أخرجه أحمد في ((المسند)) (6/ 147) - ومن طريقه: أبو نعيم في ((المستخرج على مسلم)) (1/ 323 / 618) -.
13 - وهب بن جرير.
أخرجه إسحاق بن راهويه في ((المسند)) (3/ 822 / 1464).
14 - حجاج بن منهال.
أخرجه البخاري في ((الصحيح)) (10/ 322 / 5854)، وأبو نعيم في ((المستخرج على مسلم)) (1/ 323 / 618).
15 - خالد بن الحارث.
أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (5/ 411)، و ((المجتبى)) (1/ 78) و (8/ 185)، وابن خزيمة في ((الصحيح)) (1/ 91 / 179) - ومن طريقه: ابن حبان في ((الصحيح)) (3/ 371 / 1091) -، وابن حبان في ((الصحيح)) (3/ 371 / 1091).
16 - بشر بن عمر.
أخرجه أبو عوانة في ((المسند)) (1/ 222)، والبيهقي في ((السنن الكبرى)) (1/ 216).
17 - يحيى بن السكن.
ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (1/ 386)
وخالفهم مسلم بن إبراهيم، فرواه عن شعبة به، ولكن زاد: ((وسواكه)).
أخرجه أبو داود في ((السنن)) (4/ 68 / 4140).
قال أبو داود: " رواه عن شعبة معاذ ولم يذكر سواكه ".
قلت: ولا شك في نكارتها.
وخالفهم – أيضًا -: محمد بن بشر، فرواه عن: أشعث، عن الأسود بن يزيد، عن عائشة.
أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (5/ 411)، و ((المجتبى)) (8/ 133).
قال النسائي: " والذي قبله أولى بالصواب ".
أي: الوجه الأول، وقد تابع شعبة عليه: أبو الأحوص.
أخرجه مسلم (1/ 235 / 268)، والترمذي في ((الجامع)) (2/ 506 / 608)، و ((الشمائل المحمدية)) (33)، وأبو يعلى في ((المسند)) (8/ 263 / 4851)، وابن ماجه في ((السنن)) (1/ 141 / 401)، وأبو نعيم في ((المستخرج على مسلم)) (1/ 323 - 324/ 619)، والبيهقي في ((السنن الكبرى)) (1/ 86)، و ((السنن الصغرى)) (116).
قال الترمذي: " حديث حسن صحيح ".
وتابعهما: عمر بن عبيد الطنافسي.
أخرجه إسحاق بن راهويه في ((المسند)) (3/ 820 / 1462).
وتابعهم: الجراح بن مليح.
أخرجه أحمد في ((المسند)) (6/ 210).
وتابعهم: عمار بن زريق.
أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (5/ 226 / 6466)
وتابعهم: إسرائيل بن يونس.
أخرجه أبو الشيخ الأصبهاني في ((أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم -)) (343/ 822)، وابن حبان في ((الصحيح)) (12/ 271 / 5456)، وابن عدي في ((الكامل)) (1/ 425).
وكتب
أبو المنهال محمد بن عبده آل محمد الأبيضي
ثغر الإسكندرية - صبيحة الأربعاء 9 / محرم / 1427 هـ
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[10 - 03 - 06, 04:37 ص]ـ
أخي المنهال فاتك أشياء في كلامك فإني استدرك عليك
قلت: ((عبدالله بن خميس))
زاد ابن خزيمة: قال شعبة: ثم سمعت الأشعث بواسط يقول: يحب التيامن ما استطاع
قلت: وقد فات المنهال أنه ما نبه على أن إسحاق في المسند ما ذكر مسروق!!! فالله يهديه
قلت: وقدفاته كلام الدراقطني في العلل فأنا بحمد الله عندي مسند الإمام أحمد من دار الرسالة وحصلت فيها كلامهم ((((وانظر الدارقطني في العلل 5ورقه69
هذا واسأل الله المزيد من التوفيق
ـ[أبو المنهال الأبيضي]ــــــــ[10 - 03 - 06, 04:54 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=71911&highlight=%C7%E1%CA%ED%E3%E4+%D3%E6%C7%DF%E5
ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[10 - 03 - 06, 05:00 ص]ـ
رابطك هو نفس الأخطاء فيه ما حصلت فيه شي
فراجع كلامي واستفد
ـ[عمر التميمي]ــــــــ[10 - 03 - 06, 06:20 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
الذي اعلمه كما ذكره بعض الاخوة الافاضل أن السواك باليمين اما في حالة إزالة الاذى فالاستياك باليسرى
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[10 - 03 - 06, 08:50 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سألت الشيخ الحويني _حفظه الله_ عن الزيادة في هذا الحديث (_وسواكه_) فقال لي أنها صحيحة وليست شاذة وأنه تكلم عليها باستفاضة في مجلة التوحيد ولكن لا أذكر العدد الأن؛ ولكن هي عند أخ لي فإن أردتم أن اتي بها ونقلتها لكم لفعلت
ودمتم
ـ[راشدالآثري]ــــــــ[10 - 03 - 06, 10:07 ص]ـ
هاتِها حفظك الله ...
ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[19 - 04 - 09, 08:46 ص]ـ
قال الشيخ العلامة (محمد بن صالح العثيمين) - رحمه الله -:
((واختلف العلماء هل يُستاك باليمنى أو اليسرى؟
فقال بعضهم: باليُمنى؛ لأن السواك سنة، والسنة طاعة وقربة لله تعالى، فلا يكون باليسرى؛ لأن اليسرى تقدم للأذى، بناءً على قاعدة وهي: " أن اليسرى تقدّم للأذى، واليمنى لما عداه "، وإذا كان عبادة فالأفضل أن يكون باليمين.
وقال آخرون: باليسار أفضل وهو المشهور من المذهب لأنه لإزالة الأذى، وإزالة الأذى تكون باليسرى، كالاستنجاء والاستجمار.
وقال بعض المالكية بالتفصيل: وهو إن تسوّك لتطهير الفم كما لو استيقظ من نومه، أو لإزالة أثر الأكل والشرب فيكون باليسار؛ لأنه لإزالة الأذى، وإن تسوّك لتحصيل السنّة فباليمين؛ لأنه مجرد قربة كما لو توضأ واستاك عند الوضوء، ثم حضر إلى الصلاة قريبا، فإنه يستاك لتحصيل السنّة.
والأمر في هذا واسع لعدم ثبوت نص واضح)) انتهى كلامه.
انظر: كتاب (الشرح الممتع على زاد المستقنع) المجلد الأول / باب الطهارة / ص 155 - 156.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
وسئل فضيلة الشيخ: (صالح بن فوزان الفوزان) - حفظه الله -:
(السواك هل يكون باليُمنى أم بالشمال)؟
فأجاب - عفا الله عنه -: (يكون باليد اليسرى؛ لأنه إزالة أذى؛ لأنه من إزالة الأذى، فيُمسكه باليد اليسرى) انتهى.
راجع: شرح كتاب (عمدة الأحكام)، باب الطهارة، الشريط (3) الوجه (1).
السلفية النجدية ..