تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو صهيب محمد المصري]ــــــــ[10 - 04 - 09, 09:37 ص]ـ

هذا ماوجدته فى فتاوى الشيخ عن زواج المسيار ..

ولكن المشهور عن الشيخ أنه أباحه ..

حتى قرأت عدة فتاوى كلها تنقل عن الشيخ الإباحة ..

ومع ذلك فظاهر كلام الشيخ فى الفتاوى التحريم ..

حكم الزواجات الخارجة عن الشرع [فتاوى ابن باز 20/ 428]

س 184: الأخت ص. م. ح. من طنطا في جمهورية مصر العربية تقول في سؤالها: نسمع عن الزواج السري، والزواج العرفي، وزواج المتعة وزواج المسيار، فما حكم الشرع في هذه الزواجات. نأمل الإفادة وشكرا؟ (1).

ج: هذه الأنواع كلها لا تجوز؛ لكونها مخالفة للشرع المطهر، إنما النكاح الشرعي هو المعلن المشتمل على أركان النكاح وشروطه المعتبرة شرعا. والله ولي التوفيق.


(1) استفتاء شخصي مقدم لسماحته وأجاب عنه في 14\ 4\1419 هـ.

زواج المسيار وشروطه [فتاوى ابن باز 20/ 432]

س 188: سماحة الشيخ ما الفرق بين زواج المسيار والزواج الشرعي وما الشروط الواجب توافرها لزواج المسيار؟ جزاكم الله خيرا (1).

ج: الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي وأن يحذر ما يخالف ذلك سواء سمي زواج مسيار أو غير ذلك. ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان فإذا كتمه الزوجان لم يصح؛ لأنه والحال ما ذكر أشبه بالزنى، والله ولي التوفيق.

ـ[سامح رضا]ــــــــ[10 - 04 - 09, 11:14 ص]ـ
بعض الناس أصابهم الهوس الجنسي فصاروا يخترعون أنواعاً جديدة من الزواج يخرجون بها علينا كل يوم
والنكاح الشرعى معروف ومدون في كتب الفقه وشروطه معروفة ومعروف حقوق الزوجين وما يجوز التنازل عنه منها وما لا يجوز
المشكلة في ابتداع تسميات للاحتيال على مقاصد النكاح أو الهرب من بعض الواجبات.
تسميات عجيبة وأنواع من النكاح يأتي منها كل يوم الجديد العجيب.
مسيار ومسفار ومصياف ووناسة!
المصياف زواج اقترحه البعض للمرأة التى تسافر إلى المصيف في بلاد أخرى غير بلادها فترة قد تطول أو تقصر فتبحث عن تيس مستأجر ليتزوجها هذه الفترة.
صار هناك نوعان من التيوس -أعزكم الله- التيس المستعار وهو المحلل والتيس المستأجر وهو زوج المصياف ..
نسأل الله السلامة والعافية
منقول عن بعض المدونات.

ـ[أبو معاذ الأندلسي السلفي]ــــــــ[22 - 04 - 09, 01:42 ص]ـ
جمعت لكم ما تيسر من فتاوى أهل العلم المعاصرين في هذه المسألة

أسأل الله أن تفيدكم

-فتوى موقع إسلام سؤال و جواب (بإشراف الشيخ محمد المنجد)

لا بدَّ من توفر شروط وأركان حتى يكون النكاح صحيحاً، ومنها:
تعيين الزوجين، ورضاهما، وموافقة ولي المرأة وتوليه العقد، والإشهاد أو الإشهار ....
وتجد تفصيل ذلك في جواب السؤال رقم: (2127).
ثانياً:
وزواج " المسيار" يصح إذا توفرت فيه شروط عقد النكاح وأركانه، وصورة هذا الزواج موجودة في القديم، وفيه يَشترط الزوج على المرأة التي يرغب بالتزوج منها أن لا يقسم بينها وبين نسائه بالتساوي، أو لا ينفق عليها، أو لا يسكنها، وقد يشترط أن يكون لها النهار دون الليل، وهو ما يسمى " النهاريات "، وقد تكون المرأة هي المبادرة بإسقاط حقوقها، فقد تكون صاحبة مال ومسكن فتُسقطهما عنه، وقد ترضى بالنهار دون الليل، وقد ترضى بعدد أيام دون أيام ضرائرها، وهذا هو المشهور في زماننا.
وهذا الإسقاط للحقوق من كلا الطرفين لا يجعل النكاح محرَّماً، وإن كرهه بعض أهل العلم لكنه لا يخرج عن الجواز من حيث شروطه وأركانه.
وفي " مصنف ابن أبي شيبة " (3/ 337):
عن الحسن البصري وعطاء بن أبي رباح أنهما كانا لا يريان بأسا بتزويج النهاريات.
وفي (3/ 338):
عن عامر الشعبي أنه سئل عن الرجل يكون له امرأة فيتزوج المرأة، فيشترط لهذه يوماً ولهذه يومين؟ قال: لا بأس به. انتهى
وفي المرجع السابق ذَكَر أنه كرهه محمد بن سيرين، وحماد بن أبي سليمان، والزهري.
وقد أفتى كثير من علمائنا المعاصرين بإباحته.
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
عن زواج المسيار، وهذا الزواج هو أن يتزوج الرجل ثانية أو ثالثة أو رابعة، وهذه الزوجة يكون عندها ظروف تجبرها على البقاء عند والديها أو أحدهما في بيتها، فيذهب إليها زوجها في أوقات مختلفة تخضع لظروف كل منهما، فما حكم الشريعة في مثل هذا الزواج؟.
فأجاب - رحمه الله -:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير