاف الذي هم فيه في الفروع فقط , وهناك من يكفر الغلاة منهم فقط , وهناك من يعمم في تكفير الشيعة إجمالا. هل من الممكن أن تفيدونا في هذه القضية التي هي مثار جدل من عهد الخلفاء الراشدين حتى الآن؟

الجواب:

اسم الشيعة مر بمراحل تطور فيها، فكان أول ما ظهر يطلق على من فضل عليا على عثمان رضى الله عنهما، ثم من فضل عليا على الشيخين أبي بكر وعمر رضى الله عن الجميع، ثم ظهرت السبئية الخارجة عن الإسلام اتباع ابن سبأ اليهودي، وفي أيام زيد بن علي بن الحسين وفي خلافة هشام بن عبد الملك افترقوا الى زيدية هم اتباع زيد بن علي بن الحسين، وامامية اثني عشرية وهم الموجودون الآن في إيران والخليج وغيره، وإسماعيلية باطنية وهم موجودون في نجران واليمن والهند، ونصيرية ودروز في الشام.

وأما الشيعة الذين عندهم تشيع لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وآل البيت فقط وتقديم لعلي فهؤلاء انقرضوا ولا يوجد منهم اليوم فيما أعلم أحد.

والموجود اليوم هم الرافضة والإسماعيلية الباطنية والنصيرية الباطنية والدروز الباطنية وهذه الطوائف الأربع هم الذين يؤلهون آل البيت ويستغيثون بهم وهم قبوريون فهؤلاء مشركون كفار وليسوا بمسلمين ولا فرق بين علمائهم أو مقلديهم وجهالهم فكلهم مشركون وليسوا بمسلمين ولا يعذرون بالجهل في عبادتهم لغير الله.

أما الزيدية فمن كان منهم قبوري يذبح لغير الله أو يستغيث بغير الله فهذا مشرك كافر، ومن كان منهم من أهل الكلام والأهواء والاعتزال فحكمه حكم المعتزلة والله اعلم.

أما من قال إن الخلاف بيننا وبينهم في الفروع فهذا خطأ عظيم يدل على جهل عظيم، بل الخلاف في الأصول، وخلاف كفر وإيمان وإسلام وشرك، ما عدا الزيدية ففيهم تفصيل كما ذكرنا

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:48 م]ـ

وعلق على ذلك محمد بن عبداللطيف آل الشيخ كما في الدرر جـ 8 / ص 450 فقال: فهذا حكم الرافضة في الأصل وأما الآن فحالهم أقبح وأشنع لأنهم أضافوا إلى ذلك الغلو في الأولياء والصالحين من أهل البيت، وغيرهم واعتقدوا فيهم النفع والضر في الشدة والرخاء ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله ودين يدينون به فمن توقف في كفرهم والحالة هذه وارتاب فيه فهو جاهل بحقيقة ما جاء به الرسل ونزلت به الكتب فليراجع دينه قبل حلول رمسه. قلت: هذا في زمانه فكيف لو رأى هذا الزمان وظهور شركهم وهم في الحرمين وعند مقبرة البقيع وغيرها فهم قوم عمار مشاهد وقبور لا عمار مساجد فيجب تطهير الحرمين والجزيرة منهم، قال تعالى: (إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا) وقال النبي – صلى الله عليه وسلم: (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب)

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[22 - 09 - 05, 04:51 م]ـ

قال عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله: مافتشت رافضيا إلا وجدته زنديقا. توفي سنة 198هـ اللا لكائي.

قال عبد الرزاق الصنعاني رحمه الله: الرافضي كافر. توفي سنة 211هـ السّير 14/ 178.

قال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله: ماأرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة. توفي سنة 212هـ. اللا لكائي.

وقال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله: وسأله رجل عمن شتم أبو بكر قال: كافر , قال: فيصلى عليه؟ قال لا. السنة للخلال.

قال أبو عبيد القاسم بن سلام رحمه الله: لا حظ للرافضي في الفئ والغنيمة لقول الله [(والذين جاء و من بعدهم)]

قال أبو عبيد:أن الرافضة سابة ولا حق لهم في الفئ لأنهم على غير الإسلام. توفي 224. السنة للخلال.

قال أحمد بن يونس رحمه الله: إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي فإنه عندي مرتد.توفي. 227. اللالكائي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير