ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[18 - 09 - 06, 03:16 م]ـ
يرفع للفائدة
وذلك لقرب شهر رمضان واستقباله باليوم الوطني والله المستعان
ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 09 - 06, 10:42 م]ـ
للشوكاني كلام حسن جميل يحسن إيراده
لا في خصوص المسألة ولكن
ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 09 - 06, 01:47 ص]ـ
للشوكاني كلام حسن جميل يحسن إيراده
لا في خصوص المسألة ولكن
جزاكم الله خير الجزاء.
ننتظر إفادتكم - شيخنا الكريم -.
ولو أحلتم لسهل البحث.
ـ[أبو أبي]ــــــــ[21 - 09 - 06, 11:17 م]ـ
إننا ننتظر
ولا أخفيك سرا أننا أبحث في كتبه ما يفيد بهذا الموضوع
نفع الله بكم ورفع قدركم
ـ[أبو إبراهيم التميمي]ــــــــ[22 - 09 - 06, 07:24 م]ـ
رحم الله الشيخ، وجزاكم الله خيرا على النقل.
ـ[الكتب]ــــــــ[20 - 09 - 07, 12:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ياليتها تنتشر في المنتديات
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[21 - 09 - 07, 12:26 ص]ـ
أين ما أراد الإحالة عليه الشيخُ ابن وهب وفقه الله؟
ـ[أحمد عادل كمال]ــــــــ[26 - 09 - 07, 08:47 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[22 - 10 - 07, 09:49 م]ـ
ألعيد الوطني
بخصوص الأعياد الوطنية، فأود أن أقول أن العيد الوطني لدولة معينة هو:
1 - عيد بجميع صفاته .. فالعبرة بالجوهر وليس بالمسميات. ويقع أيضا في تسمية الأشياء بغير أسمائها الحقيقية من بعض من يفتي بأنه ليس عيدا، فليس الأمرالتعبدي بالضرورة أن يكون عبادة مباشرة. قال تعالى (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون) التوبة 31.
عندما قدم عدي بن حاتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتحدث الناس بقدومه، فدخل على رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وفي عنق عدي صليب من فضة، وهو يقرأ هذه الآية: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون اللّه) قال فقلت: إنهم لم يعبدوهم فقال: (بلى إنهم حرموا عليهم الحلال وأحلوا لهم الحرام فاتبعوهم فذلك عبادتهم إياهم) رواه أحمد والترمذي.
وهكذا التكرس للوطن والقوميات وأقامة الرموز والأعياد لها ونسبة ما لا يكون إلا لله تعالى لها أيضا من الشرك الأكبر، نسأل الله العافية.
ولذا فإن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصيحة للراعي والرعية يقتضي التنبيه على هذا من العالم وطالب العلم حتى يكون حسب ما أمر الله تعالى.
2 - أنه من شأنه أحداث تقديس لشيء خارج ما جاءت به الشريعة الإسلامية. والمصلحة العليا في الدنيا والآخرة هي بالإلتزام بالشريعة الإسلامية وفي ذلك الأمنوالحفاظ على الأوطان والعزة والنصر والسؤدد قال تعالى:
(اللذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) ألأنعام 82.
وقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبتأقدامكم) محمد.
وأيضا ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم عند خروجه من مكة: (والله إنك لأحب أرض الله إلي، وإنك لأحب أرض الله إلى الله، ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححاه. فبسلامة الأيمان قلبا وعملا جاء النصر والتأييد الرباني وجاءت مكة في عهده وباقي جزيرة العرب فيما بعد في عهده وجاءت الشام والعراق ومصر إلى الأندلس وإلى أواسط الصين من بعده صلى الله عليه وسلم. وبفقدان ألايمان قولا وعملا ذهب الأمن وحل محله الخوف والوجل وضاعت البلدان حتى أحتلت القدس الشريف.
إذن يجب ترسيخ الأعتصام بحبل الله وهو الكتاب والسنة في النفوس ونبذ كل ما من شأنه التفرقة بين المسلمين ومن ذلك الأعياد الوطنية لمختلف الدول في الأمة الإسلامية .......
4 - وفي ذلك تشبه بالكفارحيث تنتشر عندهم الأعياد والرموز الشركية. فهناك عيد للوطن وعيد ميلاد للشخص وعيد زواج وعيد للأم، وعيد وعيد وعيد. وكلها مناسبات فارغة من كل معنى. فأي عيد للوطن وقد عبدوه من دون الله؟. وأي عيد للأم وهي تسحب إلى مأوى العجزة عندما تتقدم في السن؟ .... الخ. وأي عيد للزواج وهو ينفض من جميع المعاني، وتنتشر عندهم الأباحية على الغارب. والزوج له طريق والزوجة لها طريق ..... وفي محافل الماسونية يمتهنون شيوع الفاحشة كالبهائم. ثم يقولون زواج وعيد للزواج ........... !!
5 - في ذلك من التفريق بين الأمة الإسلامية ما فيه وذلك بترسيخ القوميات والوطنيات التي من شأنها نشوء التنافس التحاسد والتباغض والكراهية حيث تغطى القوميات والوطنيات والأجناس على بعضها البعض. وكله أيضا اتباعا للنصارى واليهود في ذلك، وهو أصلا عقابا من الله عليهم قال تعالى (وأغرينا بينهم العداوة والبغضاء ....... الآية) المائدة. ووقعت بينهم الحروب الطاحنة والبغضاء والتفريق الشديد على الجنس واللون ... وغير ذلك.
فمن باب النصحية بين المسلمين أقول هذا
والله ولي التوفيق ....
ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[23 - 10 - 07, 09:24 م]ـ
رحم الله الشيخ محمد بن ابرهيم
ورحم الله الشيخ ابن باز فقد كانت له مواقف قوية في هذا الباب منها انه كان معارضا للاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس المملكة
ولم يصبح اليوم الوطني اجازة الا بعد مماته
وهذه السنة وافق العيد (اليوم) الوطني رمضان وصاحبه من المنكرات من بعض الشباب والشابات هداهم الله مايحزن كل مسلم حتى في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولم نسمع كلمة للعلماء في التصدي لهذه البدعة المنكرة
¥